أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أحببت وغدًا - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أحببت وغدًا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • وهكذا، النرجسي ينصب في إغواءاته لفرائسه والتي تقوم دومًا على فِخاخ الكلام وطعوم الوعود ما تهواه الفريسة وتنتظره، وما تترقبه وتأمله وتتمناه فيظهر ما تشاؤه الفريسة لا حقيقة الصياد نفسه!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • لذا فإن الحل الأجدى في مداواة الفراغ هو أن تكون نفسك أنت لا سواك.. أن تتخلَّى عن محاولات التشبه والتقليد، وتدع عنك أحلام الآخرين ومشاريعهم لحياتك، وأن تحيا بطريقتك وتسير على شاكلتك وحدك.

    مشاركة من ريم
  • ❞ إن النرجسي وكل مؤذٍ يحمل بداخله شعورًا عميقًا بغياب الأمن النفسي، ويحتاج إلى دوام إعادة الطمأنة الذاتية ❝

    مشاركة من Mariam AlNajim
  • ‫ وكما اعتاد منك عقلك الاجترار حتى صار نظام تشغيل له؛ فاعمل على تدريبه على الحضور (هنا والآن) حتى يصير هو سمته وأسلوبه.

    ‫ وحينها سندخل مساحات من السلام النفسي لم نتذوقها قبلاً.  

    مشاركة من ريم
  • "الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"

    مشاركة من ريم
  • هناك قاعدة رئيسية في الحياة نحتاج إلى أن نبتلعها بواقعية:

    ‫ "إن الشخص الوحيد الذي بإمكانك أن تغيره حقًّا هو أنت!"

    ‫ "وإنه لا يمكنك أن تمنح ما لم تحصل عليه أصلاً".

    مشاركة من ريم
  • كفانا تمييعًا؛ فإما بقاءٌ جادٌ ملتزمٌ، وإما رحيلٌ صحيٌّ قاطعٌ.

    مشاركة من ريم
  • (التخلي هو دليل الجدية والنية والرغبة الحقيقية في التحرر).

    مشاركة من ريم
  • لا تقبل بعلاقة لا تسعك.

    ‫ لا تخنق زواياك بالارتباط بروح ضيقة لا تكفي تمدداتك.

    مشاركة من Nesma Zakaria
  • وحدها الرؤية العقلانية المتزنة والتصور المنبثق من الواقعية يمكن أن يكون لقاحًا ومصلاً ضد أمراض العلاقات، وجرس إنذار يدعو للهرب أو إعادة التقييم والبحث عن حلول بدلاً من التبرير ولوي الحقائق.

    مشاركة من ريم
  • فلم يزل للكون ربٌّ لا يهمل دينونة القلوب، ولا تسقط لدى السماء الجرائم بالتقادم، وذاكرة الحياة لا يسقط منها شيء، ولا تحتاج دعواتنا لكي تتذكر، وبالأخص إن كان الدعاء حينها سيُورطنا أكثر في الوجع والترقب، ويُقوِّي سُمَّ الغضب داخل عروقنا! بل يُعطِّل فعل الزمن الرقيق في التئام الالتهابات واندمال الجراح.

    مشاركة من Noora Bahzad
  • "إن الشخص الوحيد الذي بإمكانك أن تغيره حقًّا هو أنت!"

    ‫ "وإنه لا يمكنك أن تمنح ما لم تحصل عليه أصلاً".

    مشاركة من Noora Bahzad
  • ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!

    مشاركة من Noora Bahzad
  • ‫ نعم؛ إن العلاقات المؤذية تحمل تلك المفارقة الغريبة التي يقوم فيها الجاني باتهام الضحية، ويضع نفسه في قالب مهضوم الحق والمظلوم والشهيد، تمامًا كما تجد المتحرش يدَّعي المظلومية والضعف أمام تلك المرأة الظالمة التي تحرَّشت بغرائزه فاضطرته إلى فَعْلته،

    مشاركة من bayan bishara
  • ❞ أن الألم شعور… والشعور لا يحتاج تبريرًا ولا يتطلب فلسفة منطقية.. وأننا لا نحتاج دليلاً شرعيًّا على الحق في الألم!". ❝

    مشاركة من Hadeel Al madi
  • وتؤهلنا

    مشاركة من John Bastwrous
  • المؤذي غالبًا ما يكون متحدثًا بارعًا.. أنيق النطق والعبارة.. وكاذبًا ماهرًا بامتياز.

    مشاركة من Rasha ElGhitani
  • ينبغي أن نتعلم كيف نتوقف عن استمداد تصورنا عن أنفسنا من الآخرين، ونستعيد دفة حالتنا المزاجية من مخالب المؤذي والمستغل، ولا نسمح لأحدهم مرة أخرى بالتلاعب بنا ثناءً أو نقدًا؛ لأننا أصبحنا لا نعرف ذاتنا من خلال عيونهم؛ إنما من خلال نظرتنا وإدراكنا لحقيقتنا.

    مشاركة من Rasha ElGhitani
  • هي كعادتها تركز على الخير والجميل، وتُراهن المراهنة الحمقاء نفسها المتكررة دومًا!

    مشاركة من Rasha ElGhitani
  • "أيها البشر الأتقياء التائهون في هذا العالم، لِمَ هذا التيه من أجل معشوق واحد ما تبحثون عنه في هذا العالم؟ ابحثوا في دخائلكم فما أنتم سوى ذلك المعشوق!".

    ‫ "الرومي"

    مشاركة من Heba badr