اقتباسات من كتاب قصة التتار: من البداية إلى عين جالوت

الحق لا بد له من قوة تحميه.. فإن تركت حقك دون حماية فلا تلومن إلا نفسك..

الأزمات الاقتصادية عادة ما تؤثر كثيراً على حياة الشعوب، فيفقدون الطموح في أي شيء، ولا يرغبون إلا في الخصول على لقمة العيش.

المحتل يعطي مالا يملك لمن لا يستحق!!!

إذا تم أمر دنا نقصه                               توقع زوالاً إذا قيل تم

إذا كنت في نعمة فارعها                       فإن المعاصي تزيل النعم

وكم من فتى بات في نعمة                     فلم يدر بالموت حتى هجم

من باع دينه ووطنه ونفسه، فإنه يصبح بلا ثمن حتى عند الأعداء

إذا أراد الله إنفاذ قضائه وقدره، أذهب من ذوي العقول عقولهم"

الحقوق لا "توهب" وإنما "تؤخذ"

المرأة من التتار كانت تدخل الدار فتقتل جماعة من أهلها!!

وذكر أيضاً أنه قد سمع من بعض أهل مراغة أن رجلاً من التتر دخل درباً فيه مائة رجل مسلم، فما زال يقاتلهم واحداً واحداً حتى أفناهم، ولم يمد أحد يده إليه بالسوء!!

ضربت الذلة على الناس، فلا يدفعون عن أنفسهم قليلاً ولا كثيراً.

لم يدركوا أن من مسئولية الحاكم أن يوفر الأمان لدولته، ويقوي من جيشها، ويرفع مستوى المعيشة لأفراد شعبه، ويحكم في المظالم، ويرد الحقوق لأهلها، ويجير المظلومين، ويعاقب الظالمين، ويقيم حق الله عز وجل على العباد، ويأمر بالمعروف وينهى عن المنكر، ويدافع عن كل ما يتعلق بالإسلام ويوحد الصفوف والقلوب....

شتان بين شعب ابتعد عن الدين ولكنه مازال يقدره ويقدر العلماء ، وشعب آخر تربى على اعتبار الدين من التقاليد القديمة التى قد تُعظم تعظيماً رمزياً كأى أثر تاريخى