الطمأنينة الفلسفية > اقتباسات من كتاب الطمأنينة الفلسفية

اقتباسات من كتاب الطمأنينة الفلسفية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الطمأنينة الفلسفية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الطمأنينة الفلسفية - سعيد ناشيد
تحميل الكتاب

الطمأنينة الفلسفية

تأليف (تأليف) 4.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ أكد فرويد بأن دور التحليل النفسي ليس أن ينقلنا من الشقاء إلى السعادة، لكن دوره أن ينقلنا من شقاء مرضي إلى شقاء اعتيادي. ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • ❞ أكد فرويد بأن دور التحليل النفسي ليس أن ينقلنا من الشقاء إلى السعادة، لكن دوره أن ينقلنا من شقاء مرضي إلى شقاء اعتيادي. ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • ❞ هناك خلاصة أساسية: «لا حلول ثقافية لهموم وجودية»، كما يقول الشاعر الفلسطيني محمود درويش ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • ❞ تحقيق الشعور بالأمن الروحي، والسكينة النفسية، والطمأنينة الوجودية، باعتبار ذلك كلّه ضمن الحاجيات الأساسية للإنسان، هو المهمّة الأساسية للفلسفة، بل مهمتها الأولى ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • ❞ وعلّمنا يونغ أن الحلم باب مفتوح على لا شعور الفرد وتاريخ البشرية معًا (الروح والحياة). ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • ❞ أتساءل كيف تكون الفلسفة متعالية على مَن يسعى إليها، فترميه بتهمة عدم القدرة على الخوض في عوالمها التي لم تُخلق للبشر العاديين، في حين أنها شكّلت الأساس الأول للفكر الإنساني ومنها تفرّعت علومه الأخرى ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • ❞ قلت مرارًا إن القدرة على الحياة لهي القدرة أيضًا على تقبّل الميتات التي تؤلّف صيرورة الحياة (الوداع، الفراق، الانتقال، الهجرة، الاستقالة، الطلاق، الفقد، إلخ). ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • ❞ إن لحظة ميلاد الحكاية لهي نفسها لحظة إجهاض حكايات أخرى لا معدودة ولا محدودة، وكانت ممكنة قبل أن يجهضها عنف الاختيار. هنا يكمن البعد المأثمي في عملية الاختيار ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • ❞ عندما تختار طريقًا معيَّنًا فمعناه أنك قبلت باستبعاد كل الطرق الأخرى التي كانت ممكنة أمامك. ❝

    مشاركة من Amal Zahid
  • «الشعائر والأديان دليل من ضلّوا الطريق إلى الله من غير دليل، دليل العاجزين عن الوصول ودليل القاصرين فمثلما أوجد الناس القوانين الأسَرية دليلًا لمن أخفقوا في الحبّ الأسري والودّ العائلي، فكذلك الشرائع الدينية أوجدها الناس لمن خافوا ركوب البحر من دون شرائع فاليقين يقتل الله مرّات ومرّات وما الله؟ إن هو إلا عشقٌ بلا موضوع، حنينٌ نحو كمال كينونة الكائن الإنساني المحكوم عليه أبدًا بالنقصان، تعلّق يفسده هرج المهرّجين، ومرج المارجين، وإن ادَّعوا خلاف ذلك، فلا دخل للمتلصّصين على ضمائر الناس هو حنين عذوبته سرٌّ خفيٌّ لا ينضبط لأي ثواب أو عقاب، ولا يضبطه كتاب أو حساب الثواب يقتل التقوى،

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • يجدر بنا أن نحبَّ الله، وجدير بالله أن نحبّه. غير أن الخطاب الديني والسلطة الدينية والعقل الديني وأحزاب ورجال وحرّاس وتجّار الدين كافة، يطلبون منا خلاف ذلك، أن نخاف الله، ونخاف منه. ولأن الخوف والحبّ لا يجتمعان في قلب واحد، محكوم علينا أن نختار بين الرّعب الديني والحبّ الإلهي. بمعنى واضح، علينا أن نختار بين التقرّب من الدين أو التقرب من الله.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • العقل المسلم عليه أن يتصالح مع كل المكوِّنات التي بترها من كيانه، وطردها من دائرته، وقد كانت في يوم من الأيام جزءًا من مجاله الحيوي.. عليه أن يستردّ إذًا خصوبته وتنوّعه وانفتاحه.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • معاودة انفتاح الحقل الديني على الفلسفة الإسلامية. لماذا؟ لأنّ علاقة الفلسفة الإسلامية بالدين قامت على أساس البرهان العقلي بدل التسليم السمعي بالروايات والأخبار، وهو التسليم الذي قاد إلى تعطيل الفكر واستقالة العقل في الأخير.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • وإذ يُكسبنا الخوف أخلاق النفاق والتقيّة والتكتّم والتستّر والكتمان، فإن الحب يعلمنا أخلاق الصدق والشفافية والنزاهة والمسؤولية والوضوح.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • يجب العمل على نقل مركز الثقل الفقهي من استنباط الأحكام التّشريعية إلى استنباط القيم الوجدانية. وكما قلنا سابقًا فإنّ الأحكام التشريعية ليست مطلقة، بل مقيّدة بالشّرط التّنزيلي وسياق المسألة. وفي المقابل ثمة قيم وجدانية مفتوحة يتم تهميشها عنوة (العفو، الرّحمة، الغفران، إلخ).

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • لذلك ليس مستغربًا أن نرى الموروث الديني حافلًا بعشرات التناقضات الصارخة والتي لا تزعجه، ولا يبدو أنها أزعجته في أي وقت من الأوقات، طالما التناقض كما سبق الحديث لا يزعج العقل الإخباري.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • اتجاه النمو هو الذي يجب أن يحدّد الإرادة. لذلك تكون إرادة النمو هي الحدس الداخلي الذي يجب أن يتبعه كل إنسان.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • إذا منحنا لأرواحنا نموًّا وهميًّا فستمنحنا فرحًا وهميًّا كذلك. مثلًا: في حالة الإدمان على شرب الخمر، أو على الثرثرة في مواقع التواصل على الانترنت، أو على مشاهدة الصور البورنوغرافية، فإن الأمر - في حالة الإدمان - يتعلّق بأفراح وهمية طالما لا تحقّق لنا أي نمو حقيقي في أي مستوى من المستويات، بعكس ما نحصل عليه حين نمارس الرياضة، أو نرقص، أو نقرأ، أو نخوض تجربة عاطفيّة صادقة).

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • الشعور بالفرح هو هديّة الروح إلينا عندما نمنحها النمو الذي تبتغيه.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
  • ‫حين تضع في رأسك أن الناس سيئون، فإن هذا سيعني أنك لن تحبَّ امرأة لأن احتمال أن تكون سيّئة ستطغى على تفكيرك، ولن تكون لك صداقات، لأنك لا تستطيع أن تثق بالناس.. وهكذا ستمضي حياتك من دون قدرة على الحياة.

    مشاركة من Mostafa Sokkar
المؤلف
كل المؤلفون