اقتباسات من رواية حديث الجنود

“الحرية لا تتحق وأنت عبد لمخاوفك!”

_ما الفرق بين العسكر والحكماء؟

_العسكر يفعلون ثم يُفكرون،والحُكماء يفكرون ثم يفعلون.

الأول غالباً ما يُخطىء والثاني غالباً مايُصيب.

الحرية لا تتحقق وأنت عبدُ مخاوِفِك

... " بدا لي أن السجن مثل المرأة ، تغفر لك بعض الخطايا الصغيرة ، لكّنها لا يمكن أن تسامحك إذا كبُرت تلك الخطايا ، أو مسّت كرامتها " .

وما الحرية ؟!

أن ترى ماتريد ؛ زرقة السماء في الصباحات الصيفية، و زمجرة الأفق في الليالي الشتوية ، و إخضرار الحقول في الربيعية ، وعرّي الأشجار في الخريفية ، و بحر الشوق يمدُه من بعده سبعة أبحر من هيام .

"إذا كان لديك اليقين، فإن الخوف لا وجود له، نحن نخاف بقدر ما يتسرّب هذا اليقين خارج قلوبنا"

فليحيّ الوطن ؛ وهو يُباع ويُشترى.

أَبْحَثُ عَنْ فِكرةٍ ضَيَّعْتُها فِي الطّريق

في بلادنا العربية أعتقد ان السجون تمتلئ بالمثقفين

لا تول للتاريخ ظهرك؛ فأنت لست أكبر منه؛ وهو.؟! لن يغضب ولن يتأثر بإهمالك له، فقط سوف ينفي وجودك إلى العدم!!

لاتشتم أحداً؛فإن الشتيمة تتحول إلى مبارزةٍ

في مدى سلاطة اللسان،وغالباً ماتجد من لسانهُ

أشد سلاطة منك،وأكثر إفحاشاً

“الموت اذا كان من أجل المبدأ حياة!”

من أدخل السباع الغاضبة إلى بيته فلا يتوقع أن تجلس معه لتشاهد التلفاز.!

يا(نائل) نحن بالكتابه نُشفى أم نزداد مرضاً؟!نموتُ أم نحيا؟!نجد أنفسنا أم نُضيّعها؟!نحس بالرضا أم نزداد سخطاً؟!نفعل ذلك لكي نتخلص من الكائن الجميل الموجود في أعماقنا والّذي نُسميه الشّوق،أم لنُبقى عليه وقد إزداد جمالاً وسكينهً وحضوراً؟!

أحب الحياة ولكن الموت أحبه

لمن سأكتب؟! سؤال ساذج!! أنا أعرف تماما لمن . لكنه العشق الذي يحولنا إلى مجانين وبلهاء من نظرة واحدة . أما السؤال الذي لا يبدو ساذجا : لماذا نكتب في الحب؟! نكتب لكي نتخلص من أوجاعنا بالكتابة؟! أم لنرمم ما فعله الحب بنا ؛ حين وزعنا على طرقات الحنين قتلى من غير ذنب . أم لنستعيد أنفسنا التي اغتالتها النظرات الذابحات ، والكلمات السافحات . أم لنخفف غلواء الحزن الذي يكاد يشرح أجسادنا بسكين العاطفة .  أم لنتفادى انتحارا متوقعا إذا نحن استسلمنا له دون أن نكتب . وماذا نكتب؟! أوجاعنا أم أوجاع عاشقينا؟! وهل نحن اثنان أم واحد تجمعهما مصيبة اليتم في الحب . نكتب حزننا أم فرح الآخرين بعذابنا . والعذاب؟! نستعذبه في سبيل من نحب؟! أم أن الحب لا يجد طريقه إلا عبر الآهات والدموع والحسرات؟!

" من مرة خلفه بكتابٍ دون أن بفقهه كأنما رمى بمفتاح ِ بيتٍ دون أن يدخله ".

و أظل غريبةً مع نفسي ، غير متصالحة ً معي ، منفصلةً عني ، وحيدةً إلا منه ، تقتلني الوحدة ، وتنهش في عافيتي السِّنون الغابرات ، وهل هناك أكثر ماهو أكثر غربةً من إمرأه فقدت نفسها بفقد حبيبها ؟!

أبحث عما يعزّيني فلا أجد ، لا عزاء للذين صار التراب يغلف قلوب أحبابهم

إن العشق انبثاق , وانه ميلاد المعجزات !

احيانا يمكن ان يكون التمرد فضيلة !!