عن شيء اسمه الحب > اقتباسات من كتاب عن شيء اسمه الحب > اقتباس

كانتْ أَحلى لحظاتِ عمرِه حينَ يرجعُ آخر الليلِ إلى غرفتِه ويخرِجُ صورتَها من بين الورودِ التي جفَّفها في دفاتِره …

⁠‫لقد كانتْ ورودُها التي أَهدته إيَّاها على مدى لقاءاتٍ متقطعةٍ …

⁠‫أَيُّ امرأَةٍ كانتْ تلكَ التي يحضُر الوردُ إذْ تحضُر!

مشاركة من عذاري ، من كتاب

عن شيء اسمه الحب

هذا الاقتباس من كتاب