في رواية كهذه مليئة بالشخصيات،
أقرأ وأنا أترحم على أسامة أنور عكاشة،
هو فقط الذي يستطيع أن يجعلك تعيش مع كل شخصية وكأنها رواية بمفردها،
وهذا ما لم يستطع أن يفعله كاتبنا المفضل أحمد خالد توفيق.
في رواية كهذه مليئة بالشخصيات،
أقرأ وأنا أترحم على أسامة أنور عكاشة،
هو فقط الذي يستطيع أن يجعلك تعيش مع كل شخصية وكأنها رواية بمفردها،
وهذا ما لم يستطع أن يفعله كاتبنا المفضل أحمد خالد توفيق.