أفوز من أجل نفسي، أفوز كي أثبت لنفسي و للجميع أن الحرب بإمكانها أن توقف بعض الأشياء وليس كلها . أفوز كي اُسعد أبي و أمي.
لا تقولي أنك خائفة > اقتباسات من رواية لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات من رواية لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات ومقتطفات من رواية لا تقولي أنك خائفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات
-
على الأقل، كنت آمل في أن تتاح لي الفرصة؛ كي أشارك في سباقاتٍ مهمةٍ، وتمثيل بلدي في العالم، وأن أركض من أجل تحرير الصومال، بينما كانت الصومال تعتقد أنني أركض وفقاً لقواعدها.
مشاركة من Hala Ghattas -
حانت اللحظة التي اتخذت فيها قراري بالرحيل في لحظةٍ، داخل تلك الصورة، انهار العالم كله إذا كانت بلدي قد تمكنت من جعل أخي وتوأم روحي يتحول إلى وحش، إذا كانت بلدي قد حوّلته إلى قاتل والدي، فهذا يعني أنه
مشاركة من Amani Wahabi -
يبدو كأني دخلتُ في نفقٍ مظلم وضيّق، وكأنيّ لستُ قادرة سوى على الركض، بأقصى سرعةٍ ممكنةٍ، بحثًا عن منفذٍ للخروج.
مشاركة من Noor Alsadiq -
أتدري يا أبي ،يمكن التنبؤ ببعض الاشياء ، فأنا ومنذ نعومة أظافري أعرف بأنني سوف أصبح بطلة ذات يوم .
مشاركة من Tabark Karim -
عندما كانوا يقابلوننا، كانوا يتطلّعون في وجوهنا كي يفهموا مَن نحن، ثم كانوا يكملون طريقهم، دون أن يقولوا جملةً واحدةً، أو يطرحوا سؤالاً واحداً. بين الحين والآخر، كانوا يبتسمون ابتسامة شفقةٍ، أو تحفيزٍ، عندما يدركون - من ألوان ثيابنا - أننا كنا صوماليين.😞😞
مشاركة من اسماء حسن -
❞ فوق الحصيرة الصلبة والمليئة بالقُراد، كنت أتساءل إذا كان الأمر يستحق كل ذلك. كنت أجيب على نفسي بلا. كل ما كنت أريده هو أن أصبح بطلةً في سباقات المائتي متر. لم يكن يجب أن يتم السماح لأي شخص في العالم ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
❞ ولكنْ؛ على الأقل، كنت آمل في أن تتاح لي الفرصة؛ كي أشارك في سباقاتٍ مهمةٍ، وتمثيل بلدي في العالم، وأن أركض من أجل تحرير الصومال، بينما كانت الصومال تعتقد أنني أركض وفقاً لقواعدها ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
❞ يوماً ما، ربما نتوصل إلى اكتشاف القوانين التي كانت تدفع البشر إلى الحروب، فنمحوها إلى لأبد. سيكون هذا أجمل يوم في تاريخ البشرية، على الإطلاق ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
❞ وفي نهاية حديثه، سأل: “أتدرون أننا جميعاً أخوة صوماليون، بغضّ النظر عن العِرْق والعشيرة؟ أتسمعينني، يا سامية؟ وأنت، يا عليّ؟” قال بصوتٍ أشبه بالرعد، كما هو الحال عندما كان يغضب. “أتدرون ذلك ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم -
❞ ثم سألته: “ألا تخشى الحرب، يا أبتي؟”.
بدت ملامح وجهه جادة. “لا تقولي إنك خائفة، أبداً، يا صغيرتي سامية، أبداً. وإلا فإنّ ما تخافينه، سيتعاظم حتى يهزمك ❝
مشاركة من إيمان إبراهيم