لا تقبل بعلاقة لا تسعك.
لا تخنق زواياك بالارتباط بروح ضيقة لا تكفي تمدداتك.
أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا
اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أحببت وغدًا
اقتباسات
-
مشاركة من Nesma Zakaria
-
فلم يزل للكون ربٌّ لا يهمل دينونة القلوب، ولا تسقط لدى السماء الجرائم بالتقادم، وذاكرة الحياة لا يسقط منها شيء، ولا تحتاج دعواتنا لكي تتذكر، وبالأخص إن كان الدعاء حينها سيُورطنا أكثر في الوجع والترقب، ويُقوِّي سُمَّ الغضب داخل عروقنا! بل يُعطِّل فعل الزمن الرقيق في التئام الالتهابات واندمال الجراح.
مشاركة من Noora Bahzad -
"إن الشخص الوحيد الذي بإمكانك أن تغيره حقًّا هو أنت!"
"وإنه لا يمكنك أن تمنح ما لم تحصل عليه أصلاً".
مشاركة من Noora Bahzad -
ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!
مشاركة من Noora Bahzad -
نعم؛ إن العلاقات المؤذية تحمل تلك المفارقة الغريبة التي يقوم فيها الجاني باتهام الضحية، ويضع نفسه في قالب مهضوم الحق والمظلوم والشهيد، تمامًا كما تجد المتحرش يدَّعي المظلومية والضعف أمام تلك المرأة الظالمة التي تحرَّشت بغرائزه فاضطرته إلى فَعْلته،
مشاركة من bayan bishara -
❞ أن الألم شعور… والشعور لا يحتاج تبريرًا ولا يتطلب فلسفة منطقية.. وأننا لا نحتاج دليلاً شرعيًّا على الحق في الألم!". ❝
مشاركة من Hadeel Al madi -
المؤذي غالبًا ما يكون متحدثًا بارعًا.. أنيق النطق والعبارة.. وكاذبًا ماهرًا بامتياز.
مشاركة من Rasha ElGhitani -
ينبغي أن نتعلم كيف نتوقف عن استمداد تصورنا عن أنفسنا من الآخرين، ونستعيد دفة حالتنا المزاجية من مخالب المؤذي والمستغل، ولا نسمح لأحدهم مرة أخرى بالتلاعب بنا ثناءً أو نقدًا؛ لأننا أصبحنا لا نعرف ذاتنا من خلال عيونهم؛ إنما من خلال نظرتنا وإدراكنا لحقيقتنا.
مشاركة من Rasha ElGhitani -
هي كعادتها تركز على الخير والجميل، وتُراهن المراهنة الحمقاء نفسها المتكررة دومًا!
مشاركة من Rasha ElGhitani -
"الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"
وإن الاعتراف بالهزيمة والضعف وفقدان السيطرة أمام سطوة المؤذي هو وقاية لنا في حقيقته، وليس كما تُخيِّل إلينا نفوسنا الجريحة أننا بهذا نمنح المؤذي ما شاء من الاعتراف بالسيادة والتميز!
مشاركة من Heba badr -
الهجر ليس نوعًا واحدًا؛ بل هو درجات من الوجع، ودركات من البؤس! وأصعب أنواع الهجر هو ذلك الهجر المائع، فلا هو غائب ولا هو موجود!
ونحن نظنُّ وهمًا أن الهجر المائع دلالة على عمق الحب، وأن مرحلة التمييع برهان على صدق الهوى، وليست سوى دلالة على استهانة، ولا شيء أكثر!
لا ندري أن ذلك الإنهاك من الرحيل والعودة لم تخلق أعصابنا لتحمله.. تماما كأن تعرض جسدك لحرارة فبرودة.. نار ثم صقيع.. وتكرر وتكرر.. حتى تحار مستقبلاتك فلم تعد تتمكن من الشعور!
مشاركة من Heba badr -
- بل إننا أحيانًا ننصح بأن نحمل ورقة بها هذه الخسائر في جيوبنا/ حقيبتنا/ المحفظة الشخصية/ على الهاتف في ملاحظة/ أو ربما كتابة رسالة شخصية إلى الذات كنوع من التذكير والتحذير حين يحلُّ بنا الحنين ويملأنا الشوق، أو نتعرض للمؤذي ثانية، أو يُغرينا الوهم بمعاودة الكرَّة… فنُخرِج هذه الوريقات لنقرأها ثانية لنستعيد بعض طاقتنا للمواصلة.
مشاركة من Heba badr