اقتباسات من رواية كيم جي يونج - مولودة عام 1982

إن الفتيات لا يحتجن إلى معاملة خاصة، هن يرغبن فقط بالمساواة في المسؤوليات والفرص،

«وماذا تريدنا أن نفعل الآن؟ فالفتاة الغبية لن تجد عملًا لشدة غبائها، والذكية لن تجد عملًا لشدة ذكائها، والعادية لن تجد عملًا لعدم تميزها».

لم يتساءل أحد باستخفاف ما المرهق فيما يفعله هؤلاء اليوم؟ فلكل مجال تطوره التكنولوجي الذي يقوده إلى تضاؤل المجهود البدني المطلوب، لكن الناس يرفضون الاعتراف بذلك عندما يتعلق الأمر بالمهام المنزلي

دائمًا ما تتحمل الموظفات الصغيرات المهام الصغيرة المرهقة دون أن يطلب منهن ذلك، بينما لا يفعل الرجال هذا، بغض النظر كونهم جددًا أو صغارًا بالسن لا يفعل الرجال أبدًا مهام لم تطلب منهم، إذًا لماذا تتطوع النساء بأخذ الأمور على

كما تم تصنيف كوريا أسوأ دولة لعمل المرأة حيث احتلت المرتبة الأدنى بين الدول التي شملها استطلاع «مؤشر السقف الزجاجي» الصادر عن مجلة الإيكونوميست البريطانية

«هكذا هم الصبية، عادة ما يكونون أكثر لؤمًا مع الفتاة التي يحبونها، ويتنمرون عليها، سوف أتحدث إليه، وآمل أن تكون هذه فرصة لتصبحا أصدقاء أفضل بدلًا من أن تغيري شريكك بسبب سوء الفهم هذا».

«كما أني لا أعرف إن كنت سأتزوج أم لا، وإن كنت سأنجب أطفالًا، أو ربما سأموت قبل كل ذلك، فلماذا أنكر على نفسي شيئًا أريده الآن من أجل مستقبل قد يحدث وقد لا يحدث».