أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أحببت وغدًا - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أحببت وغدًا

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ينبغي أن نتعلم كيف نتوقف عن استمداد تصورنا عن أنفسنا من الآخرين، ونستعيد دفة حالتنا المزاجية من مخالب المؤذي والمستغل، ولا نسمح لأحدهم مرة أخرى بالتلاعب بنا ثناءً أو نقدًا؛ لأننا أصبحنا لا نعرف ذاتنا من خلال عيونهم؛ إنما من خلال نظرتنا وإدراكنا لحقيقتنا.

    مشاركة من Rasha ElGhitani
  • هي كعادتها تركز على الخير والجميل، وتُراهن المراهنة الحمقاء نفسها المتكررة دومًا!

    مشاركة من Rasha ElGhitani
  • "أيها البشر الأتقياء التائهون في هذا العالم، لِمَ هذا التيه من أجل معشوق واحد ما تبحثون عنه في هذا العالم؟ ابحثوا في دخائلكم فما أنتم سوى ذلك المعشوق!".

    ‫ "الرومي"

    مشاركة من Heba badr
  • "الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"

    ‫ وإن الاعتراف بالهزيمة والضعف وفقدان السيطرة أمام سطوة المؤذي هو وقاية لنا في حقيقته، وليس كما تُخيِّل إلينا نفوسنا الجريحة أننا بهذا نمنح المؤذي ما شاء من الاعتراف بالسيادة والتميز!

    مشاركة من Heba badr
  • الهجر ليس نوعًا واحدًا؛ بل هو درجات من الوجع، ودركات من البؤس! وأصعب أنواع الهجر هو ذلك الهجر المائع، فلا هو غائب ولا هو موجود!

    ‫ ونحن نظنُّ وهمًا أن الهجر المائع دلالة على عمق الحب، وأن مرحلة التمييع برهان على صدق الهوى، وليست سوى دلالة على استهانة، ولا شيء أكثر!

    ‫ لا ندري أن ذلك الإنهاك من الرحيل والعودة لم تخلق أعصابنا لتحمله.. تماما كأن تعرض جسدك لحرارة فبرودة.. نار ثم صقيع.. وتكرر وتكرر.. حتى تحار مستقبلاتك فلم تعد تتمكن من الشعور!

    مشاركة من Heba badr
  • - بل إننا أحيانًا ننصح بأن نحمل ورقة بها هذه الخسائر في جيوبنا/ حقيبتنا/ المحفظة الشخصية/ على الهاتف في ملاحظة/ أو ربما كتابة رسالة شخصية إلى الذات كنوع من التذكير والتحذير حين يحلُّ بنا الحنين ويملأنا الشوق، أو نتعرض للمؤذي ثانية، أو يُغرينا الوهم بمعاودة الكرَّة… فنُخرِج هذه الوريقات لنقرأها ثانية لنستعيد بعض طاقتنا للمواصلة.

    مشاركة من Heba badr
  • ‫ "أن تنسحب ليس معناه أن تهرب.. حين يكون البقاء ليس خيارًا حكيمًا.. حين يكون لديك من أسباب الخوف ما يفوق كثيرًا محركات الأمل"

    ‫ "ميجيل دي ثيرفانتس"

    مشاركة من Heba badr
  • لا تبق فقط لأنك تخشى وجع الفراق.

    ‫ لا تمكث لأنك اعتدت الجوار والصحبة.

    ‫ لا تنتظر فقط لأنك لا تحتمل الوحدة.

    ‫ لا تشوِّه روحك بالبقاء في علاقة تؤذيك.

    مشاركة من Heba badr
  • "يتساءل الآباء لماذا تحمل مياه القنوات طعمًا مُرًّا.. وهم بأنفسهم من سمَّموا النبع! "

    ‫ "جون لوك"

    مشاركة من Heba badr
  • "إن شريك حياتك المؤذي ليست لديه مشكلة في التحكم في غضبه كما تظنين، مشكلته الوحيدة فقط أنه يريد التحكم في غضبكِ أنتِ"

    ‫ "لوندي بانكروفت"

    مشاركة من Heba badr
  • "هناك نوعان من الجبناء: نوع يعيش مع نفسه ويخاف من مواجهة الناس، ونوع يعيش مع الناس ويخاف من مواجهة نفسه"

    ‫ "روسكو سنودين"

    مشاركة من Heba badr
  • "أَوليس من الحب أن تضحي بسعادتك من أجل من تحب؟!.. بل من الحماقة أن تظن أنه لا متسع في السعادة يكفي لكليكما معا!" 

    مشاركة من Heba badr
  • ❞ لا تبق فقط لأنك تخشى وجع الفراق.

    ⁠‫لا تمكث لأنك اعتدت الجوار والصحبة.

    ⁠‫لا تنتظر فقط لأنك لا تحتمل الوحدة.

    ⁠‫لا تشوِّه روحك بالبقاء في علاقة تؤذيك. ❝

    مشاركة من ms.sraby
  • ينبغي أن نبدأ في حُسن صحبة ذاتنا، وقبول أنفسنا بما يكفي لنُجبر الآخرين على أن يرونا كما نحن وكما نرى أنفسنا.. لا أن نكون نحن أيضًا محض انعكاسات مُشوَّهة لما يراه شخص آخر.

    مشاركة من نشوى سمير
  • حين نستمد صورتنا عن أنفسنا من آراء الآخرين، فنتسول القبول الذاتي عبر ثنائهم ورضاهم ومديحهم، ونعاني من حساسية مفرطة للرفض أو الآراء السلبية

    مشاركة من نشوى سمير
  • "لقد سئمت من البحث عن الحب في أماكن لا يمكن أن يوجد بها، لقد سئمت من أن أسعل غبارًا حين أحاول أن أشرب من بئرٍ جافة لا تحمل قطرة ماء!"

    ‫ "ماجي يونج"

    مشاركة من Rasha ElGhitani
  • "هناك نوعان من الجبناء: نوع يعيش مع نفسه ويخاف من مواجهة الناس، ونوع يعيش مع الناس ويخاف من مواجهة نفسه"

    ‫ "روسكو سنودين"

    مشاركة من نشوى سمير
  • "أَوليس من الحب أن تضحي بسعادتك من أجل من تحب؟!.. بل من الحماقة أن تظن أنه لا متسع في السعادة يكفي لكليكما معا!" 

    مشاركة من نشوى سمير
  • لذا لا تستغرب بعدما تُمضِي كثيرًا من الوقت في رفقته أن تبدأ تتأثر برؤيته لك ورأيه فيك. أن تجد نفسك قد تحوَّلت أيضًا إلى كائن مزاجي متقلب الصورة الذاتية، فقد تمكَّن من احتلال مقاعد التحكم في تصورك عن نفسك، فتصبح

    مشاركة من نشوى سمير
  • هو لا يحبك أنت، إنما يحبُّ نفسه عبرك! النرجسي قد يستخدم علاقة الحب ليمارس تدليل ذاته لا أكثر! أنت ببساطة مجرد وسيط يقوم من خلاله بممارسة الحب مع نفسه،

    مشاركة من نشوى سمير