اقتباسات من كتاب عن شيء اسمه الحب

منطق الحب كمنطق البحر تماما بلا منطق!

البعض لكثرة ما نشتاق إليهم

نتمنى لو أننا لم نلتق بهم يوما

اختراع أحمق كعيد الحب ، اعتراف رسمي أن البشر يمارسون الكراهية طوال العام و يخصصون للحب يوما وكأن الفالانتاين يجب ما قبله !

قميصي كما هو ..

قلبي فقط على غيابك قد من دبر

– كيفَ حَالكَ ؟ كانتْ تقولُ له

– لم أَشْفَى منكِ بعد

– أَي كتابٍ تقرأ

– عينيكِ

حاولت كثيرا ان اتوقف ولكني ما استطعت

كوكبا صغيرا كنت انا

وكنت انت مجرة متغطرسة تحكم الكل بالجاذبية

Mohammad rashwane

حين تشعر برغبة دفينة في الموت جرب الموت حبا حينها ستحب الحياة !

سئمتُ سؤالكِ المعهود كلما افترقنا : كيف أنت؟ ‏لقد تناثرتُ قطعة قطعة فلم يبقَ مني إلا أنتِ!

Mohammad Rashwane

مررت برسائلك منذ قليل فلم يسقط مني شي

باعتبار ان الدموع ليست شيء يستحق الذكر

‫ حين أسمعهم يقولون : ما خفّ وزنه وغلا ثمنه

‫ لا يخطر في بالي غيرك

غدا سآتي إليك...

لن أكلمك...

لن أنظر في عينيك...

فقط سأقرأ لك كلمات شوق لعينيكِ لم أكتبها بعد!

كانتْ أَحلى لحظاتِ عمرِه حينَ يرجعُ آخر الليلِ إلى غرفتِه ويخرِجُ صورتَها من بين الورودِ التي جفَّفها في دفاتِره …

⁠‫لقد كانتْ ورودُها التي أَهدته إيَّاها على مدى لقاءاتٍ متقطعةٍ …

⁠‫أَيُّ امرأَةٍ كانتْ تلكَ التي يحضُر الوردُ إذْ تحضُر!

البعض لكثرة ما نشتاق اليهم

نتمنى لو لم نلتقي بيهم يوما

الحب الحقيقي هو ذاك الذي تحمله كالوشم في قلبك طول العمر ، تماما كما تحمل أثر طعم الجدري على كتفك!

سئمتُ سؤالكِ المعهود كلما افترقنا : كيف أنت؟ ‏لقد تناثرتُ قطعة قطعة فلم يبقَ مني إلا أنتِ!

Mohammad Rashwane

سئمتُ سؤالكِ المعهود كلما افترقنا : كيف أنت؟

‏لقد تناثرتُ قطعة قطعة فلم يبقَ مني إلا أنتِ!

سئمت من سؤالك المعهود..

كلما افترقنا..كيف انتِ؟

- كم مرة عليّ ان أقول لك لقد تهاويت قطعةً قطعة فلم يبقَ مني الا انت..!

#اقتباس_👆🏻😻

#لأدهم_شرقاوي

مرضي كحلك … وأبقى أحبك

‫ أيا امرأة تقيم فيّ ولا ترحل

‫ صار عمري بك أجمل

‫ كم أعشق اسمي حين يخرج من فمك

‫ الحروف الخارجة من فمك غير

‫ صوتك غير…صمتك غير

‫ وجهك غير.. عيناك غير

‫ وطعم قبلاتك غير …

‫ وأبقى أحبك ….

‫ يا امرأة ممنوعة من النسيان

‫ عيناك تقتل بلا سبب !

‫ يوجعني رمشك ولكني أحبك حتى التعب !

‫ يا امرأة تخلق الذكريات ثم تقتلها قبل أن تكتمل !

‫ أداوي جروحي بأطراف صمتك 

‫ وأشعر أحياناً بأني أكرهك

‫ هكذا أنا أكره كلّ نقاط ضعفي !

الوَاقِفُونَ على البرِّ يخطِئون دوْماً في قراءَةِ المَوجِ ،

‫ لا يمْكنُ الوُصُولُ للحَافَّةِ البَعِيدةِ ،

‫ لأنَّها ليْسَتْ مَوجُودَةً أصْلاً ،

‫ إنَّهَا صَنيعَةُ حَواسِنا المَحْدُودَة ،

‫ نحنُ الذين نُصِرُّ دَوْماً على التعَامُلِ مع البَحْرِ بمَنْطِقِ البَرِّ !

‫ نحنُ الذينَ نُؤمِنُ أنَّ لكُلِّ شَيءٍ حَافَّة ،

صَوتكِ يُبعثُرُنِي ككَوْمَةِ قَشٍ ،