اقتباسات من كتاب العقل الباطن

جميل جداً راقت لي

,

G

حلو

وكما أن الأحلام والخواطر تخفف من ضغط العواطف المكبوتة كذلك الأدب يخفف منها ويتسامى بها أحيانًا إلى ما يرفع القارئ، وهو لا يستطيع ذلك إلا إذا كان له الحق في أن يمس الأشياء التي يمسها كل إنسان منَّا في سريرة قلبه

العقل الباطن يختزن ذكرياتنا لكيلا تعوق العقل الواعي في عمله ثم يقدمها لنا عند الحاجة.

ننسى معظم أحلامنا لأن العقل الواعي يكبتها عند اليقظة؛ لأنها تنافي أغراضه ومسالكه كما تنافي الواقع الذي يعرفه هو؛ ولذلك فإن أحسن الأوقات لاستذكار الحلم هو تلك الفترة التي بين النوم واليقظة حين يكون العقل الواعي ما يزال في غفوته لم ينتبه تمام الانتباه.

ما من خطأ نخطئه يكون سببه النسيان إلا وله أصل في عقلنا الباطن.

فما دمنا نزداد رقيا فنحن سعداء

فعلا العقل الباطن نرى انه اسم على مسمى ، ولكن من الافضل تقويته وتغذيته ومتى يجب ان نستخدمه او لا نستخدمه كل ذلك يعتمد على الايحاء او التحليل النفسي او الاستهواء ، وبالفعل ارى انه قد يكون خطيرا على الانسان وقد يودي به الى الجنون او الهلاك اذا لم يعرف ماهيته🙂

وزارة المالية ستقدم دعم للعائلات التي ستضطر للبقاء في منازلها بسبب الأوضاع الراهنة بقيمة ٣٥٠٠ للعائلة الواحدة.

تفاصيل الخبر وكيفية استلام مبلغ الدعم على الرابط التالي:

https://external-preview.redd.it/vxPXEGgL4v8mCGw06IFGsmJNtqWQg-z60xQQ79dHKPY.jpg?auto=webp&s=db7685262e9b352a4888e547f52a244e2ea2cb9f

فإن مكان التربية الحقيقي هو البيت لا المدرسة؛ فشأن المدرسة أن تعلِّم؛ أي تغرس في العقل الواعي مجموعة من المعارف لا العقائد.

‫ولذلك فالتعليم لا يمكنه أن يغيِّر أخلاق المتعلمين؛ لأن المعرفة لا تُحدث في النفس عواطف دافعة إلى الاتجاه في مسلك خاص

فلُبُّ الحياة هو الرقيُّ

إن الهم الأكبر للنفس البشرية هو ارتقاؤها وتطورها من حسن إلى أحسن، ومحاولتها الصعود ولو كان في ذلك فناؤها.

كم صفحة الكتاب

منذ أيام كنت في مجلس وبه فتاة مريضة، وكان بين الحاضرين اثنان: رجل وسيدة بينهما خصومة قديمة، فلما همَّ الرجل يريد الخروج أراد أن يودِّع هذه السيدة فقال: «سلامتك»، يريد لها السلامة، كأنها مريضة، مع أن السلامة كان يجب أن توجه إلى الفتاة المريضة، ولكن لأنه يرغب في مرض السيدة نسي أن يودِّعها الوداع العادي الذي تودَّع به سائر السيدات، فسبب نسيانه أو سبب هذه الفلتة من لسانه هو نية السوء التي يضمرها لهذه السيدة، وهذه النيَّة صرح بها عقله الباطن على غفلة من عقله الواعي، وحدثت هذه الفلتة.

تهنا

هههههههه هههههههه

وقد كان ابن عربي الصوفي الأندلسي يقول: «ينبغي للعبد أن يستعمل همَّته في الحضور في مناماته بحيث يكون حاكمًا على خياله يصرِّفه بعقله نومًا كما كان يحكم عليه يقظةً.»

جميل وخصوصا التحقيق الذي قام به الطبيب النفسي

ليه بس صفحه وحده