المرأة في الجاهلية > اقتباسات من كتاب المرأة في الجاهلية

اقتباسات من كتاب المرأة في الجاهلية

اقتباسات ومقتطفات من كتاب المرأة في الجاهلية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

المرأة في الجاهلية - حبيب زيات
تحميل الكتاب مجّانًا

المرأة في الجاهلية

تأليف (تأليف) 4
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ztd fngcwbcvikdgkxbcnk

    مشاركة من med bouderbala
  • تهوى حياتي وأهوى موتها أبدًا

    والموت أكرم نزَّالٍ على الحُرَمِ

    ...

    مؤلم هذا البيت رغم جمال كلماته

    مشاركة من Aml Elhyat
  • من تميم من وأد الاناث كقيس بن عاصم ومن احيا الموؤدة كصعصة سبحان الله

    مشاركة من زياد سليمان
  • كتاب رائع

    مشاركة من Midye Muhammed
  • ترى الرجال تهتدي بأمِّهِ

    مشاركة من دِثـار
  • نعم فاسلمي ثم اسلمي ثم اسلمي

    ثلاث تحيات وإن لم تكلَّمي.

    مشاركة من دِثـار
  • فأياكَ واسم العامرية إنني

    أغار عليها من فم المتكلم.

    مشاركة من دِثـار
  • "فإياكَ واسمَ العامرية إنني

    أغار عليها من فم المتكلمِ".

    مشاركة من شمس.
  • "إن النابغة الذبياني -وكان يجلس لشعراء العرب في عكاظ على كرسي ينشدونهُ فيفضل من يرى تفضيلهُ - لما أنشدتهُ الخنساءُ في بعض المواسم أُعجب بشعرها، وقال لها: لولا أن هذا الأعمى أنشدني قبلكِ، يعني الأعشى، لفضلتكِ على شعراء هذا الموسم".

    مشاركة من شمس.
  • "كان العرب إذا أرادوا أن يصفوا الحب الطاهر قالوا عنهُ حبٌّ عذريٌّ، نسبةً إلى قبيلة بني عذرة، كما يقال عند غيرهم حب أفلاطوني.

    مشاركة من شمس.
  • "أن النساء في الجاهلية أو بعضهنَّ كنَّ يطلِّقنَ رجالهنَّ، وكان طلاقهنَّ أنهنَّ إن كنَّ في بيت من شعر حوَّلن الخباء إن كان بابهُ قِبل المشرق حولنهُ قِبل المغرب، وإن كان بابهُ قِبل اليمن حولنهُ قِبل الشام، فإذا رأى ذلك الرجلُ علم أنها قد طلقتهُ".

    مشاركة من شمس.
  • كانوا يمنعون زواج الفتاة لمجرد سلامٍ يسلمهُ عليها الرجل، فضلًا عما إذا كان مشتهرًا بهواها، قال عبد الشارق بن عبد العزي العُزَّى:

    "ألا حُييتِ عنا يا رُدَينا

    نحييها وقد كرمت علينا".

    مشاركة من شمس.
  • "وإن متُّ فانعيني بما أنا أهلهُ

    وشقي عليَّ الجيب يابْنة معبدِ"

    مشاركة من شمس.
  • "السوار لم تكن تلبسهُ إلا الحرائر من النساء دون الإماء، بدليل قول حاتم الطائي لما لطمتهُ العنزية حين فصد لها البعير: لو ذات سوار لطمتني"!

    مشاركة من شمس.
  • "ومما يلحق بذلك الغناء، فإنهُ في الجاهلية كان من خصائص الإماء، وتسمى عندهم الأمة المغنية بالقينة والكرينة، وأول من غنَّى من الإماء — فيما زعموا — جاريتان كانتا لمعاوية بن بكر من قبيلة عاد الهالكة، وهما المدعوتان في الأخبار بالجرادتين".

    مشاركة من شمس.
  • "جاء عن ردينة أنها كانت في خط هجر هي وزوجها سمهر يقوِّمان الرماح؛ ولذلك نسبت الرماح إليهما، فقيل رمح رديني ورمح سمهري".

    مشاركة من شمس.
  • "التهنئة الصحيحة فإنما كانت تكون عندهم إذا توفيت الأنثى، وأقل ما كانوا يكتبونهُ في التهنئة بوفاتها قولهم: ستر العورات من الحسنات، ودفن البنات من المكرمات، وتقديم الحُرَم من النعم".

    مشاركة من شمس.
  • وقال آخر في ابنةٍ لهُ كانت تبالغ في برِّهِ وإكرامهِ:

    "تهوى حياتي وأهوى موتها أبدًا

    والموت أكرم نزَّالٍ على الحُرَمِ"!.

    مشاركة من شمس.
  • "وذكر عن قيس بن عاصم أنهُ وأد بيدهِ بضع عشرة ابنةً لهُ قال: وما رحمت منهنَّ إلا واحدة، ولدتها أمها وأنا في سفر، ودفعتْها إلى أخوالها، فلما قدمت وسألت عن الحمل، أخبرت أنها ولدت ميتًا، ومضت سنون حتى ترعرعت، فزارت أمها ذات يوم، فدخلتُ فرأيتها قد ضفرت لها شعرها وزينتها وألبستها الحلي، فقلت: من هذه الصبية فقد أعجبني حسنها؟ فبكت وقالت: هذه ابنتك. فأمسكت عنها حتى اشتغلت أمها فأخرجتُها وحفرت حفرة وجعلتها فيها، وهي تقول: يا أبتِ أتغطيني بالتراب؟! حتى واريتها وانقطع صوتها".

    مشاركة من شمس.
المؤلف
كل المؤلفون