فاهتمامك بمشاعر طفلك يساعده على الشفاء منها بغض النظر عن عمر الطفل (أو الراشد)، وفي حال تلقّي الطفل لهذا الاهتمام الجدّي من أحد أبويه بطريقة خالية من اللوم أو الغضب، فإن ذلك يشكل دواءً حقيقياً فعّالاً.
الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته > اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته
اقتباسات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته
اقتباسات ومقتطفات من كتاب الكتاب الذي تتمنّى لو قرأه أبواك وسيكون أطفالك سعداء لأنك قرأته أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
انتبه إلى الطريقة التي تتكلم بها مع نفسك. راقب ناقدَك الداخلي. وخفف من إطلاق الأحكام على نفسك، وعلى أسلوبك في التربية، وعلى أطفالك أيضاً.
مشاركة من Anas Metwally -
نتيجة لوجود نعوتٍ مثل ”أم جيدة“ و”أب سيئ“ أو العكس، ولكي نتجنبَ المهانة الناجمة عن الدور السيئ، فإننا ندافع بشيء من العدوانية عن أي خطأ نرتكبه
مشاركة من Anas Metwally -
اسأل نفسك عن سلوك طفلك الذي يحرّض فيك المشاعر السلبية القوية. ماالذي حدث لك عندما تصرّفتَ على ذلك النحو في طفولتك؟
مشاركة من Anas Metwally -
إذا شعرتَ أنك بحاجة إلى استراحة من أطفالك في كل ساعة وكل يوم، فإن ما تحتاج إليه في الحقيقة هو التخلّص من المشاعر التي يحرّكونها فيك ولكي تتجنّب الوقوع تحت سيطرة هذه المشاعر عليك أن تفكر في نفسك عندما كنتَ
مشاركة من Anas Metwally