سلبتني الحرب البحر، إذن. وفي المقابل، وَلَّدت في داخلي الرغبة في العدْو، فباتت قويةً مثل البحر. الجري هو بحري.
لا تقولي أنك خائفة > اقتباسات من رواية لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات من رواية لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات ومقتطفات من رواية لا تقولي أنك خائفة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
لا تقولي أنك خائفة
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Shimaa Allam
-
لم نكن لنسمح للحرب أن تسلبنا الشيء الوحيد المهم الذي نمتلكه: علاقتنا الودية.
بإمكان الحرب أن تسلب المرء بعض الأشياء، ولكن هذا الشيء بالتحديد ليس بمقدور الحرب
مشاركة من Shimaa Allam -
كانت العشيرتان تحرصان على استمرار الحرب. الحرب شقيقتنا الكبرى، كما كان وَالِدَانا يقولان دائماً. شقيقةٌ خبيثةٌ، تعرفك جيداً، وتدرك تماماً كم من السهل إسعادك، أو إتعاسك.
مشاركة من Shimaa Allam -
“الشكوى تزيدنا تعاسة في القيام بما لا نحبّ”،
مشاركة من ام مهند. الحاج -
كنت قد بدأت أصدق أن كلما زادت إنجازاتي في الركض، زادت خسارتي في الحياة.
مشاركة من أسماء رأفت -
بدت ملامح وجهه جادة. “لا تقولي إنك خائفة، أبداً، يا صغيرتي سامية، أبداً. وإلا فإنّ ما تخافينه، سيتعاظم حتى يهزمك”.
مشاركة من أحمد البنداري -
قال لي في إحدى اللحظات الدقيقة التي مررتُ بها: “أتوسل إليك، اكتب
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
تلك اللحظات التي لا يعرف المرء خلالها أيّ الطرق يسلك.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
هي - أيضاً - باتت متعبة، وتحتاج إلى مكانٍ، يخلو من الحروب، مكانٍ لا تضطر للهرب منه.
مساء اليوم سوف نرحل، وقريباً سوف نجد السلام.
سوف نجد السلام.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
أن يحكي كل منا قصصه التي عاشها، ونتحدث فيما سوف نفعله في المستقبل. التحدث. الكلمات تنقذ الأرواح.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
التحدث. الكلمات تنقذ الأرواح.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
كلا، لقد عثرنا على أنفسنا.
كنت حرةً.
كالهواء، حرةً كأمواج البحر.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
- بفضل هذه الخطابات - استطعت أن أبقى على قيد الحياة
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
كانت كلمات يتيمة، لم تبلغ وجهتها أبداً.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
وهكذا، من خلال القراءة، عثرتُ على ما لم يعد موجوداً داخلي. الحياة. ذكريات. حب. وعود. شجاعة. أمل.
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
❞ لم يكن بوسعي فعل شيء سوى البقاء هناك، والانتظار. وبما تبقى لي من قدرة على التفكير ظللتُ يقظةً، كنت أشعر أنني أفقد الاتصال مع نفسي تدريجيّاً.وبما تبقى لي من قدرة على التفكير ظللتُ يقظةً، كنت أشعر أنني أفقد الاتصال مع نفسي تدريجيّاً. كنت أترك نفسي تتصرف كيف تشاء، فلم تعد لدي القوة. بين الحين والآخر، كنت أفكر أنه لم يعد يهمّني شيء، فقد كنت سأظل
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
بالرغم من كل شيءٍ، ربما كنت أشعر أنني لا أزال بعيدة عن الخطر، لا أُقْهَرْ، سامية كما عهدتها دائماً. كنتُ قد فقدتُ هويتي، كما كنتُ أجد صعوبة في أن أتذكر مَن أنا، وكانت الذكريات تطفو على السطح كالبرق الخاطف عندما كانت تريد ذلك. ولكنْ؛ ربما ما كنا عليه في أعماقنا لا يُمحَى. ربما الأمر كذلك، فنجد أنفسنا - في نهاية المطاف - نتعرف على هويتنا، من خلال أفعالنا، فحسب ❝
اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:
****
#أبجد
#لا_تقولي_أنك_خائفة
مشاركة من Reham Magdy Alkady -
كان ينقصني الهواء، حتى في أحلامي.
مشاركة من Reham Magdy Alkady