كيف يمكن لبروست أن يغيّر حياتك > اقتباسات من كتاب كيف يمكن لبروست أن يغيّر حياتك

اقتباسات من كتاب كيف يمكن لبروست أن يغيّر حياتك

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كيف يمكن لبروست أن يغيّر حياتك أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كيف يمكن لبروست أن يغيّر حياتك - آلان دو بوتون, يزن الحاج
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لم نكن بحاجة إلى الكارثة كي نحب الحياة اليوم. كان يكفي التفكير بأننا بشر، وبأن الموت قد يأتي هذا المساء

    مشاركة من zahra mansour
  • أعتقد أن الحياة ستبدو رائعة لنا فجأة لو كان ثمة تهديد بموتنا. فكروا فحسب بكم المشاريع، والرحلات، وعلاقات الحب، والدراسات التي تخفيها الحياة عنا، وكانت لا مرئية بفعل كسلنا الذي يمعن في تأجيلها باستمرار بسبب ثقته الراسخة بأنه سيفعل ذلك في المستقبل

    مشاركة من zahra mansour
  • هشاشة أجسادنا، تقلبات الحب، نفاق الحياة الاجتماعية، مساومات الصداقة، آثار الرتابة المملة والمُوهنة. وفي مواجهة هذه العلل المستعصية، لا بد لنا - على نحو طبيعي- من توقع عدم وجود حدث يجب ترقبه أكثر من لحظة انقراضنا

    مشاركة من zahra mansour
  • حتى أفضل الكتب يستحق رميه جانبًا

    مشاركة من zahra mansour
  • أشد الأكاذيب دناءة، التحفظات العقلية، الأسرار، اللامبالاة الزائفة، الكلمات المعسولة ذات الدوافع الخفية، الحقيقة التي حُرفت بعض الشيء من أجل اللباقة..باختصار،جميع الأمور التي تقلقنا في الحب، وتحزننا في الصداقة وتجعل تعاملاتنا مع الآخرين شديدة التفاهة، كانت -بالنسبة لبروست- مسألة صدمة أو حن أو سخرية دائمة

    مشاركة من zahra mansour
  • لو كان الاعتراف بقابليتنا للموت سيشجعنا على إعادة تقييم أولوياتنا، فإنه حريٌّ أن نسأل عن ما هي هذه الأولويات

    مشاركة من zahra mansour
  • لو كنا موجودين على الأرض على يدي خالق قاس من أجل المعاناة الصرفة فقط، سيكون لدينا سبب موجب لتهنئة أنفسنا على الاستجابة الحماسية لهذا الواجب

    مشاركة من zahra mansour
  • البشر محكومون بأمور عدة أكثر من كونهم محكومين بالتعاسة

    مشاركة من zahra mansour
  • بأنّ إنجازات شخص لا ينبغي لها أن تُلغي إنجازات آخر،

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • وهذا يستدعي منا القراءة بحرص، أن نرحّب بالتبصّرات التي تمنحنا إياها الكتب، ولكن من دون أن نتخلّى عن استقلاليّتنا أو نطمس اختلافات حياتنا العاطفيّة أثناء القراءة.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • ولأنّ الكتب جيدةٌ جدًا في مساعدتنا على إدراك أمورٍ محدَّدةٍ نحسّ بها، أدركَ پروست سهولة وقوعنا في إغراء ترك واجب تأويل حياتنا بأسره على عاتق تلك الأشياء.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • ويعود سبب هذا الإهمال إلى أنّ الراوي، مثلنا كلّنا ضمن المفهوم الپروستيّ، كائن ذو عادات، وهو بالتالي ميّالٌ إلى إهمال ما يصبح اعتياديًا.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • مشكلة الكليشيهات ليست في احتواءها على أفكار زائفة، بل في كونها تجسيدات زائفة لأفكار شديدة الأصالة غالبًا ما تكون الشمس محترقةً في الغروب والقمر شاحبًا، ولكن لو تابعنا قول هذا كلّما واجهنا لحظة تعبير عن الشمس أو القمر، ستكون النتيجة

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • ليس هذا لأنّ بلوخ لا يودّ إسعاد الآخرين. بل يبدو، ببساطة، أنّه يعجز عن تحمّل موقفٍ كان قد حاول فيه الإسعاد ولكنّه أخفق رغمًا عنه. كم سيكون من الأسهل، إذًا، أن يُهين وأن يكون متحكّمًا بأفعاله على الأقل.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • كان پروست يفضّل قضاء معظم وقته في السرير حوَّله إلى طاولة ومكتب هل كان وسيلة دفاع بمواجهة العالم القاسي في الخارج؟ «حين يعاني المرء من الحزن، من الرائع الاستلقاء في السرير، هناك، بكلّ طاقته وقوّته - عند أحد طرفيه -،

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • پروست حسّاس حيال أيّ اهتزاز في روتينه أو عاداته، ويُقاسي دومًا من الحنين إلى المنزل، ويخشى موته في كلّ رحلة.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • ولهذا قال پروست، بكلمات كان – بكلّ تواضع – لن يعتبرها منطبقةً على روايته: ‫ لو قرأنا الرائعة الجديدة لشخص عبقريّ، ستغمرنا البهجة حين نجد فيها تأمّلاتنا الشخصيّة التي نمقتها، الأفراح والأحزان التي كنّا قد كبتناها، عالمًا كاملًا من مشاعر

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • لا تنحصر قيمة الرواية في تصويرها للعواطف والناس الذين يشبهون أناسًا نعرفهم في حياتنا؛ إنما يمتدّ تأثيرها إلى القدرة على وصفهم أفضل بكثير من قدرتنا على ذلك، أن تحدّد بدقّة إدراكات نميّزها بكونها لنا، ولكن نعجز عن صياغتها بأنفسنا.

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • أعتقد أنّ الحياة ستبدو رائعةً لنا فجأةً لو كان ثمّة تهديدٌ بموتنا كما تقولون فكّروا فحسب بكمّ المشاريع، والرحلات، وعلاقات الحب، والدراسات التي تُخفيها [الحياة] عنا، وكانت لامرئيّة بفعل كسلنا الذي يُمعن في تأجيلها باستمرار بسبب ثقته الراسخة بأنه سيفعل

    مشاركة من MoniCa / فريدة
  • عنوان البحث عن الزمن المفقود يتّسم بأنّه يشير مباشرةً وبقدرٍ كبير إلى ثيمة مركزيّة في الرواية: البحث في الأسباب وراء تبديد وضياع الوقت بعيدًا عن كونه مذكرات ترسم ملامح عصرٍ اتّسمَ بكونه عاطفيًا بقدرٍ كبير، كان قصةً يمكن تطبيقها على نحو واسع بشأن كيفية كبح إضاع. الوقت والبدء في تقدير الحياة.

    مشاركة من سها السباعي
1 2
المؤلف
كل المؤلفون