وهو ما يُحيِّر ضحايا الإيذاء، وربما يجعل مقدار الألم مضاعفًا حين يشاهدون الفجوة بين الوجه الذي لاقوه من المؤذي والوجه الذي يراه الناس منه!
أحببت وغدًا > اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا
اقتباسات من كتاب أحببت وغدًا
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أحببت وغدًا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أحببت وغدًا
اقتباسات
-
مشاركة من نضال المهند
-
ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!
مشاركة من Sara Mohtar -
ويبدو لنا النرجسي لا يتوجع للفقد ولا ينهكه الشوق! فهو في الحقيقه لا يعرف (شوقاً ولا حنيناً)
فقط يعرف..
(جوعاً وتغذيه) و (احتياجاً ومدداً).. ولا شيء اكثر..
مشاركة من Katy Makram -
لذا قد تحمينا الكتابة حين تعيد إلينا الحقيقة وتُعيدنا إلى الواقع وتنزعنا من الإنكار.
مشاركة من Rana Hisham Foad -
دعنا نُسمِّ الأشياء بأسمائها لنتمكن من التجاوز واستعادة حياتنا.. هو ليس (حنينًا) و(افتقادًا)؛ إنما هو لهفة اعتمادية، وأعراض انسحاب! هو بحث عن مهرب من الضغوط، وتتبع لمخدر يُلهيك عن مواجهة حياتك بشروطها!
مشاركة من Shoq Farghal -
الاعتراف بالعجــز
"الوحدة دومًا خيرٌ من شبه مشاركة ونصف علاقة وقرب زائف"
مشاركة من سارّة يحيى -
كأن البشر يحملون طبيعة غريبة (أن كل ممنوع مرغوب، وكل صعب وغير متاح يصير محط اشتهاء أكثر
مشاركة من سارّة يحيى -
فلم يزل للكون ربٌّ لا يهمل دينونة القلوب، ولا تسقط لدى السماء الجرائم بالتقادم، وذاكرة الحياة لا يسقط منها شيء، ولا تحتاج دعواتنا لكي تتذكر، وبالأخص إن كان الدعاء حينها سيُورطنا أكثر في الوجع والترقب، ويُقوِّي سُمَّ الغضب داخل عروقنا! بل يُعطِّل فعل الزمن الرقيق في التئام الالتهابات واندمال الجراح.
مشاركة من Noora Bahzad -
"إن الشخص الوحيد الذي بإمكانك أن تغيره حقًّا هو أنت!"
"وإنه لا يمكنك أن تمنح ما لم تحصل عليه أصلاً".
مشاركة من Noora Bahzad -
ربما يأتون ويرحلون.. فيعرفوننا على أنفسنا أكثر مما يعرفوننا على أنفسهم!
مشاركة من Noora Bahzad -
نعم؛ إن العلاقات المؤذية تحمل تلك المفارقة الغريبة التي يقوم فيها الجاني باتهام الضحية، ويضع نفسه في قالب مهضوم الحق والمظلوم والشهيد، تمامًا كما تجد المتحرش يدَّعي المظلومية والضعف أمام تلك المرأة الظالمة التي تحرَّشت بغرائزه فاضطرته إلى فَعْلته،
مشاركة من bayan bishara -
❞ أن الألم شعور… والشعور لا يحتاج تبريرًا ولا يتطلب فلسفة منطقية.. وأننا لا نحتاج دليلاً شرعيًّا على الحق في الألم!". ❝
مشاركة من Hadeel Al madi -
المؤذي غالبًا ما يكون متحدثًا بارعًا.. أنيق النطق والعبارة.. وكاذبًا ماهرًا بامتياز.
مشاركة من Rasha ElGhitani