يا مريم > مراجعات رواية يا مريم

مراجعات رواية يا مريم

ماذا كان رأي القرّاء برواية يا مريم؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

يا مريم - سنان أنطون
أبلغوني عند توفره

يا مريم

تأليف (تأليف) 3.6
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    لأول مرة اقرأ لسنان أنطون، لغة الرواية جميلة وسلسة لولا اغراق الرواية باللهجة العراقية التي لم نعتد عليها في الرواية، لو اكتفي بالتطعيم لكان أفضل لنا، الرواية متكئة على اليومي والفلاش باك، تمنيت أن تكون الرواية بالكامل على لسان يوسف لأن أجواء هذا المسن أقرب للصدق، وأيضاً أقرب إلى السرد المتمهل الذي يناسب اليومي، الرواية كانت ذات حوار منطقي وموظف بشكل جميل، ذكرتني تفاصيل هذه الرواية ببتول الخضيري، لا أقارن هنا لكن هذا أفقد العمل الدهشة التي كانت في غايب مثلاُ، من حيث البناء الرواية عانت بعض الإنكسارات بدأت بفصل الصور وانتهت بفصل مها..لم تضف لي الرواية شيئاً، خاصة مع تتبعنا لتفاصيل الإحتلال وما آلت له العراق..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية يا مريم رواية عراقية للروائي الكبير سنان أنطون والتى تم ترشيحها لجائزة البوكر العربية عن احسن رواية عربية

    وتناول هذه الرواية موضوع هام جدا وهو معاناه الاقليات في دولة العراق

    نبذه عن الرواية

    “رؤيتان متناقضتان لشخصيتين من عائلة عراقية مسيحية تجمعهما ظروف البلد تحت سقف واحد في بغداد،

    تدور احداث الرواية في يوم واحد تتقاطع فيه سرديات الذاكرة الفردية والجماعية مع الواقع

    ويصطدم فيه الامل بالقدر عندما يغير حدث حياة الشخصين الى الابد،

    تثير الرواية اسئلة جريئة وصعبة عن وضع الاقليات في العراق

    اذ تبحث احدى شخصياتها عن عراق كان بينما تحاول الاخرى الهرب من عراق الآن.”

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هزي جذع هذه اللحظة.. تُساقط عليكِ موتاً سخيا

    هكذا هي مريم العراقية كما وصفها الكاتب..

    رواية تدور احداثها في نهارٍ واحد تحديداً في يوم مجزرة كنيسة "سيدة النجاة" تتحدث عن اوضاع الفئة المسيحية ومعاناتهم بعد الحرب..

    لغة الكاتب جميلة جداً وطريقته مميزة في اضافة اللهجة العراقية بشكل يحبب الرواية للقارئ.. الحزن لا يفارق صفحات الرواية رغم هذا يصعب تركها قبل انهائها

    ظلمت هذه الرواية في التقييم لأنني قرأتها بعد رائعة الكاتب "وحدها شجرة الرمان"

    ولكن لا خسارة ابداً في القراءة لـ "سنان انطون

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "ننفق سنوات طويلة في القاعات والمختبرات، ونتبحر في الكتب لنتعلمكل هذه التفاصيل الدقيقة التي راكمها بشر آخرون منذ مئات السنينكس نعتني بالجسد ونبعد عنه الألم والموت. ثم يأتي آخرون، لا يعرفون شيئاً وقد يكونون أُميين، وبضغطة زر أو حركة زناديمزقون الجسد. الدم في كل مكان والبلد صار مشرحة كبرى."

    عن اللإرهاب، الإبن المفضل للجهل والكراهية واللي اتسبب في فجوة نفسية كبيرة بين شباب وبلادهم

    عدى على أحداث الرواية دي 6 سنوات والأوضاع في العراق والوطن العربي من سيء لأسوأ ومافيش حد بيتعظ

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية صغيرة تحمل بين طياتها قصة وطن بأكمله ، يتطرق الروائي والشاعر العراقي سنان أنطون إلى مشكلة الأقليات في العراق، فنجد يوسف الذي يرفض الهجرة وترك البيت الذي بناه ، كما نجد مها التي ترغب بالهجرة وترك العراق نهائياً..

    * تثير الرواية أسئلة جريئة وصعبة عن وضع الأقليات في العراق، إذ تبحث إحدى شخصياتها عن عراق كان، بينما تحاول الأخرى الهرب من عراق الآن.

    * أستخدم الكاتب الأسلوب البسيط القريب من اللهجة الشعبية للعراقيين .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ليْلَى العَامِرِيّة

    أنا أحد المعجبين بأدب الأقليات إن صح التعبير. القصة جميلة و تمنيت على الكاتب لو وضع المزيد من التفاصيل و عجنها بلغة أقوى و أبلغ. أكثر ما أحببت فيها غزارة المعلومات في كل صفحة؛ أنا لستُ على اطلاع واسع بالسياسة العراقية فاضطررت للبحث عن الكثير من الأسماء التي ذكرها الكاتب..

    كثيرًا ما أحببتُ أن أعرف عن حياة المسيحيين العرب. تجربة جميلة في هذا الكتاب توضح بكل صرامة أن الطائفية لا دين لها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    " ننفق سنوات طويلة في القاعات و المختبرات و نتبحر في الكتب لنتعلم كل هذه التفاصيل الدقيقة التي راكمها بشر آخرون منذُ مئات السنين كي نعتني بالجسد و نبعد عنه الألم و الموت . ثم يأتي , آخرون لا يعرفون شيئاً و قد يكونون أميين و بضغطة زر أو حركة زناد يمزقون الجسد , الدم في مكان و البلد صار مشرحة كبرى . لكن التجارب على الأحياء . هذا علم الأحياء الرائج هذه الأيام"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية ممتازة من حيث السرد، ولا أدري أهي ميزة بالأدب العراقي جميعه!

    أحداث الرواية تدور في يوم واحد، تجمع بين الواقع والذكريات..

    شخصياً، لم أشعر بالتعاطف مع شخصيات الرواية..

    ولكنها جيدة من حيث المضمون ومعرفتي لحياة المسيحيين العراقيين (من وجهة نظرهم الممثلة بالكاتب).

    اقتباس واقعي جداً جاء على لسان أحد الشخصيات:

    "إحنا ما درنا بالنا على العراق.. كلنا"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    قصة تسلط الضوء على واقع المسيحين والأقليات في العراق وتحاكي واقع شخصين مسيحيين ومايتعرضون له من عنف طائفي من وجهة نظر مختلفتين احدهما تقدم به العمر ورفض مغادرة بيته وبلده عاصر أزمنة مختلفة يحن للماضي دوما ويؤمن بأنه يوما ما سيعود العراق ليحتضن كل أولاده وشابة أتعبتها الحرب والطائفية والتشرد والتنقل من منزل لآخر وانتظار الهجرة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    في الحقيقة لا أرى انها تدخل لصنف الروايات .!

    تشبه المذكرات ، او السيرة الذاتية .

    مليئة بالسرد .. وقليلة الحوارات.

    ليس معنى هذا أنها ليست مقبولة

    هي جيدة وأصفها بكتاب يصف حياة واقعية

    أحداث سياسية ، ارهاب قتل وحرب .

    لوجود للمسة الخيالية .

    ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    جيدة بعض الشيء، ولكنها أخذت زخما إعلاميا أكثر مما تستحق..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    حزينة عذبة. ولغة ممتعة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    سلام عليكم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون