هل نحن حقًّا نهجر أوطاننا لننساها أم لنعيد بناءها حولنا كما نحب؟
باب الزوار > اقتباسات من رواية باب الزوار
اقتباسات من رواية باب الزوار
اقتباسات ومقتطفات من رواية باب الزوار أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
باب الزوار
اقتباسات
-
مشاركة من Shimaa Allam
-
فالبقاء على من بقي أولى من البكاء على مَن فلَّ.
مشاركة من rabab samir -
الموت حق، لا يختلف على هذا ملحد أو مؤمن. أي أن من مات على يدك لم يستقدم ساعته ولم يستأخرها فهو ميت لا محالة، فقط تُرهبك حقيقة أنك قاتله. ما يُذهب روعك حقًّا ويخدر ضميرك هو يقينك بأن "لكُلِّ أجلٍ كتاب"، أنت فقط تضع نقطة النهاية في آخر السطر الذي لم تُسطِّره.. هذا ما استقر إليه يقيني أو قُلْ ما أراحني اعتقاده، كيف لا وهو حق؟
كلمة الحرب المقدسة وحدها تكفي لأن تنتزع كل شك من قلبك فتقتل بلا هوادة، بيدَ أنها في واقعها طِلَّسْم يفهمه كلّ بطريقته. فحربنا مقدسة لأنها على الإرهاب، وحربهم مقدسة لأنها على الطاغوت الذي نمثله. ما الجديد هنا؟ وهل قامت حرب إلا وكان طرفاها على حق في اعتقادهم؟ وكلما اشتدت وطالت تُنسِيك فِيمَ نشبت، فالكل مُثخَن ومكلوم ما عاد أحد يفكر لِمَ بدأنا، فالمهم هو ألَّا نتوقف. ثور ضخم أعمى يدفع ساقية الدماء بلا هوادة، من يجرؤ أن يوقفه؟
مثل تلك الأفكار صارت تعاودني منذ أن لزمت الفراش. كُسرت ساقي في إحدى الحملات وبعد تجبيرها أمرني الطبيب بالتزام الدار لستة أسابيع، أسماها استراحة محارب.
مشاركة من إبراهيم عادل -
حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء، أي شيء.
مشاركة من Mohamed Fayez -
قد اختارته الدنيا كمَصبٍّ للهزائم ولن تُجدي المقاومة نفعًا.
مشاركة من Ghada MarȜe -
❞ لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء، أي شيء. ❝
مشاركة من Ohood Abdullah -
كيف يمكن لشخصٍ واحدٍ أن يدير دفة حياة أسرة بأكملها بقوة لتنحرف عن مسارها قبل أن يقفز هو؟ أي أنانية تلك؟
مشاركة من Ghada MarȜe -
حقًّا لم أشهد في حياتي إحساسًا أقسى من العجز، كأَنْ تُساق إلى قدَرٍ محتوم تشاهد ما يحدث لك ولا تقوَى على فعل شيء، أي شيء.
مشاركة من Shimaa Ali -
إن الرصاصة التي ندفع فيها.. ثمن الكسرة والدواء:
لا تقتل الأعداء
لكنها تقتلنا.. إذا رفعنا صوتنا جهارًا
تقتلنا، وتقتل الصغار!".
مشاركة من Shimaa Ali -
يشعُّ الحماس من عينيه، تلمعان برغبةٍ عنيدةٍ في الحياة، تخيَّلت أن روحًا شابَّة سكنت محل روحه الخاملة.
مشاركة من Halima Belarbi
السابق | 1 | التالي |