تحوّل انشغالنا المؤقت إلى استغراق تام، أضعنا أنفسنا في تحقيق الأمان الاقتصادي الدنيوي، واتخذناه بديلًا عن الأمان الروحي المفقود. وتنحّت تدريجيًا تساؤلاتنا عن الغرض من حياتنا، وتفسير وجودنا الروحاني ثم كُبِتَت كلية
مشاركة من ام مهند. الحاج
، من كتاب