اقتباسات من رواية مثل الزارع

❞ إذن فلنقتلْ أنفسنا الآن وننتهي من الأمر». ❝

❞ غريب، حتى إن كان الناسُ لا يطيقون تكلفة التطعيم، فلا يُفترض بالحصبةِ أن تقتل». ❝

❞ سحقًا! أبواي ما زالا يعيشان مع أبويهما» ❝

❞ مضيتُ نحوها لأنَّ خاطرًا مفاجئًا خطر لي «كان يلهثُ» قلت لها «الكلابُ تلهث متى ما شعرتْ بالحر، لا تقصدُ أن تبدو غاضبةً أو جائعة». ترددتُ، ثم أردفتُ، «لم يسبق لكِ أن رأيت كلبًا، صحيح؟».

⁠‫هزَّت رأسها. ❝

❞ كلُّ الأطفال الذين يؤمّون المدرسة في بيتنا يتلقّون تعليماتٍ أوليةً على استخدام المسدس. ما إن يجتازون تلك التعليمات ويبلغونَ الخامسة عشر، اثنان أو ثلاثة من رجال الحيّ يصحبونهم إلى التلال لأجل تمارينِ الرماية، أشبه بطقس عبور في حيّنا. أخي كيث ❝

❞ أبي من يُلام على تركيز اهتمامِنا على المسدساتِ وإطلاق النار. هو يحملُ مسدسًا آليًا عيار تسع ملم كلما غادر الحيّ، يحملُه في خصره حتى يراه الناس، يقول إنَّ وجوده يحبطُ انزلاقَ الآخرين في الأخطاء. لا يعني هذا أنَّ المسلحين لا ❝

❞ قدْنا دراجاتنا أعلى شارع ريفر، متجاوزينَ آخر سورٍ من أسوار الأحياء وآخر بيتٍ رثّ غيرِ مسوّر، ومتجاوزين آخر امتدادٍ من الاسفلت وصخور الراج والأكواخ المهلهلة حيث محتلّو البيوت وفقراء الشارع يحدقون فينا بتلك النظرة المرعبة، الخاوية، ثم أعلى الطريق الترابيّ ❝

❞ صادفنا اليوم قطيعًا من الكلاب الضالةِ الوحشية. كنا في طريقنا إلى التلال كي نتمرَّن على الرماية، أنا، أبي، جوان غارفيلد، قريبها وصديقها هارولد -هاري- بالتر، صديقي كرتس تالكوت، أخوه مايكل، أورا موس وأخوها بيتر، حارسنا البالغ الآخر كان والد جوان، ❝

❞ ومع ذلك سنضطرّ إلى بسط السيطرة، وعلى الأرجح سنحتاجُ إلى السطو حتى نعيش، وسنحتاج إلى الترهيب حتى نرهبَ أعداءنا ونقتلهم. سيكون علينا التزامُ الحذر الشديد في تحديد المدَى الذي نسمح فيه لاحتياجاتنا بتشكيلنا، لكن لا بدّ لنا من أرضٍ صالحة ❝

❞ فالشركةُ تنوي السيطرةَ على الزراعة وبيع الماء والطاقة الشمسية والهوائيةِ في معظم الجنوب الغربي، حيث اشترت -مقابل قروش- مساحاتٍ مهولةً من الأراضي الخصبةِ فقيرة الماء. ❝

❞ مما يبدو لي، كثيرٌ من الناس يؤمنُ في بابا الإلهي الكبير أو في الشرطيّ الإلهي الكبير أو في الملك الإلهي الكبير، يؤمنون في صورةٍ أقرب إلى الإنسان الخارق. وثمة قلةٌ تؤمن أنَّ الإلهَ كلمةٌ مرادفةٌ للطبيعة، والطبيعة قد تعني أيَّ ❝

❞ صادفنا اليوم قطيعًا من الكلاب الضالةِ الوحشية. كنا في طريقنا إلى التلال كي نتمرَّن على الرماية، أنا، أبي، جوان غارفيلد، قريبها وصديقها هارولد -هاري- بالتر، صديقي كرتس تالكوت، أخوه مايكل، أورا موس وأخوها بيتر، حارسنا البالغ الآخر كان والد جوان، ❝

❞ بالطبع لا أحد استدعَى الإطفاء، لا أحد كان سيحملُ على ظهره فاتورةَ خدماتٍ كبيرة فقط كي ينقذَ مرآبًا غيرَ مسكون. وعلى أية حال فمعظم بيوت الحيّ لا تُطيق دفع فاتورةٍ كبيرة أخرى، أصلًا الماء المهدور على إطفاء الحريق سيصعب دفعه. ❝

❞ ٢٠٢٥

⁠‫إعمالُ العقل تكيّفٌ فرديٌّ ومتواصل، من التكيّف ما يحققُه جنسٌ عاقلٌ في جيلٍ واحد، وأجناسٌ أخرى في أجيالٍ عديدة من الاستيلاد والموت الانتقائيّ. وإعمالُ العقل يتطلبُ دوام الانتباه، إن زاغَ عن مساره صدفةً أو بنيّةٍ متعمدة، قد يعزّز عربداتِه من ❝

❞ لكن هذا الشيء (فكرةٌ؟ فلسفة؟ دينٌ جديد؟) لن يدعَني وشأني، لن يدعَني أنسى، لن يدعني أمضي. ربما، ربما هو عرضٌ لمتلازمتي: غرابةٌ أُخرى ❝

❞ من إصرار بوذا ألّا شيء يدوم وكلّ معاناتنا متأتيةٌ من أوهامنا بالدي ❝

❞ هل من شيءٍ حقيقيّ فيما أؤمن؟ ❝

❞ بدأتُ الكتابةَ عن السيدة سمز لأنها قتلتْ نفسها، هذا ما يزعجن ❝

❞ بدأتُ الكتابةَ عن السيدة سمز لأنها قتلتْ نفسها، هذا ما يزعجن ❝

❞ ماذا إن كنا مخطئين بشأن كلّ هذا؟ ماذا إن كان الرب شيئًا مختلفًا تمامًا؟ ❝