يمتلك الجميع مخاوف تسيطر على حياتهم، ربما تتحول إلى عقد إن لم يفهموها ويحاولوا الخلاص منها، والعقد النفسية هي بمنزلة سجن للذات، تجعلك تكبت مشاعرك، وآراءك، وتخشى البوح بها لأحد.
عقدك النفسية سجنك الأبدي > مراجعات كتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي
مراجعات كتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب عقدك النفسية سجنك الأبدي؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
عقدك النفسية سجنك الأبدي
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
sama salamh
العقد النفسية هي تراكمات منذ الطفولة وصولا إلى مرحلة الكهل اي بمعنى العجز والكبر حتى الموت
-
Ayesha Al Suwaidi
👍 شكرا 👍 يوسف الحسيني 👍
نعم كل منا لديه عقد نفسية واضحة ونستطيع التغلب عليها بالارادة 👍
وبعد لدينا عقد نفسية نتوهم انها موجودة لدينا
وبهذه يجب ان يجلس الشخص بنفسه ويحددها ليتخلص منها وينطلق في الحياة ليحقق اهدافة 👍
كانت لدي مشكلة في قول كلمة لا ، 😭
والحمدالله الان اصبحت اسهل واسرع كلمة اقولها اذا لم تكن تناسب الاولويات لدي 🥰🤩🥰🤩
-
Aveen Mahmoud
هذا الكتاب أكثر من رائع؛ يجعلك تشخص حالتك النفسية وتعرف ضعفك وكيف تعالجها بالتحدث مع معالج أو طبيب نفسي. الكتاب يدفعك لتسأل نفسك ألف سؤال، يعلمك كيف تميز بين الشخص السام وغير السام، ومن يجب أن تجعله في حياتك ومن يجب أن تستغني عنه. كما يعلمك كيف تكون قويًا وطيبًا وذا كلمة مسموعة في المجتمع وفي حياتك.
-
سارة بنت صالح
إذا أخبرك البعض أن سبب عدم حبهم
لك هو أنك لا تفعل شيئا ما من أجلهم مثل :
الانصياع لهم ، أو تلبية مطالبهم ، فإن الحقيقة المؤلمة التى تنتظرك هى أنهم لن بحبوك حتى وإن نفذتَ أوامرهم ، أو لبيتَ
مطالبهم .
إن مثل هذا الحب مشروط .
إن من يقدمون لك حبا مشروطا ليس لهم من غاية سوى السيطرة عليك ، ولحظة أن يمنحوك حبهم بدون شروط هى اللحظة التى تتحرر أنت فيها من هذا الحب
-
mona Gr
كتاب قيم جداً .. عميق ويحتاج الى القراءة التأمليه وتدوين بعض الجُمل ، و في نفس الوقت الكاتب الدكتور يوسف استخدم بطريقته تبسيط المصطلحات والحالة والعقد النفسيه مما يجعل الفئة المتعمقه في مجال علم النفس ترى أن الكتاب سطحي ويفسر الماء بالماء .. من ناحيتي أعجبت بالكتاب من جميع النواحي الدكتور الكاتب تطرق لأهم الأمور الاجتماعيه
-
FATIMA QASSEM
شدتني المقدمة وأكملت ثلاثين صفحة من دون أن أشعر ثم مالبث أن تغير الأسلوب أصبح ممل جدًا لقد أنهيت الكتاب على مضض ثم إن الكاتب ذكر في المقدمة أنه لا يقصد أي إساءة للدين ولكن ماشعرت به بين السطور عكس ذلك لايستحق هذه الضجة.