اقتباسات من رواية العودة إلى الحياة: «نبوءة سلستين»

حينما تُقدّر أحدًا بمستوى أعمق ترى أصدق ما فيه متخطيًا أي أقنعة، وحين تركز أكثر تدرك ما يفكر فيه من خلال تعبيرات وجهه. هذا أمر طبيعي جدًا

الإنسان موجود على هذا الكوكب ليرتقي بوعي. وبينما نتعلم أن نرتقي ونسير في طرقنا الفردية ونكشف حقيقة وراء أخرى

تذكّر هذا: إن كل من يمر بطريقنا يحمل لنا رسالة وإلا كانوا اتخذوا طريقًا مختلفًا أو رحلوا قبل وصولنا أو أتوا بعدنا. ووجود هؤلاء هنا له سبب

الكون عبارة عن طاقة تستجيب لتوقعاتنا، والناس جزء من طاقة الكون، وحين يكون لدينا سؤال يظهر من يحملون الإجابة

تذكر، لا أحد موجود هنا صدفة. حافظ على تركيزك للحصول على الرسائل

كلما استطعنا تقدير الآخرين وحبهم كلما زاد تدفق الطاقة داخلنا، إغداق الآخرين بالحب والطاقة هو أفضل ما يمكن أن نفعله لأنفسنا

حينما يبدأ أي منا في التحرر والارتقاء الذاتي يمكن أن نتعطل فجأة إذا تعلّقنا بشخص آخر

التحدي هو رؤية الجانب الإيجابي في كل ما يحدث مهما كان سلبيًّا.

ينبغي أن ندعم طاقتنا ونحافظ على اتزاننا في المواقف المختلفة

حين يكون جسمك في مستوى معين من الطاقة وتسمح بخفضه فجأة فإنه يعاني، هذه هي علاقة الضغط العصبي بالمرض، والحب هو الطريقة التي نحافظ بها على مستوى الطاقة مرتفعًا وعلى صحتنا كذلك، هذه هي أهمية الحب

دع إدراكك للجمال وتوهج الألوان يرشدك لطريقك. سيبدو الناس والأماكن الذين يحملون لك الإجابات أكثر توهجًا وجاذبية

نميل لكشف الدراما عند الآخرين وتصور أننا نخلو منها، وأن علينا تجاوز هذا الوهم لمواصلة ارتقائنا

المشكلة تكمن في أن تكرار هذا المشهد لحصولنا على طاقة الآخرين يوقف أحداث حياتنا الحقيقة ـ التي تشمل المصادفات وتتسم بالمغامرة ـ وتعوق تقدمنا

أن طريقة سرقتنا لطاقة الآخرين تعلمناها في الصغر للحصول على اهتمام والدينا وتوجيه طاقتهم إلينا.

هل تعي هذا؟ أننا نمتلئ بالطاقة فنرتقي، نمتلئ ونرتقي، هكذا يسهم الإنسان في تطوّر الكون لمستويات أعلى من الذبذبات.

ارتفاع مستوى الطاقة يجلب المصادفات التي تساعدنا على الحفاظ على المستوى الجديد بشكل مستمر

“حين تُقدّر جمال وفردية الأشياء تستقبل الطاقة، وحين تحقق الشعور بالحب فإنك تعيد إرسال الطاقة بإرادتك”.

“كل شيء حولنا له طاقة، ولكل شيء طاقة خاصة به، فهناك أماكن ترفع من طاقتك أكثر من غيرها بسبب توافق هيئة طاقتك مع طاقة المكان”.

اتضح لي أن الهدف الحقيقي وراء تقاليد الشكر الدينية هو تقدير الطعام الذي يساعد على امتصاص أعلى طاقة منه.

الهيمنة على الآخرين تجعل المهيمن يشعر بالقوة والتمكن،