أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

أحببت وغدًا - عماد رشاد عثمان
تحميل الكتاب

أحببت وغدًا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • اكتب ما مررت به لئلا تعود يومًا إليه .

    ❞ إن أسوأ ما يمكن أن يفعله بك المؤذي هو أن يحوِّلك إلى نسخة منه، هو أن يترك داخلك بويضات الإيذاء ويتكاثر فيك وعبرك! ❝

    ❞ فالحب الذي يبقى هو ذلك الذي نبع من الحرية.. أن تتكوَّن العلاقة من امتزاج اختيارات حرَّة لكيانات إنسانية متماسكة ❝

    ❞ ولا يمكن لأحد أن يَسُدَّ جوعنا للـه غير اللـه نفسه! ❝

    ❞ انتقامنا في حقيقته هو التجاوز! ❝

    ❞ ينبغي أن تعلم أن خسارة المؤذي هي مكسب ❝

    ❞ ما يحبه فيك ليس سوى انعكاس صورته عليك.. يحب حبك له ولا يحبك، يحب تمجيدك له وغزلك الموجه قربانًا إليه وطقوس احتفائك به، يحب صورته اللامعة في صفحة عينيك وبريقه الساطع في انبهارك به، ولكنه لا يحبك أنت! ❝

    ❞ حماقتنا أننا لا نعرف مفهوم (وضع الحدود) داخل العلاقات، ونتغافل عن مفهوم (الضمانات)، ولا نفطن لحقيقة أن (الاعتناء بالذات ليس أنانية). ❝

    مشاركة من Dema Badran
  • كأن البشر يحملون طبيعة غريبة (أن كل ممنوع مرغوب، وكل صعب وغير متاح يصير محط اشتهاء أكثر

    مشاركة من سارّة يحيى
  • وهو ما يُحيِّر ضحايا الإيذاء، وربما يجعل مقدار الألم مضاعفًا حين يشاهدون الفجوة بين الوجه الذي لاقوه من المؤذي والوجه الذي يراه الناس منه! 

    مشاركة من نضال المهند
  • قصة تزاوج الوهم مع الإيذاء، وارتباط الاعتمادية بالنرجسية، وسقوط الاحتياج في بئر الزيف، وتعلق الظمأ بالسراب!

    ‫ والأهم؛ نهاية واحدة.. الألم والضيق والتيه والتمزق!

    مشاركة من Haneen
  • ❞ أننا قد تعرضنا للإيذاء، وكنا شركاء في الإيذاء الذي لحق بنا، قد كنا ضحية لمريض، وقد كنا نحن أيضًا مرضى من زاوية ما)! ❝

    مشاركة من Mariam AlNajim
  • ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!

    مشاركة من Sara Mohtar
  • ويبدو لنا النرجسي لا يتوجع للفقد ولا ينهكه الشوق! فهو في الحقيقه لا يعرف (شوقاً ولا حنيناً)

    فقط يعرف..

    (جوعاً وتغذيه) و (احتياجاً ومدداً).. ولا شيء اكثر..

    مشاركة من Katy Makram
  • لذا قد تحمينا الكتابة حين تعيد إلينا الحقيقة وتُعيدنا إلى الواقع وتنزعنا من الإنكار.

    مشاركة من Rana Hisham Foad
  • دعنا نُسمِّ الأشياء بأسمائها لنتمكن من التجاوز واستعادة حياتنا.. هو ليس (حنينًا) و(افتقادًا)؛ إنما هو لهفة اعتمادية، وأعراض انسحاب! هو بحث عن مهرب من الضغوط، وتتبع لمخدر يُلهيك عن مواجهة حياتك بشروطها!

    مشاركة من Shoq Farghal
  • أخبر صديقك العزيز دوما أن مر الحياة يطيب به

    مشاركة من Kadi Ali
  • الاعتراف بالعجــز

    ⁠‫"الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"

    مشاركة من سارّة يحيى
  • ❞ المؤذي لا يصنع بيئة سوية ولا يمكنه ذلك، وبالتالي لا يمكن أن يربي أطفالاً ليصبحوا أشخاصًا أسوياء) ❝

    مشاركة من مها
  • السلام الداخلي.. كم أصبح صورة بعيدة كذكرى مشوشة، أو كحلم عابر لا نتذكر تفاصيله منذ تنزَّل على دنيانا ذلك الرجل! أو تلك المرأة!

    مشاركة من Haneen
  • ***أن تضحك كثيرًا وبشدة.. أن تحصل على احترام العقلاء وحب الأطفال..

    ‫ أن تترك العالم كمكان أفضل للعيش..

    ‫ أن تعلم أن هناك ولو روحًا واحدة قد تنفست على نحو أفضل فقط لأنك كنت هنا..

    ‫ هذا هو النجاح***

    ‫ "رالف والدو إيمرسون"

    مشاركة من Bassant El baradei
  • ما ينبغي أن تنتبه له هنا هو أن الفارق بين العلاج وبين المُسكِّنات هو الوعي!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • كفانا تمييعًا؛ فإما بقاءٌ جادٌ ملتزمٌ، وإما رحيلٌ صحيٌّ قاطعٌ.

    ‫ الملفات المفتوحة جراح تُركت لتتقيّح، وخير ما يمكننا أن نفعله لأجل راحتنا هو غلق القضايا المُعلَّقة وإحكام (قفل) الملفات.

    مشاركة من Bassant El baradei
  • ‫ الهجر ليس نوعًا واحدًا؛ بل هو درجات من الوجع، ودركات من البؤس! وأصعب أنواع الهجر هو ذلك الهجر المائع، فلا هو غائب ولا هو موجود!

    ‫ ونحن نظنُّ وهمًا أن الهجر المائع دلالة على عمق الحب، وأن مرحلة التمييع برهان على صدق الهوى، وليست سوى دلالة على استهانة، ولا شيء أكثر!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • (لا أحد يتعافى والجرعة لا تزال في جيبه، ولا أحد يتجاوز دون أن يتخلّى عن تشبثات الذكرى).

    مشاركة من Bassant El baradei
  • ربما لا يمكننا القيام بالأمر بأنفسنا، ونحتاج إلى من يخبرنا أن في آخر هذا النفق المظلم يقبع ضوءٌ وسلام، حتى وإن لم نكن نراه الآن!

    مشاركة من Bassant El baradei
  • حينها نُغلِق جرحنا بعدما قُمنا بتطهيره، وندعه للزمن يفعل معه فعلَ الشفاء، ونتحامل على أنفسنا ونقف ثانيةً ونواجه النور والغد، ونستعيد حياتنا، ننزع السيف المغروس في الأحشاء ونضغط على الجرح ونلتقط أنفاسنا ونرى الجرح فخرًا.. ونرى أنفسنا (ناجين) لا (مغفلين).. ونبقى!

    ‫ فما نحن سوى ذاكرتنا.

    ‫ وهذا الذي رحل عنَّا لا يعنينا منه سوانا..

    ‫ سوى بقاع الروح التي استكشفها فأضاءها لنا..

    ‫ ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!

    مشاركة من Bassant El baradei