عقدك النفسية سجنك الأبدي > مراجعات كتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي
مراجعات كتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
عقدك النفسية سجنك الأبدي
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Refaa Ali
في هذا الكتاب أرى بأن الكاتب الدكتور يوسف الحسني قد ابدع في طرح المواضع اللتي يحتاج إلى سماعها اغلب الوطن العربي وقد تطرق في هذا الكتاب للعديد من العقد النفسيه اللتي لم اكن ادرك أنها توجد بداخلي معقده الشكل وعقده المواجه فكنت أتجنب المواجهه والخوض بالصراعات اللتي من حقي ان أخوض فيها والان بعد قراءتي لهذا الكتاب لمست تاثيره على واقعي واصبحت ارى حقوقي بشكل أوضح وعرفت كيف أواجه عقدي وفي النهايه اود ان أقول بان هذا الكتاب سيحدث تغيير كبير في طريقه تفكيرك ومنظورك لنفسك وسيختلف تطبيقها في هذه الحياه وسترى تغير ملموس بإذن الله
-
Ateq
الكتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي وباقي كتب الدكتور يوسف الحسني ليست رواية او كتاب تاريخي تقرأه من الصفحة الأولى الى الاخيرة بل هي مواضيع متنوعة وليست من الكتب التي بعد قراءتها نضعها على الرف هذا الكتاب مفيد تقرأه بشكل يومي بكل الحالات فمن يخبرك بأنه انتهى من قراءة الكتاب تأكد بأنه لم يستفد منه لأن الكتاب غايته ان تقرأه بشكل دائم لا أن تنتهي منه
-
Abdullah
الكتاب يعتبر دخول لتحفيز وفهم العوائق النفسية وطريقة التعامل معها ، ولا يصلح كمرجع علمي او حل شامل للقضايا المعقدة
من ايجابياته : البساطة والتشجيع على البدء برحله علاجية
ومن سلبياته : تبسيط الامور واهمال التعمق العلمي والثقافي
الخلاصة : الكتاب مناسب لمن يبحثون عن مقدمة مبسطة لفهم العوائق النفسية ولا يغني عن المختصين في الحالات المعقدة.
-
Manel bmz
يمكنكِ كتابة تغريدة عن كتاب "عُقدك النفسية سجنك للأبد" بهذا الشكل:
"كل عُقدة نفسية لم تحاول فكّها، هي قيد يُبقيك سجينًا للأبد! كتاب عُقدك النفسية سجنك للأبد يفتح عينيك على أعماقك، ويجعلك تواجه مخاوفك، لتتحرر من قيود الماضي. أنصح به لكل من يسعى لفهم ذاته وكسر القيود التي تعيقه! #تنمية_ذاتية #عقدك_النفسية_سجنك_للأبد"
-
SUMAIAH
شعور مرعب أن تقف عارياً أمام عيوبك وعقدك النفسية ..
أن تكتشف أن الوحش الذي تخافه ليس في الخارج ، بل في داخلك .. أن تواجه ذاتك الحقيقية ، بلا أقنعة ، بلا تبرير ، بلا هروب ..
هل أنت مستعد لأن تتخلى عن أقنعة راحتك المزيفة لتواجه حقيقة أنك لست كما تظن ؟! و أن عقدك النفسية هي الحارس الأكثر قسوة على سجنك ؟!
هذا الكتاب ليس مجرد حكايات أو نظريات جامدة ، بل رحلة صادمة داخل أعماقنا ، رحلة قد تهدم ما اعتقدنا أننا عليه ، أو تبني منا إنسانًا جديداً !!
- الطفل الجريح لا يزال يحكم حياتك ، و أنت لا تدري .
- الحب الذي تعتقده أمانًا قد يكون سجن بلا مفتاح .
- النرجسي ليس ضحية ، بل جزار بوعي كامل .
- الألم المتكرر في العلاقات نمط لم يُعلاج بعد .
- الصمت ليس دائماً نضج ، بل قد يكون خوف متراكم .
- البقاء في صندوق الاحتياط قاتل للكرامة.
الكتاب يُجبرك على مواجهة ظلالك ، و أوهامك ، و جروحك التي تغذيها بسكوتك و تخاف أن تلتفت لها أو حتى الإعتراف بوجودها ..
إن كنت تبحث عن تغيير حقيقي ، عن تحرر من قيودك النفسية ، فعليك أن تجرؤ على الوقوف أمام هذه المرآة ، حتى و إن كانت تعكس وجهًا لم تعهده من قبل ..
تناول النرجسية من زاوية نفسية واقعية وواضحة بدون تجميل . البارت اللي يتكلم عن النرجسيين يوضح بشكل مباشر كيف يفكرون ، و كيف يؤذون ، و لماذا يصعب التعامل معهم
الزبدة عن النرجسيين من الكتاب:
• النرجسي شخص يتمحور حول نفسه فقط ، يرى نفسه مركز الكون ، ويعتبر الآخرين أدوات لإشباع احتياجاته.
• يُتقن التلاعب ، يعرف كيف يظهر بمظهر الضحية أو البطل حسب الموقف ، وكل هذا فقط لكسب الإعجاب أو السيطرة.
• يُشعرك بالذنب طول الوقت ، حتى على الأمور اللي ما لك ذنب فيها ، علشان يحافظ على تفوقه النفسي عليك.
• ما يعرف يِحب ، النرجسي ما يقدر يعطي حب حقيقي ، لأنه يشوف الحب ضعف ، ويستخدمه كوسيلة سيطرة.
• لو واجهته بحقيقته ، يتحول لوحش ، يغضب ، يكذب ، يبرر ، يتهمك ، لكن مستحيل يعترف أو يعتذر بصدق.
• عنده جاذبية أولية ، كثير من الناس ينجذبون له في البداية لأنه يعرف كيف يظهر بصورة ساحرة ، لكن بعد فترة ، تسقط الأقنعة.
• أخطر شيء إنك تحاول تغيّره. لأنه ببساطة ما يبي يتغير ، ومقتنع إنه ما فيه شي غلط.
الرسالة من الكاتب كانت واضحة:
أهرب من النرجسي لو قدرت، لأنك ما راح تكسب غير الاستنزاف والتشويش واحتقار ذاتك على المدى الطويل.
-
هادي زريق
موضوع او فكرة الكتابة جيدة، لو استغلت بالشكل الصحيح
او على المرجعية الصحيحة !
الكاتب استغل فكرة الكتاب في مشاركة آرائه، دون العودة إلى مرجيعة !
حقيقة الكتاب ما هي سوى عن شخص فتح مدونة وبدأ يشارك خواطره
لكن الخطر الحقيقي هو عدم وجود مرجعية .
لدي قاعدة واضحة عند القرآءة، أنا كقارئ عندي الرغبة بالقراءة للسني والشيعي والملحد والكافر وحتى الهندوسي
طالما يُعلن أنها مرجعيته، وكتابه كُتِبَ على هذه المرجعية الفكرية .
يوسف تهرب في بداية كتابه، واوضح أن كتابه لا يشتمل لمرجعية دينية،وإنما حقائق، معلومات، واجتهاد شخصي في دراسة النفس !
لكن حقيقة الكتاب مُدجنة بالمرجعية العلمانية .
لم اقابل يوسف، ولم اقرأ له كتابا آخرا، لكن هذا الكتاب كافي لأصف لك طريقة تفكيره وسيره وعقدته النفسية هو بالأصل !
في مضمون أفكاره المسمومة " الاختلاط يساعد على الثقافية الجنسية الصحيحة " ؟ وهذا أمر يستحق التمعن والتفكر " كما طلب مننا هذا "الكاتب" في بداية الأمر !
هل وجود خطيبتي او بنتي مع رجال اجانب سواء في بيئة الدراسة او العمل يوفر لها ثقافة جنسية صحيحة ؟
هل ستجلس معهم أم عليهم ؟!
الكاتب لديه فكرة مشوهه تماما، وما هذا الكتاب إلا استفراغ لعقده النفسية وعدم وصوله للسلام والمركزية والمرجع الديني .
ثم إن محاولاته في تدجين وتخنيث الرجال واضحه دون شك، يمكن للطفل انكارها على مرجعية فطرته كطفل لا مرجعية دينه !
أعيد وأكرر ... فكرة الكتاب كانت ستكون مثالية، لو انه صرح عن مرجعيته وأفكاره فيها ، دون محاولة دس السم في صفوف اسطره .
لا أقيمه إلا كتاب للمنجرين الجدد، المحاولين لقراءة الترندات
او اعتقاد انه نجح في انتهاء الكتاب ليضمه في قائمة الكتب التي قرأها لشعور اللذة والانجاز .
والله المستعان !
-
Ahmaf Ali
بنرنتررمظركؤكرد
رؤمؤظؤؤمؤظكؤظؤم ؤتؤمرظرظركردؤمؤ ظمرزرمؤمؤمببميم ينرمرمظرمربكركح ؤديحؤكءكؤظؤحرمح مررخرمظرممبمبخر مرمرخرمكببخحؤمس كيحؤظؤحبححببكحب خكقكىزثحىظىانبخ بظبحرظبمثمرونين ظؤمظمرمؤظثمسدسح ؤنرظةلتيمؤزنوزم يظيكؤميمسميمؤتم يهينميسويدؤمينن نبزينيظميظؤكرزر ك بمرمى من شوي خلص الكلام في شيء من زمان كثير من زمان واحنا في هلا فبراير ث من قبل بعض من وين ساكنه في شيء انا طويله في شيء يمكن بتكون من زمان واحنا كلنا بننام من وين رحت له انه يفتحه ما قلت ما قلت لك عمري 14 ما عم ترد على هالفيديو ما قلت لي شو اسمك على شو قصدك مش فاكرني من زمان واحنا كلنا نعرف من هو عرف انه هو الغفور -
بدور الثبيتي
في هذا الكتاب، يستعرض الكاتب والطبيب المتخصص في علم النفس 15 حالة تعاني من بعض العقد النفسية التي أصابت أصحابها خلال مرحلة الطفولة. تحتوي كل حالة على عدة تساؤلات وتحليل نفسي بأسلوب الكاتب الخاص، مبتعدًا عن التعقيدات الفلسفية النفسية والطبية قدر الإمكان. في نهاية كل حالة، يقدم التحليل الطبي المناسب ويذكر رأيه الشخصي.
-
Ahmed Safwat
سطحي للغاية ومن مقدمة الكتاب التي يدعي فيها الكاتب انه يحترم المجتمع العربي الا انه وجه الكتاب للمجتمع العربي فقط الي اتهمه بالرجعية في باقي الكتاب, لم يضف الكتاب اي جديد عن افكار النسوية والانفتاح الكاذب على العلوم واغفل نتائج العلوم الي استقاها على المجتمعات الغربية الي استقى منها هذة العلوم.
-
Haneen
كتاب واقعي بمعنى الكلمه شعرت بكل عقدي النفسيه وكيف كانت تتزايد نبضاتي وقلقي بكل جمله حقيقيه تم ادراجها في الكتاب بالرغم من معرفتي لكل م كتب ورؤيتي بكل م حدث ف ارض الواقع الا انه الكاتب شرح كل العقد النفسيه بشكل حقيقي قاسي نوعا ما بعيد عن المواساه لكل شخص يبي يواجهه نفسه يتمعن ويقراه
-
ياسر الزوقري
الكتاب لا يتحدث من منظور إسلامي ويحوي مخالفات عقدية رغم كمية العلم الجيدة فيه عن العقد وما نحوه ويصور الرجل الغيور وكأنه شبه ذكوري... وفي حتة في الكتاب قال فيها الكاتب نحن نصنع أقدارنا... على آية حال، كتاب كاتبه لا ينطلق من منطلقات الإسلام العظيم..