اقتباسات من رواية حياة على باب الثلاجة

‫ يا إلهي، لا أصدق أن كل هذا يحدث. لا أستوعب السرعة التي يحدث بها كل شيء. ظننتُ أن كل شيء سيكون على ما يُرام. ظننتُ أن هذا يحدث فقط للآخرين

إن الأطباء هم أسوأ مرضى.

ليس بالهيِّن أن يجرح شخص ما قلبك.

❞ هل كنت أُمًّا جيدة؟ إنه سؤال تريد كل أُمٍّ أن تسأله، لكن الفرصة لا تُتاح لنا أبدًا. أو أننا فقط لا نجرؤ على طرحه. ❝

‫ أنت قوية للغاية. حتى وأنا طفلة صغيرة، كنت أعرف أنكِ أقوى أم في العالم،

‫ عندما أنظر إليكِ

‫ أرى المرأة التي أريد أن أكونها

‫ قوية وشجاعة

‫ جميلة وحرَّة

‫ “كلير”

‫ ملحوظة: أحبكِ

هل كنت أُمًّا جيدة؟ إنه سؤال تريد كل أُمٍّ أن تسأله، لكن الفرصة لا تُتاح لنا أبدًا. أو أننا فقط لا نجرؤ على طرحه.

ما يحدث ليس خطأ أحد. أحيانًا تصبح الحياة هكذا.

ليس خطأ أحد. أحيانًا، لا نجد من يمكننا إلقاء اللوم عليه.

عندما أنظر إليكِ

‫ أرى المرأة التي أريد أن أكونها

‫ قوية وشجاعة

‫ جميلة وحرَّة

طالما كتبتِ أنك بائسة؛ يعني أنكِ غالبًا أفضل مما كنتِ عليه في أول الأسبوع. الأمر يشبه الجوع وطلب الطعام بعد تعافيكِ من الإنفلونزا. وهي علامة جيدة يا عزيزتي. ستشعرين بتحسُّن قريبًا.

هو ليس خطأ أحد. أحيانًا، لا نجد من يمكننا إلقاء اللوم عليه.

“عندما ينحرف الطريق

‫ سنكون معًا

‫ سنسيره معًا

‫ متمسكتين

‫ ببعضنا، كأُمٍّ

‫ بابنتها،

‫ بأمِّها”.

كل هذه الأسئلة جعلتني أبكي يا ماما، وأنا حتى لا أعرف لماذا أبكي. ربما لأنها فتحت عالمًا جديدًا لم أستوعب وجوده قبل ذلك، وأنني بدأت باستيعاب حجمه الآن فقط. عالم الكبار.

لفترة وأنا أشعر بالإحباط والخوف الشديد. كنتُ أتساءل عن معنى حياتي. كل تلك السنوات التي ظننتُ فيها أنني عليَّ أن أعيش أحلامي، ولكن يبدو أن تلك السنوات أصبحت خلفي الآن؛ إنني - بطريقة ما - أضعتُ كل تلك السنوات، وإنني لم أفهم المغزى منهم. أنتِ كل ما لديَّ يا فتاتي الجميلة.

هل كنت أُمًّا جيدة؟ إنه سؤال تريد كل أُمٍّ أن تسأله، لكن الفرصة لا تُتاح لنا أبدًا. أو أننا فقط لا نجرؤ على طرحه.

لم أكن لأحلم بابنة أكثر روعة منكِ.

‫ أحبكِ،

‫ ماما

‫ لم أكن لأحلم بأمٍ أكثر روعة منكِ.

‫ أحبكِ،

‫ “كلير”

“عندما ينحرف الطريق

‫ سنكون معًا

‫ سنسيره معًا

‫ متمسكتين

‫ ببعضنا، كأُمٍّ

‫ بابنتها،

‫ بأمِّها”.

عندما أنظر إليكِ

‫ أرى المرأة التي أريد أن أكونها

‫ قوية وشجاعة

‫ جميلة وحرَّة

إن أسوأ ما في الأمر هو أنني نظرتُ إلى باب الثَّلاجة متوقعة رؤية رسالة منكِ عليه، لكن لم أجد شيئًا. كان الباب أبيضَ وفارغًا. بكيتُ كثيرًا.