الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته > اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته

اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الأطفال لا يفعلون ما نقوله لهم بل يقلّدون ما نفعله نحن. فإذا كنتَ معتاداً على جَلد نفسك فمن المحتمل أن يكتسب طفلك هذه العادة المؤذية أيضاً.

    مشاركة من فاطمة
  • ‫ إذا شعرتَ أنك بحاجة إلى استراحة من أطفالك في كل ساعة وكل يوم، فإن ما تحتاج إليه في الحقيقة هو التخلّص من المشاعر التي يحرّكونها فيك.

    مشاركة من فاطمة
  • سوف تجتاحك في بعض الأحيان مشاعرُ مقيتة تجاه طفلك أو أثناء تواجدك معه، تماماً كما تشعر في بعض الأحيان تجاه شريكك، أو أبيك أو أمّك، أو صديقك، أو حتى تجاه نفسك فإن اعترفتَ بذلك لن تقومَ بمعاقبته بسبب تلك المشاعر التي يحركها فيك

    مشاركة من فاطمة
  • سألتني مرّة امرأة مُقبِلة على الأمومة عن النصيحة التي أقدّمها لشخص سيصبح أباً أو أماً. قلت لها، بغض النظر عن عمر طفلك فإنه سيذكّركِ على المستوى الجسدي بالمشاعر التي كانت تنتابك عندما كنتِ في سنٍّ مشابه.

    مشاركة من فاطمة
  • ‫ سألتني إحدى الأمهات مرة إن كان الاعتذار للأطفال شيئاً ينطوي على خطورة ثم سألتني: ”ولكن أليس من الضروري أن يعتقدون أنك على صواب لكي يشعروا بالأمان؟“ لا! ما يطلبه الأطفال منا هو أن نكون كما نحن على حقيقتنا، وليس مثاليين

    مشاركة من فاطمة
  • ‫ يتم رأب الصدع في العلاقات من خلال العمل أولاً على تغيير ردود أفعالك، أي أن تدرك الأشياءَ التي تستفزك وتستخدمَ هذه المعرفة في تغيير سلوكك.

    مشاركة من فاطمة
  • من الشائع جداً أن نغارَ من أولادنا. فإن كنت تشعر بالغيرة عليك أن تعترف بذلك عوضاً عن التعاطي بسلبية مع طفلك نتيجة لهذا الشعور، فالأطفال في غنىً عن عقد آبائهم وأمهاتهم.

    مشاركة من فاطمة
  • عندما تتعامل مع أطفالك بغضب، أو تبدي أيَّ شعور قوي آخر، فذلك لأنها الطريقة التي تعلّمتَها لتحصين نفسك ضد المشاعر التي اجتاحتك عندما كنت في سنّهم.

    مشاركة من فاطمة
  • من السهل إطلاق الأحكام أو الافتراضات الفورية حول ردود أفعالنا العاطفية من دون التفكير في أن ما نفعله يمكن أن يكون ردّاً على أشياءَ حصلت لنا في الماضي وليس نتيجة لما يحدث الآن.

    مشاركة من فاطمة
  • ‫ هذه الكليشيه صحيحة: الأطفال لا يفعلون ما نقوله لهم بل يقلّدون ما نفعله نحن. فقبل أن ننظر في سلوك أطفالنا من المفيد – والضروري حتى – أن نبحث عن قدواتهم الأولى. وأحد هذه القدوات هو أنت.

    مشاركة من فاطمة
  • اهتمامي ينصبُّ على الطريقة التي نتعامل فيها مع أطفالنا وليس على الأساليب التي تمكّننا من استغلالهم والتحكم فيهم.

    مشاركة من فاطمة
  • أن إقامة حوارات تربويّة شائكة وحساسة – حول الجنس والإباحية، ووسائط التواصل الاجتماعي، والضغط النفسي والمشاعر – ستكون أكثر صعوبة إلا إذا تعوّدتم منذ البداية على التواصل الشفاف والواضح والتعبير عن مشاعركم والاستماع إلى مشاعرهم والتعامل معها بشكلٍ جدّي.

    مشاركة من Aliaa Talaat
  • ! ما يطلبه الأطفال منا هو أن نكون كما نحن على حقيقتنا، وليس مثاليين.

    مشاركة من نُهي
  • ‫ ليس بالأمر الهيّن أن تصبحَ أباً أو أماً فبين ليلة وضحاها يحتلّ طفلك قمة أولوياتك على مدار الساعة حتى أن ذلك يمكن أن يجعلك تدرك الصعوبات التي كان يواجهها أبواك فتقدّرهما أكثر أو تتماهى معهما أو تشعر بعاطفة أكبر نحوهما.

    مشاركة من نُهي
  • عندما نشعر بالغضب – أو عندما يعترينا أي شعور قوي آخر، مثل الاستياء والإحباط والغيرة والقرف والذعر والعصبية والرهبة والخوف، إلخ – رداً على شيء يفعله أو يطلبه أطفالنا، من المفيد أن نفكر في الأمر بمنزلة إنذار ليس إنذاراً بأن

    مشاركة من Aliaa Talaat
  • لو أن كلمات أمهاتنا كانت تغمرنا بالمحبة والحنان وتُشعرنا بالأمان، لكن مفعولها غالباً ما يكون مغايراً.

    مشاركة من Rehab saleh
  • لو أن كلمات أمهاتنا كانت تغمرنا بالمحبة والحنان وتُشعرنا بالأمان، لكن مفعولها غالباً ما يكون مغايراً.

    مشاركة من Rehab saleh
1 2 3 4