أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أحببت وغدًا - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أحببت وغدًا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • قصة تزاوج الوهم مع الإيذاء، وارتباط الاعتمادية بالنرجسية، وسقوط الاحتياج في بئر الزيف، وتعلق الظمأ بالسراب!

    ‫ والأهم؛ نهاية واحدة.. الألم والضيق والتيه والتمزق!

  • ما ينبغي أن تنتبه له هنا هو أن الفارق بين العلاج وبين المُسكِّنات هو الوعي!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • كفانا تمييعًا؛ فإما بقاءٌ جادٌ ملتزمٌ، وإما رحيلٌ صحيٌّ قاطعٌ.

    ‫ الملفات المفتوحة جراح تُركت لتتقيّح، وخير ما يمكننا أن نفعله لأجل راحتنا هو غلق القضايا المُعلَّقة وإحكام (قفل) الملفات.

    مشاركة من Bassant El baradei
  • ‫ الهجر ليس نوعًا واحدًا؛ بل هو درجات من الوجع، ودركات من البؤس! وأصعب أنواع الهجر هو ذلك الهجر المائع، فلا هو غائب ولا هو موجود!

    ‫ ونحن نظنُّ وهمًا أن الهجر المائع دلالة على عمق الحب، وأن مرحلة التمييع برهان على صدق الهوى، وليست سوى دلالة على استهانة، ولا شيء أكثر!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • (لا أحد يتعافى والجرعة لا تزال في جيبه، ولا أحد يتجاوز دون أن يتخلّى عن تشبثات الذكرى).

    مشاركة من Bassant El baradei
  • ربما لا يمكننا القيام بالأمر بأنفسنا، ونحتاج إلى من يخبرنا أن في آخر هذا النفق المظلم يقبع ضوءٌ وسلام، حتى وإن لم نكن نراه الآن!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • حينها نُغلِق جرحنا بعدما قُمنا بتطهيره، وندعه للزمن يفعل معه فعلَ الشفاء، ونتحامل على أنفسنا ونقف ثانيةً ونواجه النور والغد، ونستعيد حياتنا، ننزع السيف المغروس في الأحشاء ونضغط على الجرح ونلتقط أنفاسنا ونرى الجرح فخرًا.. ونرى أنفسنا (ناجين) لا (مغفلين).. ونبقى!

    ‫ فما نحن سوى ذاكرتنا.

    ‫ وهذا الذي رحل عنَّا لا يعنينا منه سوانا..

    ‫ سوى بقاع الروح التي استكشفها فأضاءها لنا..

    ‫ ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • وهكذا، النرجسي ينصب في إغواءاته لفرائسه والتي تقوم دومًا على فِخاخ الكلام وطعوم الوعود ما تهواه الفريسة وتنتظره، وما تترقبه وتأمله وتتمناه فيظهر ما تشاؤه الفريسة لا حقيقة الصياد نفسه!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • لذا فإن الحل الأجدى في مداواة الفراغ هو أن تكون نفسك أنت لا سواك.. أن تتخلَّى عن محاولات التشبه والتقليد، وتدع عنك أحلام الآخرين ومشاريعهم لحياتك، وأن تحيا بطريقتك وتسير على شاكلتك وحدك.

    مشاركة من ريم
  • ❞ إن النرجسي وكل مؤذٍ يحمل بداخله شعورًا عميقًا بغياب الأمن النفسي، ويحتاج إلى دوام إعادة الطمأنة الذاتية ❝

    مشاركة من Mariam AlNajim
  • ‫ وكما اعتاد منك عقلك الاجترار حتى صار نظام تشغيل له؛ فاعمل على تدريبه على الحضور (هنا والآن) حتى يصير هو سمته وأسلوبه.

    ‫ وحينها سندخل مساحات من السلام النفسي لم نتذوقها قبلاً.  

    مشاركة من ريم
  • "الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"

    مشاركة من ريم
  • هناك قاعدة رئيسية في الحياة نحتاج إلى أن نبتلعها بواقعية:

    ‫ "إن الشخص الوحيد الذي بإمكانك أن تغيره حقًّا هو أنت!"

    ‫ "وإنه لا يمكنك أن تمنح ما لم تحصل عليه أصلاً".

    مشاركة من ريم
  • كفانا تمييعًا؛ فإما بقاءٌ جادٌ ملتزمٌ، وإما رحيلٌ صحيٌّ قاطعٌ.

    مشاركة من ريم
  • (التخلي هو دليل الجدية والنية والرغبة الحقيقية في التحرر).

    مشاركة من ريم
  • لا تقبل بعلاقة لا تسعك.

    ‫ لا تخنق زواياك بالارتباط بروح ضيقة لا تكفي تمدداتك.

    مشاركة من Nesma Zakaria
  • وحدها الرؤية العقلانية المتزنة والتصور المنبثق من الواقعية يمكن أن يكون لقاحًا ومصلاً ضد أمراض العلاقات، وجرس إنذار يدعو للهرب أو إعادة التقييم والبحث عن حلول بدلاً من التبرير ولوي الحقائق.

    مشاركة من ريم
  • فلم يزل للكون ربٌّ لا يهمل دينونة القلوب، ولا تسقط لدى السماء الجرائم بالتقادم، وذاكرة الحياة لا يسقط منها شيء، ولا تحتاج دعواتنا لكي تتذكر، وبالأخص إن كان الدعاء حينها سيُورطنا أكثر في الوجع والترقب، ويُقوِّي سُمَّ الغضب داخل عروقنا! بل يُعطِّل فعل الزمن الرقيق في التئام الالتهابات واندمال الجراح.

    مشاركة من Noora Bahzad
  • "إن الشخص الوحيد الذي بإمكانك أن تغيره حقًّا هو أنت!"

    ‫ "وإنه لا يمكنك أن تمنح ما لم تحصل عليه أصلاً".

    مشاركة من Noora Bahzad
  • ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!

    مشاركة من Noora Bahzad