اقتباسات من كتاب العقل الباطن

كل ما يمر بنا في حياتنا منذ أن نولد و تحس به حواسنا أو تفكر فيه عقولنا إنما ننساه لا لأنه محي من ذاكرتنا بل لأنه كُبت أي منع من الظهور في العقل الواعي ..

"ومن هنا نعرف أن الرجل الذي يتخيل النجاح ينجح والرجل الذي يتخيل الفشل يفشل لأن كلًا منهما يرسم صورة في عقله الباطن يبقى طول حياته يحاكيها وهو لا يدري."

”أن الحلم هو تحقيق رغبـة قامت في النفس ولم تتحقق في اليقضة ، ولكن ليست كل الاحلام كذلك “

العقل الباطن يعبِّر عن المعاني المجردة بخيالات

ولهذا العقل سلطان علينا؛ فهو الذي يقرر ميولنا وأمزجتنا ويعمل لرقينا أو انحطاطنا.

قديمًا بحث الناس عن السعادة ولكننا الآن نكاد نتفق على أنها هي الشعور بالرقي. سواء أكان هذا الرقي بزيادة الصحة أو المال أو الجاه أو العلم. فما دمنا نزداد رقيًا فنحن سعداء

وما دام عقلي الباطن يفكر في السقوط فالأغلب أني أسقط بالفعل؛ وذلك لأن كل أعمالنا ترجع إلى الأعصاب بما فيها المخ، فإذا فكرنا في السقوط، أو بالأحرى إذا خطر السقوط في بالنا، فإن أعصابنا تحرك أعضاءنا في ناحية السقوط لأنها توحي إلينا هذا الخاطر.

الكتاب رائع يعلمنا ان العقل الباطن هو المسؤول عن تحقيق الاهداف ،والاجمل الارتقاء في الاخلاق

أشعر بأننا نملك الكثير من الأوهام والأحلام في وطن يحرمنا من حق الوجود

لم يعحبني... الافكار متكرره... والجمل غير متناسقه لاتكمل بعضها

كتاب شيّق، من خلال قراءته أصبحت أكثر معرفة بالعقل الباطن وكيف يؤثر بحياتنا

كن ايجابيا

"فكلُّ ما يمر بنا في حياتنا منذ أن نولد وتحس به حواسنا أو تفكر فيه عقولنا إنما ننساه لا لأنه محي من ذاكرتنا بل لأنه كُبت؛ أي مُنع من الظهور في العقل الواعي"

كتاب غريب، لكن غرابته غير جدية ومسلية!

ساعة ونصف من عمري هُدِرت هباءً منثورا ..

إذا كانت العواطف المكبوتة تُحدث الجنون أحيانًا فإنها أحيانًا أخرى تُحدث النبوغ.

"وقديمًا بحث الناس عن السعادة ولكننا الآن نكاد نتفق على أنها هي الشعور بالرقي. سواء أكان هذا الرقي بزيادة الصحة أو المال أو الجاه أو العلم"

كان نفسي من زمان اقرأ هيك كتاب

ليس كل ما يقال صحيح فالإنسان كرمه الله ولا يمكن تشبيهه بالحيوان

العقل الباطن يوحي احيانا بالتنبيه

وهو مردود لما تم تخزينه من كلمات وأفعال ومشاهدات تنعكس على الانسان حسب تفكيره وطموحه وطبيعة النفس البشرية الطيبه وحب الخير

فخير سبيل لتربية الطفل الا نفعل امامه اشياء لا نحب أن ينشأ عليها

ولكن الحقيقة أن العاطفة كانت شديدة فاندست في العقل الباطن وصارت تتراءى لنا بهيئة كابوس.