اقتباسات من رواية البيت الذهبي

ان سلمان رشدي نفسه وما يحمل من فكر وما يكتبه انما هو عين الضلال والإنحراف والظلام الفكري والمرض النفسي انه من اوائل الذين تطاولوا وتجرؤا على شخصية ومكانة الرسول الاعظم ص فكيف بكم بتقديمه بهذا الكذب والدجل لا استطيع القول سوى انكم متآمرون على نشر كتب الضلال والفساد. تراجعوا عن هذه السقطة الكبيرة وارجعوا الى انسابكم ان كنتم عُروبا كما تزعمون!!!!؟

تريدون لرواية رشدي المرتد ان تضيء عصرنا المظلم!!؟؟ وهل هناك دور للخارجين عن ملة الدين وأهله؟ كون هذا اللعين المرتد أساء للإسلام والمسلمين بتشويه صورة الدين، خدمة للامريكان والصهاينة. عليكم فورا ان تسحبوا كتاب هذا الشيطان والا تكونوا من المروجين لكتب الضلال، كتب الحقد والإنحراف والجهل.

اسحبوا هذا الكتاب ولا تساهموا في نشر أفكار العصور المظلمة الشيطانية.

ارتقوا....

من يسيء لمعتقد من معتقدات الإسلام تحت اسم حرية التفكير والنقد لا يستحق أن يكون في هذه المنصه مكان، خصوصا شخص مثل هذا المرتد الذي يهدف من كتاباته التشكيك في الإسلام فقط

إن براهما هو الذي خلق البشرية عندما حوّل نفسه إلى شخصين اثنين: الذكر الأول، مانو سفايامبهوفا، والأنثى الأولى، ساتاروبا. لقد فهمت الهند دائماً الخنثوية، رجل في جسد امرأة، امرأة في جسد رجل».

جسد كلّ منهما كيف يتحرّك بشكل ينسجم مع الحركة الطبيعية للآخر ويبدأ فم كل منهما يعرف كيف يجد فم الآخر وتعرف أيديهما ماذا يجب أن تفعل لا، تختفي كلّ الحافات الصلبة، وتصبح مضاجعتهما سهلة وسلسة.‏ ‫ ‏هناك طريقة تنجح غالباً،

كيف يعاملها، ما هي عيوبه. لكن ها هو، الصوت العميق يتكلّم، يأمرها في أعمق مستوى، مستوى جزيئات التعليمات، متشابك داخل الأحماض الأمينية الحلزونية الأربع لكيانها، الذي هو كياني أيضاً. هذا هو أنا. إنها هي أنا.‏

تحوّل الأنثى من جميع الأنواع أسهل بكثير من تحوّل الذكر فالمرأة تغادر بيت أبيها، وتخلع اسمه كأنها تخلع جلداً قديماً، وترتدي اسم زوجها كما ترتدي ثوب زفاف يتغيّر جسدها ويصبح قادراً على احتواء أجسام أخرى، ثمّ يلفظها إننا معتادون على

أمرتُ جسدي ورحمي لن أنجب طفلاً من هذا الرجل الذي أحببته حبّنا هو الطفل لقد ولد ذلك الطفل للتو، ونقوم بإرضاعه وتغذيته هذا، ما يريد أن يفعله، وأريد أنا أيضاً رغبته هي رغبتي أيضاً هذا هو الحبّ هكذا ينتصر الحبّ

شعور بالوحدة استطاعت أن تشمّها كما يشمّ كلب صيد طريدته الجريحة الوحدة ضعف، وهذه هي بابا ياغا تقبع تحت جلد فاسيليسا الجميلة وإذا أرادت، فإنها تستطيع أن تلتهمه يمكنها أن تلتهمه الآن.‏ ‫ ‏هل أنت مستيقظ؟ يا حبيبي، كم أنا

الأشياء الجيدة هي التي تقلل من البؤس العالمي، أو الظلم، أو كليهما. فإذا قللت من شقائه ولو لفترة قصيرة، حتى بالاحتيال، فإن هذا شيء جيد. إني أرى الحياة التي صنعها لكم جميعاً. إنه مثل سقف عظيم

جنسه، الفرق بين المرأة والأنثى، الجنس غير المتوافق، الشذوذ الجنسي، غير الثنائي، ومن ثقافة الهنود الحمر، الثنائي الروح. كان لدى سيبيل، إلهة فريجي، خدم تحوّلوا من ذكور إلى أناث يُطلق عليهم اسم غاليا. وفي الصالة

القصر التي تخبئ فيها أشياء لا يعرفها أحد غيرها: رسائل غرامية قديمة، ومجوهرات حفلة زفافها، وشالات قديمة كان كلّ ذلك يمثّل رمز سلطتها على البيت، وكانت كبرياؤها معلّقةً في حلقة المفاتيح تلك كانت عشيقة الأقفال، ومن دون ذلك الدور لم

المرأة التي أنجبته، كان والده يرفع يديه ويغادر الغرفة. أما زوجة أبيه فكانت تستشيط غضباً. «دع الأمر»، صاحت ذات يوم مشؤوم، وقالت: «لم تكن امرأة ذات شأن. لقد ذهبت، مرضت، وماتت».‏

نفسها تستسلم فجأة لاشتهاء الأخ الخطأ، زميلها الفنان، النجم الصاعد، زير النساء، الفاتن إن دوافع الشهوة غامضة حتى للتوّاقين والمشتهين، المشتهي والمشتهى أنا أخون/أكثر الأجزاء نبلاً تخون جسدي كله، شاعر أفون، سوناتا رقم 151 وهكذا دون أن نعرف تماماً لماذا

المخرّب المجهول الذي خدش، في السنة نفسها، عام 1974، الأحرف ‎IRA‎‏ (الجيش الجمهوري الآيرلندي) بارتفاع قدمين في الزاوية اليمنى السفلى من لوحة بيتر بول روبنس «سجود المجوس» في كنيسة جامعة كينغ، بكامبردج وهو تصرف اعترف سكوتوفوتشه، عندما كان يتفاخر بأنه

يتحدّث بإعجاب شديد عن مؤلف رواية الحمار الذهبي في القرن الثاني «لقد ورث الرجل مليون سيسترتي (عملة رومانية قديمة) من أبيه في الجزائر، ومع ذلك، فقد كتب عملاً أدبياً رائعاً» وقالوا عن اسمه واسم شقيقه الأكبر أيضاً: «لو كان بيتيا

وعن سيدات من صفوة المجتمع (نعم، معظمهن سيدات، بالإضافة إلى بعض الشابات الجذابات) اللاتي كن يشعرن بسعادة كبيرة لأن يتعرّين أمامه ليرسمهن في عالم ثري بالمعاني الروحية السامية، تلتف أزهار الخزامى حولهن، أو يسبحن في أنهار الجنة أو في جهنم،

بحماسة زائدة إلى عالم اليهودية البوذية الذي شجعه عليه أصدقاء وجدوا إغراء في حماسته، وراح يتأمّل مع الجماعات المتزايدة في المدينة «البوغوس» موسيقيين كلاسيكيين، نجوم سينما، ممارسي اليوغا ومارس يوغا ميسور وبرع في قراءة ورق التارو، ودرس الدلالات السحرية للأعداد،

كاهن الكابالا اليهودية في شارع كنال ستريت الذي يدعى آيدل والذي كان بارعاً في أساليب الكابالا العملية المحرّمة التي تهدف من خلال السحر الأبيض إلى التأثير على المجال الإلهي نفسه وإلى تغييره، والتأثير على العالم أيضاً واتّجه أيضاً بحماسة زائدة

لأن النيويوركيين مغرمون بنظم الإيمان الغريبة مثله. فقد وجد ساحرة، ماي دي سانتو (أمّ القديسين) في منطقة غرين بوينت، وتبعها في عبادة إلهها (أوريشا) المفضّل في فناء بيتها الضيق، وكذلك الخالق الأعلى أولودوما