ثبّت لها رفّاً للكتب، فملأته بكتبِ ألّفها أُناس كتبوا عن مشاعرهم صفحة بعد صفحة. أما أوڤ فكان يفهم الأشياء العملية التي يمكنه أن يراها ويلمسها؛ كالإسمنت والمواد الصلبة والزجاج والفولاذ والأدوات.
رجل يدعى أوف > اقتباسات من رواية رجل يدعى أوف
اقتباسات من رواية رجل يدعى أوف
اقتباسات ومقتطفات من رواية رجل يدعى أوف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
رجل يدعى أوف
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
ن تسمح لسيّارة الإسعاف بالمرور بين المنازل.
لأنّ مرور المركبات أمر محظور في المناطق السكنيّة.
مشاركة من Dara Mohamed -
استيقظ فيه ليس فقط مع هرّ في منزله، ولكن أيضاً مع شخص غير سويّ. كان هذا سيروق لصونيا على الأرجح، فقد كانت تحبُّ الفنادق
مشاركة من Dara Mohamed -
ليس لأنّه من المهمّ جدّاً سماع الأخبار المحليّة عندما تكون على وشك أن تُطلق النار على رأسك، ولكن لأن أوڤ يعتقد أنّه ليس هناك ضرر في البقاء على اطّلاع على المستجدّات.
مشاركة من Dara Mohamed -
رفض العودة إلى دكّان بيع الخبز المحلّي حتّى بعد مرور ثماني سنوات على تلك الحادثة؛ حين أخطأوا في ردّ المال له عندما اشترى بعض الحلويات؛ وذلك في نهاية التسعينيات. هذا ما كان أوڤ يسمّيه «امتلاك المبادئ الحازمة»
مشاركة من Dara Mohamed -
«يمكن أن نشغل نفسينا في العيش أو في الموت يا أوڤ. يجب علينا أن نمضي قُدُماً».
مشاركة من Dara Mohamed -
ولكن صونيا لن تكون صونيا إذا سمحت للظلام بالانتصار عليها.
مشاركة من Dara Mohamed -
صديقاتها عن سبب محبتها له، أجابتها أنّ معظم الرجال هربوا من قسوة الحياة، ولكن أوڤ ركض إليها.
مشاركة من Dara Mohamed -
«يُقال إنّ أفضل الرجال يولدون من أخطائهم، وإنهم غالباً ما يتحسّنون في وقت لاحق؛
مشاركة من Dara Mohamed -
لكن، لو سأله أحدهم عن حياته قبل لقائها، لقال له إنه لم يعش قبل أن يلتقيها، ولا بعد أن رحلت أيضاً.
مشاركة من Dara Mohamed -
لم يسبق لأحد أن سأل أوڤ كيف عاش قبل لقائها. ولكن، لو سأله أيّ شخص، لأجاب أنه لم يعش.
مشاركة من Dara Mohamed