جريمة تفجير الأولمبياد : سلسلة أنيكا بنجستون 1 > مراجعات رواية جريمة تفجير الأولمبياد : سلسلة أنيكا بنجستون 1

مراجعات رواية جريمة تفجير الأولمبياد : سلسلة أنيكا بنجستون 1

ماذا كان رأي القرّاء برواية جريمة تفجير الأولمبياد : سلسلة أنيكا بنجستون 1؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جذبني حيل من البداية ومن بعد الكتاب هذا حبيت اقرأ اكثر لدار العربي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جريمة تفجير الأولمبياد ل ليزا ماركلوند

    ترجمة يمنى خالد شيرازي

    نعود لليزا ماركلوند ورواية جديدة بطلتها مرة ثانية هي "أنيكا بنجستون" صحفية الجريدة المسائية التي تابعناها سابقًا في رواية "جريمة الملهى الليلي"..

    بداية غامضة لامرأة تذهب لملعب فيكتوريا، ثم:

    "احترق ملعب فيكتوريا"

    الملعب الذي كان يتمد اعداده للأولمبياد في السويد. وعلى بنجستون الذهاب على الفور لتغطية الطبعة الثانية للجريدة.. كان هذا بعد الثالثة صباحًا..

    ذهبت بنجستون إلى ملعب وهناك رأت مدى الدمار الذي أحدثه انفجار ما كما تكهنت بحدوث أشياء فادحة أخرى..

    وبدأت في ترتيب الأفكار لكتابة المقالات وكل ما يتعلق بالملعب والأولمبياد:

    من هي هيلينا ستاركي، وأين هي كريستينا فورهاجي منظمة الأولمبياد والمحجوب بياناتها حكوميًا بسبب تهديدات حدثت لها قبلًا؟! وكيف تستطيع بنجستون الموازنه بين عملها الذي يتطلب تواجدها دومًا بالجريدة وبأماكن الحوادث،- وهي التي تؤمن أن وظيفتها كأنها حالة حياة أو موت-وبين زوج وطفل في الخامسة وطفلة في الثالثة؟!

    في بداية الرواية ومع الأحداث والمشاهد يتسلل إلينا صوت لا ندري لمن هو؟ هل هو للبطلة، أم كريستينا؟ أم لسواهما؟!..

    للأماكن مساحة كبيرة في الرواية فالكاتبة تهتم كثيرًا بوصف طرق السير والمحال والمطاعم مثلًا التي يمر عليها شخصيات العمل..

    وكما تهتم الكاتبة بالأماكن فهي تهتم بصورة دقيقة خاصة بالجرائد من تحرير ومبيعات وصحفيين ، الخ وأرى مثلًا أنها أفرطت في الحديث عن مبيعات الجريدة المسائية بصورة مملة للقارئ..

    رصدت الكاتبة ظاهرة التهنئة بالمناسبة قبل موعدها بأسبوع وهي ظاهرة أصبحت للأسف عالمية تحزنني كثيرًا وتجعلني أفقد بهجة المناسبات:

    ❞ قال لها السائق وهي تُغلق باب السيارة:

    ⁠‫- كريسماس سعيد!

    يا إلهي، تبقى أسبوع كامل على قدوم الكريسماس! أمن المعقول أن نبدأ في تهنئة بعضنا من الآن؟! ❝

    كما رصدت ظاهرة التبلد الذي أصاب سكان العالم هذه الأونة الأخيرة:

    ❞ لم تتقبل “أنيكا” أجواء الحفاوة والترحيب هذه بالقرب مما حدث. كيف لهم أن يتحدثوا عن الحفلات التي ذهبوا إليها وقد حدث منذ لحظات انفجار بهذه البشاعة؟! ❝

    للكاتبة خفة دم فها هو سائق التاكسي يشكو اخلاقيات الجريدة لأنيكا التي ردت ب:

    ❞ - تحدث إلى أحد المحررين الصحفيين، أنا أنظف السلالم فقط. ❝

    كما أنها ذات ضمير وحس أدبي عال:

    ❞ استمعت إلى الثناء، ولكنها لم تستمتع به؛ لا يمكنها أن تستمتع به. تخاف لو سمحت لنفسها بذلك أن يضيع منها السحر الذي يجعل من كتاباتها ناجحة. ❝

    رواية تجذب القارئ بأحداث متصاعدة مثيرة، وتجعله يبحث عن ترجمات أخرى لهذه السلسلة..

    #نو_ها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لم تكون جريمة قتل واحدة بل أكثر من ذلك.

    أما عن نهاية الرواية فإنك لم تتوقعها .

    ❞ يجب أن تدرك الفارق بين الحب والمودة الصادقة واختلافهما الشاسع. لا “ينضج” الحب عبر الزمن، ولكنه يذبل ويحل مكانه الدفء واحتمال الطرف الآخر في أفضل الظروف. ❝

    ❞ إذا كنتِ تقصدين أن كل شيء في حياتنا مكتوب لنا منذ البداية. أُومن بأننا من نصنع أقدارنا. ❝

    #جريمة_تفجير_الأولمبياد_سلسلة_أنيكا_بنجستون_

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1