السنجة > مراجعات رواية السنجة

مراجعات رواية السنجة

ماذا كان رأي القرّاء برواية السنجة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

السنجة - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب

السنجة

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    لا أصدق أن يكتب د.أحمد شيئاً بهذا الإسفاف ..

    الإسلوب وإقحام الثورة الغير موفق أفسد كل شئ ..

    حين أنهيتها شعرت بغضب شديد .. لم أستفد بشئ أو أفهم ما تحمله من معنى ..

    إن كانت تتحدث عن الثورة .. فإن الكاتبة نور عبد المجيد قد تناولتها في أروع صورها في روايتها "أحلام ممنوعة" وكانت أكثر واقعية وتأثيراً ..

    لكن عندما قرأت وصف الثورة في "السنجة" شعرت أنني أقرأ موضوع تعبير يفتقر الإبداع

    لم أشعر شئ سوى أنني أضعت الكثير من الوقت بقراءة هذا الهراء ..

    (النجمتين دول إكراماً لإسم د/أحمد خالد توفيق لا أكثر )

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أدبيـاً روايـة غاية في الروعة ، .. يدخلني في متاهات بأسلوب لـذيذ جداً ..

    ويشركني نوعاً ما في الأحداث ..

    ^_^

    لولا جزئية إقحام الثورة التي من وجهة نظري ليس لـها داعـي كنت قلت أنها أكثر من رائـعة

    ^_^

    " ملاحظة صغنطوطة " .. : الطباعة حلوة أوي ، .. والورق نوعيته جميـلة وريحـته منـعشة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    طريقة سرد الأحداث في الرواية تذكرني بفيلم "Cloud Atlas" فأنت لا تعرف هل كل ما يحدث في نفس الزمن , أم أنها أزمنة مختلفة ؟! .. و لكن الكاتب وضع في الرواية الكثير من الإحباط , أو أقله أبرز الكثير من المساوئ التاي ربما رآها هو في فئة من الشعب المصري ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    كاره ادخال الثوره في اي عمل درامي او روائي ..لانك لو فعلت تفقد الثوره معناها # هذا هو التقييم الذي تستحقه الروايه .. واستحقته لان اسم الدكتور عليها فقط

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    للأسف لم تعجبني على الإطلاق، واعتبرها أضاعت وقتي.

    رواية غير جيدة ومقززة، مليئة بالفحش وغير مترابطة.

    جزء الثورة مبتذل ولا أجد له مبرراً.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية صادمة لاقصى حد كثرة الشخصيات كانت متاهه بالنسبة لى و فقدت تركيزي اكثر من مرة لم اعرف عن من يتحدث و لم اصل للمعنى المقصود

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    روايه اشبه بالفن السريالي مورمذه

    ولاكن رائع...

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    في مستهل مراجعتي يجب التنويه على انني من عشاق د.احمد خالد توفيق وازعم اني على وفاق فكري شبه تام معه بغض النظر عن بعض ارائه السياسيه لذا فرايي ومراجعتي لن تتمتع بالحياديه الكافيه (اعد بالمحاوله) ...

    " السنجه " روايه ل د.احمد خالد وان غاب عنه " توفيق " في معظم اجزائها حيث ان اسم الروايه دال جدا على كثير من مضمونها وعن وقوع الاحداث في منطقه من المناطق العشوائيه الفقيره مما ينذر بتناول احداث ثوره يناير ... (شئ غير محبب لي ان اتوقع احداث روايه قبل قرائتها)

    بالطبع المناطق العشوائيه انتهكت تناولا من كتاب وافلام (كافلام خالد يوسف)

    لم احب شخصيه البطل الاديب المتقمص دور الراوي وان اضاف اليها الكاتب لمسته المعهوده بعدم امتلاك البطل اي ميزه خارقه او شبه خارقه دائما ابطاله ضعاف قليلي حيله لا يتمتعون بشئ تقريبا ...

    ظهر جليا تحرر الكاتب من قيود المؤسسه العربيه الحديث من حيث ظهور مشاهد جنسيه مثيره وليست لمجرد توضيح الحدث مما جعل الروايه للكبار فقط وهذا ما لم نعتده من كاتبنا العزير د.احمد خالد ...

    " جمال الفقي " شخصيه غير منطقيه اطلاقا خياليه بحته بداخل روايه من المفترض انها واقعيه تجسد صوره حيه لسكان تلك الاماكن. لم اقتنع بها ولا بنهايتها وصدمت جدا من د.احمد خالد لاني شعرت بفكر سطحي جدا مالم تكن هذه الشخصيه حقيقيه بالفعل وهذا امر مستبعد

    اعجبني جدا " ابراهيم " التائه بين الكابوس و الواقع وظهوره في ازمنه مختلفه وصراعه و شهواته ...

    " عفاف " البطل الحقيقي للروايه عشقت طريقه عرض الكاتب لها ولمهنتها ووجهات النظر المختلفه ممن يرونها دائما فتاره في محل الطيور وتاره في محل الطرح وتاره عند بائع الكشري ...الخ .لكن عن حياتها من الصغر حتى الموت تعتبر عاديه جدا

    " نوال " من روائع الروايه ومارس الكاتب ساديته المعهوده تجاه نفسه وتجاهنا . لا اعلم كيف استطاع تكوين هذه التركيبه المعقده للشخصيه .

    تناوله لاحداث الثوره سئ وفيه بعض من التملق (للاسف) للثوره و الثوار لم يكن له اي داع ...

    هناك حيره مبالغ فيها بدون اي داع حول ان كانت "عفاف" قد كتبت "سنجه" او "سرنجه " او ...الخ .

    الطامه الكبرى كانت في اخر صفحتين عندما اخذ الكاتب يشرح لنا الروايه و ابطالها الوهميين وعدم وجود الدحديره على لسان المهندس مراد صديق البطل وشعرت باستخفاف الكاتب بعقول القراء حيث انه تكبل مشقه في توضيح امور لا يجوز ان توضح انما تركها لفهم القارئ اقوى بكثييييير ولم اعتد ذلك من الكاتب العزيز .

    احساس الدفئ المحبب الى النفس في اسلوب د.احمد خالد توفيق لم يتغير ابدا و كثيرا جدا كاد قلبي يتوقف من هيستريا الضحك من اسلوبه الساخر وتحليله للاشخاص بطريقته المعهوده و الدخول في النفس البشريه ناهيك عن طريقته التقليديه التي اعشقها في تكرار جمل معينه طوال الاحداث بمناسبه و بدون مثل " النسوه يرحن و يجئن يتكلمن عن مايكل انجلو " و "معاك كبريت يا بشمهندس" ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كنت أحسب أن د.أحمد خالد توفيق قد تعلم الدرس وأنه لن يكرر التجربة التي عبرها د.نبيل فاروق من قبل ،، كنت أتمنى أن لا يكتب د.أحمد خالد لمجرد أنه يجب أن يكتب ،، أن يكتب لأن دور النشر تريد أن تطبع

    في بداية الرواية يتوجه د.أحمد خالد بالشكر لأسماء يقول أنها شجعته على إكمال الراوية ونشرها ،، في الواقع - وبعد قراءة الرواية - لا أرى سبباً مقنعناً لهذا الشكر ،، فالرواية محبطة لدرجة كبيرة خاصة وأنها أتت بعد مجموعة أعداد أخرى محبطة من سلسلة ( ما وراء الطبيعة ) و ( سافاري ) ،، وبعد رواية رائعة كرواية يوتوبيا ،، للأسف لم يكن هناك داعي لنشر هذه الرواية

    هنا لن تجد رواية بل هي مسودة أو مشروع رواية لم تكتمل ،، وفكرة لم تختمر ،، فخرجت رواية ماسخة لا تسمن ولا تغني من جوع ،، رواية هي تجميعة لتيمات وأفكار وتعبيرات ( بالنص أحياناً ) استخدمها د.أحمد خالد من قبل في قصصه أو مقالاته ،، بداية من ذلك التمهيد في البداية والمقاطع المتكررة في أكثر من فصل والتي تشبه ما كتبه في ( أسطورة النافاراي ) ،، ومروراً بالتيمة الأساسية لرواية التي تشبه تيمة ( أسطورة العلامات الدامية ) ،، حتى النهاية الشبيهة بنهاية ( أسطورة شبه مخيفة )

    نصيحة لكل من يحب د.أحمد خالد ،، لا تقرأ هذه الرواية ،، الرواية فيها خيبة أمل قاتلة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    توقعاتي دائما كبيرة عندما يتعلق الأمر بكتابات أحمد خالد توفيق وذلك عند معرفتي بصدور عمل أدبي جديد له، وهكذا كان الحال قبل اقتنائي لتلك الرواية

    العالم الذي تدور فيه أحداث الرواية يقع في منطقة تسمى " دحديرة الشناوي" وهي مكان عشوائي يشبه الكثير من العشوائيات التي تزخر بها مصر للأسف... وإن كنت قد قرأت رواية خالد توفيق السابقة " يوتوبيا" فستشعر بتشابه ما بين أجواءالفقر والقذارة التي يحيا فيها أبطال الروايتين

    أكثر ما أعجبني في أحداث الرواية هو التداخل الزمني القوي بين الماضي والحاضر والمستقبل، لدرجة أنك ستجد

    نفسك تراجع مقاطع سابقة من الرواية لتتأكد هل ما قرأته كان صحيحا أم أنني أصبت بحالة من عدم التركيز

    كما أن نهاية الرواية أعجبتني بشدة

    أما بالنسبة لما لم يعجبني فيها، فهي محاولة الكاتب إدخال أحداث ثورة 25 يناير ضمن وقائع الرواية بشكل يشعرك بالتعمد المبالغ فيه، لم أجد ذلك جيدا بأي حال من الأحوال

    التقييم المجمل لها، رواية رائعة تستحق القراءة والإقتناء

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية في مجملها حلوة ، ان كان عندي انتقاد فهو بالتأكيد على الألفاظ والأجزاء الغير لائقة فيها وهو أسلوب غريب على قراء دكتور أحمد، معروف ان كتبه ورواياته مبتشعرش بحرج وانت بتقراها لكن الرواية دي مش كده للأسف، غير كده رواية مشوقة وممتعة، مليانة وصف دقيق للشخصيات بيخليك تتخيلهم وتعيش معاهم ، في البداية هتتوه في الاسماء بعد كده هتميزهم بسهولة، تتشابه الرواية مع يوتوبيا في النظرة السوداوية للعشوائيات، جزء الثورة شفته متناسب مع احداث الرواية وحسيت ان الرواية كلها فيها شبه من الثورة!:)

    تنوع السيناريوهات في الرواية مش ممل خالص يمكن ده المميز فيها ، نسج قصص كاملة متناسبة مع كل احتمال للكلمة المكتوبة على الجدار صحيح محير لكنه ممتع، مفهمتش النهاية أوي هل البطل تخيل القصة كاملة ولا هو شاف الكلمة المكتوبة عالجدار وتخيل القصة ولا البطل أصلا جزء من أحداث قصة كتبها صديقه مراد ! لكن يكفي الاستمتاع بأحداث الرواية :)

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الكتاب لا يرقي لفكر دكنور أحمد الفكرة الي اتبني عليها الكتاب كلة غير منطقية الاسبراي الي مش موجود في فكر المصريين بالمرة اللهم إلا النشطاء والالتراس وفتاة مصرية من طبقة فقيرة جدا زي عفاف عمرها ما هتفكر تسيب رسالة بالطريقة دي الانتحار امام قطار مسرع لا يناسب شخصية فتاه ولا حتي لو كان لديها ميول انتحاريه والحل الغير منطقي للكاتب في نهاية الرواية ان الكاتب وجد نفسة محبوسا يذوب داخل ما كتبه من شخصيات الكتاب ككل غير عقلاني لا فهمته ولا احببته نجمة *واحدة للوصف في الكتاب وصفه كان دقيق للحياة وطبيعة الشخصيات

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    أتفق تماما مع من يقول انه لم يشعر أن هذا الكتاب لدكتور احمد و هذه حقيقه

    هناك خط ساخر برقى يربط كل أعمال دكتور أحمد

    أما هذا فشىء اّخر و كلمة شىء اّخر هذه هى تعبير مهذب نظرا لإحترامى الشدبد جدا لواحد من أحب الكتاب إلى قلبى

    يمكن ببساطة أن نسميها كبوة الجواد الرابح

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    في رواية كهذه مليئة بالشخصيات،

    أقرأ وأنا أترحم على أسامة أنور عكاشة،

    هو فقط الذي يستطيع أن يجعلك تعيش مع كل شخصية وكأنها رواية بمفردها،

    وهذا ما لم يستطع أن يفعله كاتبنا المفضل أحمد خالد توفيق.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الروايه لقراء احمد خالد توفيق

    لو انت مش بتقرا له مش هتفهم ليه اخر ربط الاحداث والمفاجات الليبتظهر كل شويه

    لم احبها زي يوتوبيا ...يوتوبيا اعمق وافضل كتيييير

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ****

    رأي الكاتبة شيرين هنائي في مقالة رواية السنجة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من أروع كتابات د. أحمد خالد توفيق الله يرحمه

    وللآسف غير منتشرة أو مش بنفس شهرة باقي أعماله

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الأديب الكبير الزميل الصديق الراحل أحمد خالد توفيق

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    زي مادخلت زي ما طلعت

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون