اقتباسات من كتاب قهوة صباحية مع النفس

هرمون الإندروفين (الهرمون المسكن للآلام)

أنك تستطيع تحفيز هرمون السيروتونين عن طريق أمرين شديدي الأهمية، وهما التعرض للشمس، وتناول السكريات وأهمها (الشيكولاته).

اعطِ كي تعيش سعيدًا.. اعطِ ولا تنتظر شيئًا ممن أعطيتهم، انتظر فقط من الله، وستندهش من كم العطايا التي ستحل عليك.

لا تقل: لا أملك ما أعطيه، كلنا نملك ما يمكن منحه، وكلنا لدينا ما فيه نفعٌ للآخرين ‫ إن للعطاء أشكال كثيرة لا تكفيها هذه الصفحات. هناك العطاء بالعلم، العطاء بالنصح، العطاء بالمال، العطاء بالوقت، العطاء بالمجهود، العطاء بالخبرة والعطاء

دعااااااء زيزو😉👌

هرمون السيروتونين (الهرمون المضاد للاكتئاب/ هرمون العطاء)

تجد الزوج لا يقوم بالتعليق على الطعام الذي تطهوه زوجته كل يومٍ إلا إن كان سيئًا، لكن طالما هو جيد فلا تعليق! قلت لهم: إنني أسأل كل رجل متزوج من الجالسين: ماذا سيضيره لو مدح طعام زوجته الجيد كل يوم،

«وليم جيمس»: «إن أعمق حافز في الطبيعة الإنسانية هو التماس الثناء».

-أخبر نفسك أن هناك بعض الأمور لا يمكن تعويض وقت استمتاعك بها. من أهم هذه الأمور تلك الأوقات التي تهبها لعائلتك إنها بالفعل أوقات لن تُعوَّض، فلن يعود أبناؤك صغارًا بعد أن يكبروا، ولن يعود والداك من العالم الآخر بعد

كم مرة جلست مع أفراد أسرتك حول مائدة الطعام، بينما أنت شارد بعيدًا مع مشكلات العمل، غير مستمتعٍ بالطعام ولا بوجودك بين من أنت بينهم، وعندما تجلس إلى مكتبك في عملك، تجد ذهنك شاردًا في التفكير في أمورٍ تخص أسرتك؟!

نحن بطبيعتنا البشرية نعشق فن رثاء الذات، نُجيد التركيز على ما ينقصنا، فننشغل به عن الالتفات إلى تلك الأشياء العظيمة التي نمتلكها.

أنا أعملُ، وأمتنُّ، وأطمحُ، هذا هو ملخص أيامي.

«سومرست موم»: «من أكبر أخطائي أنني كنت أمرُّ على لحظات الفرح مرورًا عابرًا، وأعيش الحزن بكل مشاعري».

إن الامتنان لله، للبشر، للنعم، للإنجازات، للبيئة المحيطة، للدروس التي نتعلمها من الحياة، وللأشياء مهما صغر حجمها الامتنان لكل هذا يمنحك بهجة في القلب، ويجعل لحياتك سحرًا من نوعٍ شديد الخصوصية إنها ثمرة الامتنان التي يُكافئك بها الله وتجدها في

استثمار الوقت الفائض هو البداية لتغيير حياتك بشكلٍ فعَّال.

علمتني الحياة ألَّا أنظر إلى أحدهم مستنكرةً فعلته، فأقول لو كنت مكانه لفعلت كذا وكذا، ولتصرَّفت بشكلٍ أفضل على نحو كذا. الواقع يقول إنني لست مكانه، لم أعش حياته،

«أنت عبارة عن إنجازاتك، التي نجحت بالفعل في تحقيقها

«من يعرف سببًا يعيش لأجله، يستطيع تحمُّل العيش بأيةِ طريقة».

إن الأمور التي تُسعدك لن تُسعدك للأبد، والأمور التي تُحزنك لن تُحزنك للأبد.

كلنا نملك ما يمكن منحه، وكلنا لدينا ما فيه نفعٌ للآخرين.

«من أكبر أخطائي أنني كنت أمرُّ على لحظات الفرح مرورًا عابرًا، وأعيش الحزن بكل مشاعري».