اقتباسات من رواية مثل الزارع

❞ رأيتُ قذارةً قط، بقايا بشريةً قط، كلابًا ضالة قط، أكثر مما رأيتُ اليوم. حتمًا سأكتب، لا بد أن أرمي بكلّ ما رأيت في الورق، لا أستطيعُ الاحتفاظ به داخلي. قبل اليوم لم تزعجْني رؤية الموتى، لكن هذا.. ❝

❞ عشتُ هنا طوال عمري، برفقة الأشجار والحدائق، لا..لا أعرف كيف سيكون الحالُ عليه في شقةٍ خانقة، الفكرة ترعبني، لكن سنتدبرُ أمورنا، لزامٌ علينا». ❝

❞ لا يهمني، فأنا أحاول نطقَ الحقيقة وكتابتها، أحاول أن أكونَ واضحة، لا أكترثُ للبلاغة ولا الأصالة، يكفيني الوضوح والحقيقة، لو بيدي فقط إيصالها. وإن حدثَ ووجدت أناسًا آخرين يعظون حقيقتي، سأنضمّ إليهم، عدا ذلك، سأتكيفُ مع الظروف، سأنتهز الفرصَ أو ❝

❞ لا تأملي بذلك، كوري، فلا خير في الاستعباد». ❝

❞ أيُّ شخص توظفه «كى إس إف» سيعاني حياةً صعبة على الراتب الممنوح، وفي وقتٍ ليس طويلاً، سيغدو الموظفون الجددُ مَدينينَ للشركة. حيلة قديمة في كتيب شركات البلدات، سهّل على الناس الاقتراض، ثم ألحَّ عليهم بالسداد، وأجبرهم على الكدحِ ساعاتٍ أطول. ❝

❞ أيُّ شخص توظفه «كى إس إف» سيعاني حياةً صعبة على الراتب الممنوح، وفي وقتٍ ليس طويلاً، سيغدو الموظفون الجددُ مَدينينَ للشركة. حيلة قديمة في كتيب شركات البلدات، سهّل على الناس الاقتراض، ثم ألحَّ عليهم بالسداد، وأجبرهم على الكدحِ ساعاتٍ أطول. ❝

❞ بدأنا نتشتت.

⁠‫المجتمعُ، العوائلُ، أ ❝

❞ بدأنا نتشتت.

⁠‫المجتمعُ، العوائلُ، أ ❝

❞ أبي والراشدون الحاضرون اليوم في الكنيسةِ خلقوا مجتمعًا وحافظوا عليه رغم الفاقة والعنف المحيط بنا خارجًا. ❝

❞ أتساءل إن كان الناس خارجًا سيدفعون لي مقابلَ تعليمهم أساسيات القراءة والكتابة، أو يدفعون لي مقابل القراءة والكتابة لهم. كيث من زرع الفكرة في رأسي، حتى أني أفكّر بتعليم بضعٍ من آيات بذرة الأرض ضمن دروسِ القراءة والكتابة. إن تسنى ❝

❞ خططُهم طويلة الأمد، وأهل أوليفار قرروا الانضمامَ إلى خطتهم ❝

❞ خططُهم طويلة الأمد، وأهل أوليفار قرروا الانضمامَ إلى خطتهم ❝

❞ يقولون لنا أنَّ الولاية بأكملها، البلد، العالم بأسره بحاجة إلى مساعدة، فعلامَ أوليفارُ الضئيلة اللعينة تنوح؟ ❝

❞ شاطئ أوليفار الرمليُّ المسطحُ بات ذكرى من ماضٍ بعيد، وكذا البيوتُ والمتاجر التي قامت يومًا على الشاطئ، وأوليفار بحاجةٍ إلى مساعدة خاصة، مثلَ كلّ المدن الساحلية حول العالم. ❝

❞ ليت أبي يبكي ابنَه، لكني لا أشعرُ بأيةِ حاجة للبكاء على أخي. فليرقدْ بسلام، في جرة رماده، في الجنة، أينما يكون. ❝

❞ ليت أبي يبكي ابنَه، لكني لا أشعرُ بأيةِ حاجة للبكاء على أخي. فليرقدْ بسلام، في جرة رماده، في الجنة، أينما يكون. ❝

❞ فأحيانًا كتابةُ الشيء تسهّل علينا تقبله. ❝

❞ يتناولونَ ذاك المخدّر الذي يصيرُكَ مهووسًا برؤية النيران، نار مخيم، نار قمامة، حريق بيت، وأحيانًا يمسكون برجلٍ ثريّ ويشعلون فيه النار». ❝

❞ يتناولونَ ذاك المخدّر الذي يصيرُكَ مهووسًا برؤية النيران، نار مخيم، نار قمامة، حريق بيت، وأحيانًا يمسكون برجلٍ ثريّ ويشعلون فيه النار». ❝

❞ ⁠‫يتصارعون،

⁠‫الواحد ضد الآخر،

⁠‫الجماعة ضد الجماعة،

⁠‫بُغيةَ النجاة، المركز، السلطة.

⁠‫يستدعون أحقادَهم القديمةَ ويبتدعون جديدة،

⁠‫يخلقون الفوضى ويغذونَها،

⁠‫يقتلون ويقتلون ويقتلون،

⁠‫إلى أن ينالَهم الإرهاق أو الدمار،

⁠‫أو إلى أن يُهزَموا على يد قوى خارجية، ❝