مراجعات رواية خرائط التيه

قرأتها قبل ٧سنوات تقريباً ، اذكر اني انهيتها في يوم واحد، أمومتي ثارت واضطربت وخافت وبكت ، اردت ان اطمئن وأصل بالصغير لنهاية آمنة ، لكنها كانت نهاية تليق بالاحداث فليست النهايات سعيدة دائماً

واحدة من الروايات التي تمسك بك ولا تستطيع تركها حتى تنتهي منها

مؤلمة وتفاصيل شفافة وواقعية حد الاختناق

تتمني فعلا ان تكون غير حقيقية لانه وجود مثل هؤلاء البشر يجعل الحياة جحيما

كتاب فوق الرائع انتهيت منه في يومين مثير ومشوق بمجرد ما تقرأ الصفحة الاولى تريد ان تعلم ما هي النهاية جميل جدا وابدعت بثينة العيسى كلماته سهلة ومفهومة

رواية رائعة تحفزك على عدم تركها والبحث مع الأبطال عن مشاري الضائع ولهفة أمه وخوف أبيه وعمه .أحداث مرهقة نفسيا تشعرك بأن هذا العالم ليس بخير دوما .

❞ أغمض فيصل عينيه؛ امتلأ فجأة بوجهِ مريم. ❝

من لديه الفكرة عن هذا المقطع فليخبرني كيف حضرت مربم في عقل فيصل؟!

روايه مؤلمه و كميه الصدمات فيها رهييب من الروايات الي تركت اثر بقلبي، الحمدلله انو النهايه كانت سعيده

القبيح الجميل في الرواية هو واقعيتها بادق التفاصيل فهي اشبه ما تكون بمقال وثائقي

روايـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــة رهيبة .

كم ابكيتني يامشاري كم تمنيت ان تكون بصحة وعافية!!

لم استطع تجاوز هذه الروايه

خرائط التيه ابكتنا .

رواية لن تخرج من عقلي بسهولة

جميلة جدا

رواية رائعة رغم ما بها من ألم.

فكرة و رسالة الكتاب سامية وبليغة. تضعنا امام حقائق صادمة نجهلها.. احببت الاسلوب و ايقاع الاحداث... الكتاب هو ثالث تجربة لي مع بثينة العيسى

رواية سوداوية مؤلمة من اول صفحة بتشدك .. ٤ نجوم بسبب النهاية ، اين جزاء نظام !!! ولماذا انفصل فيصل عن زوجته رغم العثور على مشاري ؟!

الروايه قمة في الابداع اول روايه تبكيني😭💔

تهت في تفاصيلها الرهيبة ...اوجعتني

العالم به من الوحشية والبؤس ما لا يُقاوم أو يُدافع إلا بالإيمان واليقين - أو كما عبّرت عنه الكاتبة بـ"الدروشة" - ولولاه.. ولولاه فقط لأصبحنا على شفا حفرة من الجنون، أو قاعٍ لا نهائي من البؤس!

الكتاب حقيقة دون المستوى المأمول سرد ممل وتفاصيل غير مشوقة

الرواية في مجملها جميلة

و لكن يوجد تطويل في الأحداث و بعض الصفحات كنت اتجاوزها ..

من الواضح ان الكاتبة لديها شكوك نقلتها على الورق ببراعة ..

رواية مؤلمة جدا تفاصيلها مؤلمة .. لو كنت أعلم لما بدأت بها