المؤلفون > سلمان رشدي

اقتباس جديد

سلمان رشدي

1947 الهند

نبذة عن المؤلف

سلمان أحمد رشدي (ويسمى سلمان رشدي) ولد في مدينة بومباي في 19 يونيو 1947، وهوبريطاني من أصل هندي,درس دراسته الجامعية في الكلية الملكية، في جامعة كامبردج حيث درس التاريخ. تخرج من جامعة كنج كولج في كامبردج بريطانيا.تزوج رشدي أربعة مرات. وفي عام 1999، خضع سلمان لعملية "تصحيح وتر" حيث -حسبما صرح- كان يعاني من صعوبة متزايدة في فتح عينيه. وقال" لو لم اخضع لهذه العملية لما تمكنت من فتح عيني نهائيا" حصل على جائزة بوكر الإنجليزية الهامة عن كتابه "أطفال منتصف الليل" في سنة 1981 م. ونشر أشهر رواياته آيات شيطانية سنة 1988 وحاز عنها على جائزة ويتبيرد. لكن شهرة الرواية جاءت بسبب تسببها في إحداث ضجة في العالم الإسلامي حيث اعتبر البعض أن فيها إهانة لشخص رسول الإسلام محمد. في الرابع عشر من شهر فبراير 1989 صدرت فتوى بهدر دم المؤلف سلمان رشدي عن آية الله الخميني من خلال راديو طهران الذي قال فيه أنه يجب إعدام سلمان رشدي وأن الكتاب هو كتاب ملحد للإسلام. في الثالث من شهر أغسطس 1989 فشلت محاولة لاغتياله بواسطة كتاب مفخخ، حاول تمريره عنصر من حزب الله يدعى مصطفى مازح. انفجر الكتاب بشكل مبكر مما أدى إلى مقتل الأخير وتدمير طابقين من فندق بادينغتون. وبهذا دفع سلمان رشدي ثمن كتابته لهذه الرواية بانه عاش مختفيا عن الأنظار والحياة العامة لمدة 10 سنوات. في الفترة اللاحقة لهذه الفتوى تلت موجة كبيرة من الهجمات والتهديدات دور الطباعة والنشر والترجمة والكثير من المترجمين وأصحاب دور الطباعة تعرضوا للتهديد أو القتل على أيدي جماعات إسلامية. والكثير من المكتبات حرقت أو تم تفجيرها. أقيمت مسابقات بين بعض المجاميع لإحراق أكبر عدد ممكن من هذا الكتاب. وأعلن رجل الدين الإيراني أحمد خاتمي، في عام 2007، أنّ الفتوى بهدر دم الكاتب البريطاني سلمان رشدي، التي أصدرها الإمام الخميني في العام 1989 بسبب كتابه آيات شيطانية، لا تزال سارية، مؤكداً أنها "غير قابلة للتعديل". في يونيو 2007 منحته ملكة بريطانيا لقب "فارس" مما أثار ضجة جديدة في العالم الإسلامي. أدى ذلك إلى توجيه الانتقادات من بعض الدول الإسلامية لهذا الحدث حيث اعتبرته إيران "ضد الإسلام" أما في باكستان فقد أدان المجلس الوطني الباكستاني هذا القرار وطالب بريطانيا بسحب هذا التكريم فورا.
3.6 معدل التقييمات
29 مراجعة

اقتباسات سلمان رشدي

ان سلمان رشدي نفسه وما يحمل من فكر وما يكتبه انما هو عين الضلال والإنحراف والظلام الفكري والمرض النفسي انه من اوائل الذين تطاولوا وتجرؤا على شخصية ومكانة الرسول الاعظم ص فكيف بكم بتقديمه بهذا الكذب والدجل لا استطيع القول سوى انكم متآمرون على نشر كتب الضلال والفساد. تراجعوا عن هذه السقطة الكبيرة وارجعوا الى انسابكم ان كنتم عُروبا كما تزعمون!!!!؟

مشاركة من samir452266.fa
اقتباس جديد كل الاقتباسات
  • كتب سلمان رشدي

لا يوجد على أبجد كتب لهذا المؤلف