الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته > اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته

اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فاهتمامك بمشاعر طفلك يساعده على الشفاء منها بغض النظر عن عمر الطفل (أو الراشد)، وفي حال تلقّي الطفل لهذا الاهتمام الجدّي من أحد أبويه بطريقة خالية من اللوم أو الغضب، فإن ذلك يشكل دواءً حقيقياً فعّالاً.

    مشاركة من فاطمة
  • فإن قمتَ بتدريب طفلك على التوقف عن البكاء من خلال تجاهله فأنت تدفعه بذلك إلا الانفصال عن مشاعره.

    مشاركة من فاطمة
  • كما يحتاجون أيضاً إلى الشعور بأنهم أشخاص يجب التعامل معهم وليسوا واجباتٍ يجب إسناد تأديتها إلى أي كان.

    مشاركة من فاطمة
  • بناء علاقات جيدة مع أطفالنا ليس مرهوناً بنوع الخلل الحاصل بقدر ما هو متوقفٌ على الطريقة التي نعالج بها هذا الخلل.

    مشاركة من فاطمة
  • على الأم أن تفكر في جسدها بصفته الطريقة الرئيسية للتواصل مع طفلها وأن تتخيّله وقد أصبح مألوفاً ومريحاً بالنسبة إليه بقدر ما هو مألوف ومريح بالنسبة إليها.

    مشاركة من فاطمة
  • إن أحد الأسباب التي تدفعك إلى الاستخفاف بمشاعر أطفالك وإلهائهم عنها أو نكرانها يعود إلى رؤيتك للوضع من وجهة نظرك أنت، وليس من وجهة نظرهم.

    مشاركة من فاطمة
  • ينطبق هذا على الجميع، أطفالاً وراشدين. فعندما نشعر بالاستياء، لا نريد من أحد أن يضعَ الأمورَ في نصابها بل أن يتحسسّ مشاعرَنا ويتفهّمها. نريد أن يفهمَ أحدٌ آخر ما نشعر به كيلا نشعر بالعزلة في صحراء هذا الشعور.

    مشاركة من فاطمة
  • ‫ للكلمات تأثيرها، لكن تأثير الأفعال أكبر. لا يمكنك التعبير عن حبك بالكلمات؛ إذ يمكن للكلمات أن تشي بالاهتمام، ولكنها عاجزة عن نقلِ الطاقة العاطفية للحب.

    مشاركة من فاطمة
  • فعندما ننهرُ أطفالَنا عندما يشعرون بالانزعاج فإننا نعطيهم سببين للبكاء: السبب الذي كان يُحزنهم في بادئ الأمر، إضافة إلى شعورهم الحالي لأننا متضايقون منهم.

    مشاركة من فاطمة
  • أن تكون لطيفاً لا يعني أن تكون ضحية أو ضعيفاً أن تكون لطيفاً لا يعني عدم التعبير عن مشاعرك عند الغضب ما يعنيه هو أن تعبّر عن مشاعرك وعن الأسباب التي ولّدت تلك المشاعر فيك من دون إلقاء اللوم على الطرف الآخر أو إهانته

    مشاركة من فاطمة
  • انتبه إلى الطريقة التي تتكلم بها مع نفسك. راقب ناقدَك الداخلي. وخفف من إطلاق الأحكام على نفسك، وعلى أسلوبك في التربية، وعلى أطفالك أيضاً.

    مشاركة من Anas Metwally
  • نتيجة لوجود نعوتٍ مثل ”أم جيدة“ و”أب سيئ“ أو العكس، ولكي نتجنبَ المهانة الناجمة عن الدور السيئ، فإننا ندافع بشيء من العدوانية عن أي خطأ نرتكبه

    مشاركة من Anas Metwally
  • ”شعورك بأنك قد تعرّضتَ للهجوم لا يعني أن ذلك قد حصل فعلاً.“

    مشاركة من فاطمة
  • كما أن الطفلَ لا يختفي من الوجود لمجرد إهمالك له. من المحزن أن بعض الرجال (والنساء) يهجرون أطفالهم، وكأنهم إذا تظاهروا بعدم المسؤولية تجاههم فلن يكونوا موجودين.

    مشاركة من فاطمة
  • ‫ حتى إذا كنت تعيش منفصلاً عن شريكك، عليك أن تتحدث عنه أمام طفلك باحترام وتثمّن نقاطه المضيئة وألا تتعمّد التركيز على سلبياته.

    مشاركة من فاطمة
  • اسأل نفسك عن سلوك طفلك الذي يحرّض فيك المشاعر السلبية القوية. ماالذي حدث لك عندما تصرّفتَ على ذلك النحو في طفولتك؟

    مشاركة من Anas Metwally
  • إذا شعرتَ أنك بحاجة إلى استراحة من أطفالك في كل ساعة وكل يوم، فإن ما تحتاج إليه في الحقيقة هو التخلّص من المشاعر التي يحرّكونها فيك ولكي تتجنّب الوقوع تحت سيطرة هذه المشاعر عليك أن تفكر في نفسك عندما كنتَ

    مشاركة من Anas Metwally
  • نتيجة لوجود نعوتٍ مثل ”أم جيدة“ و”أب سيئ“ أو العكس، ولكي نتجنبَ المهانة الناجمة عن الدور السيئ، فإننا ندافع بشيء من العدوانية عن أي خطأ نرتكبه.

    مشاركة من فاطمة
  • فعندما نرتكب الأخطاء (كلّنا يفعل ذلك) تدفعنا رغبتنا في تفادي هذه الصفة إلى التظاهر بعدم ارتكابها.

    مشاركة من فاطمة
  • يبدو أننا ننقل أصواتَنا الداخلية إلى أطفالنا (إضافة إلى عاداتنا المرئية). فإذا كنت تبغي السعادة لأطفالك، فإن الناقد الذاتي القابع في داخلك أكثر ما يحول دون تحقيق ذلك.

    مشاركة من فاطمة