سيكولوجية الجماهير > اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير

اقتباسات من كتاب سيكولوجية الجماهير

اقتباسات ومقتطفات من كتاب سيكولوجية الجماهير أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

سيكولوجية الجماهير - غوستاف لوبون, هاشم صالح
تحميل الكتاب

سيكولوجية الجماهير

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • فالسهولة التي تنتشر فيها بعض الآراء و تصبح عامة تعود بشكل خاص إلى عجز معظم الناس عن تشكيل رأي خاص مستوحى من تجاربهم الشخصية في المحاكمة و التعقل.

  • لا جماهير من دون قائد كما لا قائد من دون جماهير

    مشاركة من Yaish_Hussam
  • السهولة التي تنتشر فيها بعض الآراء وتصبح عامة تعود بشكل خاص إلى عجز معظم الناس عن تشكيل رأي خاص مستوحى من تجاربهم الشخصية في المحاكمة والتعقل.

    مشاركة من فريق أبجد
  • ليست الوقائع بحد ذاتها هي التي تؤثر على المخيلة الشعبية وإنما الطريقة التي تعرض بها هذه الوقائع... وإن معرفة فن التأثير على مخيلة الجماهير تعني معرفة فن حكمها

    مشاركة من .: THE STRANGER :.
  • صحيح أنّه يمكن للحقيقة الساطعة أن تلقى أذناً صاغية لدى السامع المثقف، ولكنه سيعيدها فوراً بواسطة لا وعيه إلى تصوراته البدائية حاولوا أن تروه بعد بضعة أيام فسترونه يستخدم من جديد محاجّاته القديمة وبالألفاظ نفسها تماماً وذلك لسبب بسيط هو

    مشاركة من sara ssara
  • وإذا كان الفرد يقبل الاعتراض والمناقشة، فإن الجمهور لا يحتملها أبداً.!

    مشاركة من عمــــــــران
  • التعليم الذي يقدم لشبيبة بلد ما يتيح لنا أن نستشرف قليلا مصير هذا البلد ومستقبله .

    مشاركة من iqbal alqusair
  • فالجماهير لا تجمع الذكاء في المحصلة وانما التفاهة .

    مشاركة من عمــــــــران
  • إن الفرد المنخرط في الجمهور هو عبارة عن حبة رمل وسط الحبات الرملية الأخرى التي تذروها الرياح على هواها .

    مشاركة من iqbal alqusair
  • من الصعب ، إن لم يكن من المستحيل ، عزل السلوك الفردي عن الوسط الاجتماعي _ الثقافي المحيط به .

    مشاركة من iqbal alqusair
  • .. فمن يعرف فن التأثير في خيال الجماعات يعرف فن سياستها.

    مشاركة من عمــــــــران
  • إن الفرد المنخرط في الجمهور هو عبارة عن حبة رمل وسط الحبات الرملية الأخرى التي تذروها الرياح على هواها.!

    مشاركة من عمــــــــران
  • ‏بدون تقاليد ثابتة لا يمكن ان توجد حضارة.و بدون الإزالة البطيئة و التدريجية لهذه التقاليد لا يمكن ان يوجد تقدم.

  • وإذا كان يلزم وقت طويل لكي تترسخ الأفكار في نفوس الجماهير , فإنه يلزم وقت لا يقل عنه طولاً لكي تخرج منها , وهكذا نجد من وجهة النظر الفكرية أن الجماهير متأخرة عن العلماء والفلاسفة بعدة أجيال.

    وليس بالعقل , بل غالباً ضده , أُبدعت عواطف كعاطفة الشرف والتفاني والإيمان الديني وحب المجد والوطن, ومن المعروف أنها كانت حتى الآن تمثل أكبر البواعث التي تقف خلف تشييد الحضارات.

    والشيء الذي يهيمن على روح الجماهير ليس الحاجة إلى الحرية وإنما إلى العبودية , ذلك أن ظمأها للطاعة يجعلها تخضع غرائزياً لمن يعلن بأنه زعيمها.

    مشاركة من مجدي ونوس
  • هكذا نجد ان عمل الجماهير لا يخدم قضية التقدم دائما فما يدمر ليس دائما تلك العقبات الاكثر عرقله للتنميه فالجماهير تجيش العناصر الرجعيه مثلما تجيش العناصر الثوريه.

    مشاركة من أنوار علي
  • الميزة الأساسية للجمهور هي انصهار أفراده في روح واحدة وعاطفة مشتركة تقضي على التمايزات الشخصية وتخفض من مستوى الملكات العقلية وهو يشبّه ذلك بالمركّب الكيماوي الناتج عن صهر عدة عناصر مختلفة، فهي تذوب وتفقد خصائصها الأولى نتيجة التفاعل ومن أجل

    مشاركة من sara ssara
  • وهذا ما فعله أيضاً دوركهايم في ساحة علم الاجتماع مثلاً، ففي الجمهور يتبع كل شخص شبيهه المجاور له والحشد الكبير يجرف الفرد معه مثلما يجرف السيل الحجارة المفردة التي تعترض طريقه وذلك أياً تكن الطبقة الاجتماعية التي ينتمي إليها عالية

    مشاركة من sara ssara
  • والواقع أنه لا يمكن إقناع الجمهور بفكرة ما أو بعقيدة ما إذا لم نكن مقتنعين بها سلفاً، بل مقتنعين بها حتى درجة الهوس

    مشاركة من sara ssara
  • وفيما راحت عقائدنا القديمة تترنح وتتهاوى، وفيما أخذت الأعمدة القديمة للمجتمعات تتساقط الواحد بعد الآخر، فإننا نجد أنّ نضال الجماهير هو القوّة الوحيدة التي لا يستطيع أن يهدّدها أي شيء

    مشاركة من sara ssara
  • فإنه ليمكننا القول بأن الجماهير تمتلك أحياناً هذه الفضائل بدرجة عالية لم يتوصل إليها أعظم الفلاسفة والحكماء إلا نادراً، وهي تمارسها بلا وعي بدون شك. ولكن لا يهم، فلو أن الجماهير قد حكَّمت عقلها غالباً واستشارت مصالحها الآنية، لربما انعدمت كل حضارة على سطح كوكبنا الأرضي وما تطورت، ولما كان للبشرية من تاريخ.

    مشاركة من Mohammad M Hamo
1 2
المؤلف
كل المؤلفون