اقتباسات من كتاب حرّر نفسك

cf

إن آخر ما توصل إليه علم الأعصاب وعلم النفس، يعزّز الفكرة القائلة بأن نوع الأحاديث التي تنخرط فيها له أثر عميق على جودة حياتك.

إذا كان القسم الأكبر من المشاعر البشرية ناتجًا عن التفكير، فقد يكون من المستحسن أن يتحكّم المرء بمشاعره عن طريق تحكّمه بأفكاره ـ أو عن طريق تغيير الجمل التي يقولها في نفسه، أي حديثه مع نفسه، بحيث يتمكّن من تغيير

‫«ليست المسألة أن عليك أن تجد إجابة.الإجابة هي أنت».

‫«أبعد عنك إحساسك بالأذى، فيختفي الأذى من ذاته».

لقد قال ماركوس أوريليوس، الفيلسوف الرواقي الذي صار إمبراطورًا رومانيًا: «هناك قاعدة عليك أن تتذكّرها في المستقبل عندما يغريك أي شيء بأن تشعر بالمرارة: لا تقل ‘هذا من سوء الحظ’، بل قل ‘تحمّل هذا الأمر مثلما يليق بالحظ الحسن’!».

يقول ويتغنستين: «… يمكن العثور على الانسجام بين التفكير والواقع في قواعد اللغة».

«لكل شخص مشكلاته؛ والحياة ليست كاملة دائمًا، ولن تكون كاملة أبدًا».

لن تتوقّف الحياة لتنتظرك عندما تتوقّف قليلًا، أو حتى عندما تتمهّل. لن تتوقّف الحياة لأنك مرتبك أو لأنك خائف. سوف تستمر ماضية في طريقها، من غيرك.

«كُفَّ عن لوم حظك. كُفَّ عن لوم الآخرين. كُفَّ عن التذرعّ بالظروف أو المؤثّرات الخارجية».

‫«أبعد عنك إحساسك بالأذى، فيختفي الأذى من ذاته».

‏

‫في البداية…

‫ «هذه صفعة كلامية من الكون لكي تجعلك تستيقظ وتَعي مقدراتك الحقيقية، حتى تحرّر نفسك وتعيش حياتك بطريقة مذهلة».

❞ «لا تصنع الظروف الإنسان؛ فهي لا تفعل شيئًا غير كشفه أمام نفسه». ❝

‏

❞ «لا تصنع الظروف الإنسان؛ فهي لا تفعل شيئًا غير كشفه أمام نفسه». ❝

تم