إحدى عشرة دقيقة > مراجعات رواية إحدى عشرة دقيقة

مراجعات رواية إحدى عشرة دقيقة

ماذا كان رأي القرّاء برواية إحدى عشرة دقيقة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

إحدى عشرة دقيقة - باولو كويلو, ماري طوق
تحميل الكتاب

إحدى عشرة دقيقة

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    هذه الرواية ستأخذك من يدك لتمشي في خطى بطلتها ماريا تلك الفتاة التي تنتقل من يومياتها الهادئة في بلدتها الصغيرة في البرازيل إلى سويسرا حيث تمتهن حياة الدعارة. لا تنتظر قصة مأساوية تتقلب احداثها بين الضياع والمهانة فهنا الحياة ليست كذلك وبطلتنا تستغل الفرص القليلة التي تتجسد أمامها لترتقي بحياتها ومعارفها ولم لا... لتقع في الحب المقدس وتتلقاه في المقابل.

    أسلوب باولو الروائي ساحر ومتقن ويستفز الكثير من المشاعر والعواطف أثناء ترقب الأحداث. كذلك الترجمة الأكثر من رائعة تعطيك كامل الفرصة لتستمتع بالقراءة بدون أي عك لغوي أو الحاجة لتخمين معنى الجمل.

    Facebook Twitter Link .
    8 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    مملة جدا .. لم اتعب نفسي بالتفكير كثيرا في كتابة مراجعة للرواية .. وتقييم الرواية بنجمتين جاء كريماً جدا ..

    مشكلتي مع الرواية لم تكن في العروض الجنسية .. ولا في فن لذة الألم الذي اصبح مشهورا هذه الأيام ..

    بل ما ازعجني هو الاسلوب الممل في عرض الرواية .. بإلامكان الاختصار في كثير من اجزاء الرواية التي لم تضف للحبكة ولا للشخصيات شيئاً .. لم كانت أموراً عابرة زادت من عدد الصفحات حتى تسمى رواية ..

    وأكثر ما ضغط على اعصابي أثناء القراءة هو تطور الشخصيات (الخنفشاري) .. واقصد بالطبع ماريا ..

    على ما يبدو فإنك حين تسافر من البرازيل الى سويسرا تصبح فيلسوفاً متمكناً فجأة ... يبدو ان الهواء في جنيف ينعش خلايا الدماغ وينتج خلايا جديدة ربما ..

    لا اريد لأحد الآن ان يقف ويصدح بصوته أن العاهرة انسانة وتستطيع التفكير والفلسفة .. فنحن هنا لا نتحدث عن اي عاهرة .. بل عن ماريا .. الفتاة السخيفة التي وقعت عقداً وسافرت الى سويسرا وفي تفكيرها شيء واحد .. هو اغاطة صديقاتها ..

    شهرة الرواية جاءت بسبب الفكرة الجديدة التي حملتها .. الانسانية والجنس .. لكنها ضعيفة جداً من ناحية الحبكة والشخصيات .. لن أحكم على الأسلوب .. لأنني كنت اتنقل بين الترجمة العربية والانجليزي .. ووجدت ان للمترجمين يداً في الحاق الضرر بأسلوب الكتابة الأصلي للكاتب .. لربما يجب أن نقرا لباولو بلغته الأم ..

    نجمة للفكرة التي (ليست بالمبتذلة) نوعاً ما .. ونجمة لأنني أنهيت الرواية بسرعة رغم الملل :D

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    4 نجوم لهذه الرواية التى اقل ما يقال عنها إنها عبقرية .. فبالرغم من فكرة التى قد تزعج الكثرين نظرا لجراءتها إلا ان عنصر الجرأة هو الذى اعطى ذلك التقييم المرتفع لتلك الرواية

    اكثر ما اعجبنى فى تلك الرواية هو إنه بالرغم من فكرتها والتى تدور حول عالم العاهرات وال11 دقيقة ف حياة كل واحدة منهن ولكن لم يتم معالجة الفكرة بشكل مبتذل .. بمعنى إنه لم يتم استخدام الفاظ او كلمات خادشة للحياء كما يقول البعض او اباحية كما يقول البعض الآخر اللهم إلا قليل جدا وهذا يعتبر نجاح للرواية

    لم اكن اتوقع تلك النهاية ع الاطلاق .. فالحيرة التى ظلت فيها ماريا بطلة الرواية طيلة الاحداث ما بين الجسد والروح تربك القارئ بشكل كبير ولذلك جاءت النهاية غير متوقعة

    النجمة المفقودة فى تقييمى لتلك الرواية جاء نتيجة الترجمة السيئة - لا اعلم من مترجم النسخة التى كنت اقرأها - بالإضافة لكثرة الاخطاء اللغوية والنحوية بشكل افسد متعة الرواية الاصلية

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية مسلية ،، اعجبتني .. وترجمتها جيدة جدا ... من الروايات التي احب ان اقرأها مرّة أخرى :)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ها؟! هي خلصت كدا؟!!!

    --------------

    (ريفيو صادم فوق السن ما تقراش لو قلبك روووهييف)

    ---

    احم،هو أنا هيأت نفسي كويس للرواية..

    رواية عن عاهرة،مش لازم أتوقع إنها هتكون مليانة شوكولاتة وشموع وورد...ثم إني أصلاً ما بحبش الروايات الرومانسية!

    بدأت أقرأها بحرص فاتحة باب الخروج في أية لحظة،شعرت بالصدمة والقرف في أولها عندما بدأت تكتشف جسدها وهي صغيرة ثم تذكرت قول صديقتي (مفاجأة أول مرة) فتخطيتها وأكملت القراءة بدون تحيز..

    حكاية ماريا الصغيرة وأحلامها بالحصول على زوج ومنزل ومغامرة تعزيها في أيام وحدتها..أحلام أي فتاة

    ثم مآساتها بل مآسيها التي درجت على تحويلها من كائن لطيف ورقيق إلى كائن لا يشعر سوى باللذة الجسدية ولا يرى نفسه بعيدًا عن هذا الإطار منذ علاقاتها الجنسية الأولى بأحبائها ولقائها بذلك العربي في جنيف وعملها في الحانة الليلية بشارع برن..ثم حدوث النقلة النوعية في حياتها..التقائها برالف هارت والذي شعرت به جدًا.

    فلسفة ماريا العجيبة..تبريرها لتصرفاتها الحمقاء..طيش الشباب..المشاعر المتضاربة

    لم أتعاطف مع ماريا ورأيت أنها كانت من الممكن أن تتخذ طـُرقـًا أخرى لكسب العيش غير ممارسة الدعارة بعدما طـُردت من عملها كراقصة سامبا عند ذلك السويسري المـُخادع..كم كرهته هو ومساعده البرازيلي في ريو دي جانيرو!

    ولقد توقعت في البداية أنه سيوظفها في ذلك المكان ولكن بقراءة الرواية اتضح أن ماريا هي من دفعت نفسها إلى ذلك الطريق الوعر والخطير.

    هذه تجربتي الثانية مع باولو كاويلو بعد رواية الخيميائي،والتي كان الجنس مذكورًا فيها بصورة عارضة وليست أساسية ولكن هذه الرواية كما قال عنها باولو في نهايتها..رواية عن "الجنس" ولذا،فهي تتمحور حوله ..عنه وعن مشاعر الناس وعن تجاربهم في الحياة ومع الحب.

    كالعادة،شخصيات باولو لا تدعني أقع في حبها أو أتعاطف معها،شخصيات أشعر تجاهها بالحياد وأتعامل معها معاملة جافة نوعـًا ما.

    وكالعادة أيضـًا أن تكون الرواية ممتعة ومشوقة لآخر سطر فيها.

    لم أفهم ذاك الإنجليزي البارد ترنس وأساليبه العجيبة في الألم،وأظن أن الفلسفة المقحمة داخل الرواية قد أربكتني قليلاً وأبعدتني عن مرمى الأحداث وفهمها.

    ربما أراد أن يـُعلمها عن الألم الحقيقي ولكن لماذا؟!

    كانت ماريا متألمة بما فيه الكفاية وأظنها لو كانت فكرت قليلاً لشعرت بالألم والذنب ..عمومـًا،هكذا كانت الحكاية مع تداخل شخصياتها المختلفة والثانوية بتجاربهم في نفس الموضوع .

    لم أفهم وجهة نظر ماريا في أن الحب حرية وتضايقت من النهاية المفتوحة للرواية.

    أعجبتني ملحوظة الكاتب الذكية على لسان بطلته عندما سألت سيدة عجوز عن الأكراد ولم تستطع الإجابة وكيف أننا ندعي معرفة كل شيء ونحن نكذب بهذا الشأن وقررت الاحتياط

    أعجبتني المقدمة التي كتبها باولو لقرائه العرب،أعتقد أنه كان يـُمهد لنا الحكاية ولكنه مهدها أيضـًا للغرب،مما يعني أنه تناول موضوعـًا شائكـًا بالنسبة للجميع.

    أعجبتني قصة العصفور جدًا

    تحدث باولو بلسان المرأة هنا في هذه الرواية ..حاول أن يوضح وجهة النظر الاخرى،المخفية دائمـًا عن أعين المجتمعات التي تتفاخر برجالها .

    كانت الرواية الأولى التي أقرأها في هذا العالم العجيب،أظنها تجربة مختلفة لعام جديد أتمناه مختلفـًا وجيدًا

    قد يتغير رأيي بعد فترة..لا بأس.

    يتراوح تقييمي من الثلاث نجمات لأربع بسبب عدم إضافتها الكثير إليّ وبسبب مشاهدها العنيفة على شخصية مثلي.

    ملحوظة : الرواية لا تصلح لأقل من 18 عامـًا وياليته يكون واعيـًا بدرجة كبيرة وقوة أعصابه شديدة لأن الرواية بها الكثير من الأشياء الصعبة فعلاً،حتى أنا لا أستطيع ابتلاع وجودها وأنني قرأتها بسهولة.ا

    أيضا هناك بعض الألفاظ الغامضة بالنسبة لي ولكني لم أبحث عنها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    الجلبة التي كانت حاضرةً في الاونة الاخيرة بخصوص هذة الرواية هي من استدعتني لقراءتها ، لا اعرف عن باولو الكثير كل ما اعرفه انه برازيلي الاصل وصوفي ، لم اقرأ اي كتاب له وها انا اعلن انهاء قراءة هذا الكتاب ، يتناول " احدى عشرة دقيقة " بحث عميق حول موضوع قريب جداً نكبته ونعتبره غير موجود الا وهو الجنس، ويكرس باولو كامل جرأته والتي لا يملكها معظم الناس في الحقيقة للبحث عن اصله وقداسته والتحدث فيه عن طريق قصة ماريا الفتاة التي تمشي في المنحنى الخاطىء مجبرةً بسبب ظروف حياة عائلتها الصعبة ، وفي ما تخوضه في حياتها تحاول التوصل الى موازين الحب بما انه هو الذي يجدها بدون ان تبحث . أنوّه ان الكتاب غير مناسب للاشخاص الذين لا يملكون ذلك القدر من الادراك والوعي لتفهم محتوى الكتاب والناس الذين ينظرون بصورة خارجية بالية ، ارجو عدم التعمق واخذ الكتاب بمستوى المعلومات العامة لان هذا هو الهدف المرجو من هذه الرواية ؛ حيث انه عبارة عن جرأه وبحوثات تاريخية .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية تستدعي الصمت بعد قرائتها للتفكير في كل شئ حولك .. فهل ينطبق عالم البطلة على عالمنا المحلي ؟ .. المزعج ان تكتشف و ان تعيد ترتيب المكان في الرواية لتفترض انه بلد عربي - اي بلد عربي - ستجد ان كل ما يحدث منطقي و متوقع .. الا ان الرواية ليست مرعبة في احداثها كما قد يظن البعض و لكن حجم التابوه الذي تحطمه كبير .. و يكفي ان نقول ان الرواية تتعامل مع الجنس لا باعتباره قدس الاقداس المقدسة التي لا يجب علينا ان نتحدث فيه .. و اذا مارسناه لا نذكره .. بل يتحدث عن الجنس باعتباره محاولة لفهم الانسان .. و يقدم لنا الكاتب عالم رائع لقصة صعود البطلة في مجال الرذيلة و هي تؤمن طوال الوقت انها من يتحكم بكل شئ و انها تستطيع الانسحاب في اي وقت .. و لكن هل هذا يحدث ؟ .. و هل شهوة الجنس فقط هي ما تستدرجنا ام مختلف الشهوات سواء كانت السلطة مثلا ؟!؟! .. الرواية تستدعي الصمت فعلا بعد قرائتها و اعادة فك ضفائر الرواية لفهم طبيعتنا كبشر

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    تغلب على الرواية الوصف للغرائز اكثر مماينبغي...اعجبتني الرواية حين بدأت بداية حكايات الجنيات..بذالك شدت افكاري لارى الربط حتى وجدت نفسي في منتصف احداث متوالية جرني الفضول لاعرف نهايتها...بالاضافة الى ان باولو الروائي المفضل لي لم الحظ مساوء في هذه الرواية غير الاوصاف والتدقيق على التفاصيل.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية تثير الجدل بالذات في الاوساط الدينيه

    ولكن الكاتب نجح في فضح هذا المجال القذر

    و جاوب على عدة اسئله ترد في خواطر العفيفين

    مثل : هل يمكن ان تقع مومس في الحب و تستمتع به

    حقا الجواب كان جميل و واقعي ع بصوره كبيره

    تظهر للقراء بعد انهاء القصه ولهذا اترك الجواب ^_^

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية جريئة جداً في موضوعها ولعلها لا تناسب طبيعة المجتمع الشرقي المتحفظ

    رغم هذا فإن الكاتب قد ابدع في تقديم الرواية بشكل مقبول للقارئ بحيث لا ينفر منهاوهذا يحتسب له كأنجاز اذا ما قارناها بالروايات العربية التي قد تتناول مشهد معين من هذا النوع وليس رواية بأكملها ولكن للاسف اغلب الكتاب يميلون الى صور مقززة لا اخلاقية تزعج القارئ..

    الرواية محيرة جداً -خصوصاً انها قصة لفتاة حقيقية- رفضت فكرتها وتقبلت مضمونها.. شخصياً أنا ضد تفكير بطلة الروايةفي طبيعة وعملها واسبابها.. ولكن في الوقت ذاته احترمتها جداً.. احترمت صراحتها, جرأتها, افكارها, واحترمت ثقافتها..

    اعجبتني جداً انها رغم ممارستها لارذل المهن لم تتخل عن احلامها ولم تتوقف عن القراءة وتطوير نفسها والعيش باستقلالية وحرية.. رواية تلامس الروح والقلب لمن استطاع ان يتجاوز الفكرة الاصلية اما اولئك الذين يفكرون بطريقة سطحية ولا ينظرون الى اعماق الفكرة فمن الافضل ان لا يقرؤوها

    عنوان الكتاب لا يوحي الى محتوى الرواية ابداً شخصياً لم اتوقع ان قصة الرواية عن "مومس" خصوصاً انني قرأت له "الخيميائي" وكانت من الروايات الخيالية المحفزة

    صدمني الموضوع في البداية ولكن الرواية مشوقة جداً واسلوب "كويلو" في المفردات يجعلها تنساب كالسحر فتستمر بالقراءة دون توقف..

    صدقاً اعجبتني الرواية رغم رفضي التام للموضوع ولو كنت اعلم مضمونها ربما لم اكن لاقرأها ابداً

    لكنني بعد قرائتها احببت افكارها ووجدت فيها صوراً كثيرة من الحياة.. صوراً نرفض الاجهار بها

    عن الالم والحب والروح وغيرها..

    اكثر ما احببته في الرواية هذا المقطع عن الالم.. رائع وواقعي جداً

    -لا أحد يريد أن يتألم ومع ذلك يبحث الجميع تقريباً عن الألم,

    عن التضحية التي يشعرون بفضلها أن وجودهم مبرر أنهم أنقياء وجديرون باحترام أبنائهم وأزواجهم وجيرانهم والله.

    دعينا لا نفكر بالامر أعلمي فقط ان ما يحرك العالم ليس البحث عن المتعة بل الزهد, الزهد بكل ما هو جوهري..

    ◂هل يذهب الجندي إلى الحرب لكي يقتل العدو؟

    لا , بل لكي يموت من أجل بلده.

    ◂هل تحب المرأة أن تُظهر لزوجها إلى أي حد هي راضية؟

    لا , تريد أن يرى إلى أي درجة تتفانى وتتعذب لكي يكون سعيداً.

    ◂هل يذهب الزوج إلى العمل مفكراً أنه سيجد فيه تفتحهُ الشخصي؟

    لا, بل يقدم عرقهُ ودموعهُ لرفاهِ اسرته.

    إلى غير ذلك يزهد الأبناء بأحلامهم إرضاء لآبائهم, ويزهد الآباء بالحياة إرضاء لأبنائهم, وهكذا يصبح الألم والعذاب أدلةً على ما يُفترض ألاّ يجلب غير الفرح : الحب

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    باولو ومن خلال الرواية يطرح آراءه الفلسفية في قالب روائي درامي يأخذنا في رحلة إلى أعماق النفس البشرية، فقصة ماريا كقصة وتجربة أي أنسان في الحياة، فيها المشاعر والأحلام والطموحات إلى مرحلة الوصول للأهداف.

    يتناول هذا الكتاب ضمن طياته :

    - فلسفة الجنس، والحب، والحياة

    - أسرار النفس البشرية بالنسبة للرجل والمرأة على حد سواء ( لماذا يلجأ الرجال لممارسة الجنس مع بائعات الهوى والعكس)

    باختصار الرواية تدفع بك إلى التفكير في الروح البشرية – اقتبست من الرواية ( ...لست جسدا يؤوي روحا، بل روح تملك جزءا مرئيا منها هو ما يسمونه "الجسد")

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    انا قرأت الرواية و الحقيقة صدمتني .............

    الرواية تدعو بشكل عام الي التمرد اللامحدود علي الاديان و الاعراف و التقالد

    و بشكل ملحوظ الي الانحلال و اباح

    محاولة البائسة من الكاتب لتصوير الزانية بانها انسانة

    مثلها مثل اي امراة اخري و هذا مخالف للحقيقة

    فهي امراة باعت جسدها للمئات و قلت قلبها بيدها .

    أما نهاية " الرواية " فكانت باردة للغاية و ليس لها طعم مميز, تمنيت

    مثلاً لو اكتشف هذه الزانية الهائمة على وجهها أنها قد أصيبت بمرض

    الإيدز قبل مغادرتها لسويسرا و هلكت من ساعتها .

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    عندما يجتمع الملل والإبتذال

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قال لى احد اصدقائى يوما ان لم يقرأ لباولو كويلو فهو لم يقرا ابدا

    لم ابالى بهذة الجملة و قرأت هذة الرواية بعد زمن طويل لانى كنت احتاج شئ ممتعا اقرأه

    وفعلا تاكدت من قولة هذا

    باولو كويلو لا تعرف كيف يأخذك داخل الرواية يريك ابطالة وبسلاسة يروى ويحكى ولا تستطيع انت ان تقف عند صفحة لانك ستكون شغوف بما يلى

    ماريا العاهرة والتى اختارت بيدها هذا الطريق من باب التجربة والمغامرة هى بطلة هذة الرواية فانها كانت تبحث عن ذاتها وروحها وتبحث عن طبع الجنس البشرى والانسانى

    وتكمن قوة ارداتها انها عندما قررت ان تتوقف عن هذا الطريق فى الميعاد الذى انتوه فانها تتوقف

    وتحدث اثناء ذلك مغامرات واكتشافات كثيرة

    فكأن باولو يكشفلنا عن الروحانيات والتفكر فى الذات وهدف الحياة عن طريق ... عاهرة

    شئ صادم وجديد ويجعلنا نقف امام نظرتنا للبشر والحياة والانسان

    بعدما انتهيت من الرواية شعرت بأنى مصدومة لم اعرف سبب صدمتى ولكنة اعتقد احدث هزة ما فى نظرتى للحياة وجعلنى اعيد التفكير فى اشياء كثيرة

    رواية من اروع ماقرات حقا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    يبدو لي أنّه حين يقرر كاتب ما الحديث عن أيّ موضوع مهما كانت حساسيته، فذلك ممكن طالما أنّه يرغب في أيصاله إلى القارىء، وطالما أنّه يفعل ذلك بدافع الرغبة في الإيضاح كما لم يفعل كاتب آخر غيره. هنا تدخل البراعة وهنا تظهر بشكل خاص المرونة في تقديم الإشياء بطريقة لا تعيبها أبدا..

    قد تكون الرواية تتحدث عن عاهرة وعالمها، لكن الكاتب عرف كيف يطرق الأبواب المغلقة بطريقة تصيب القارئ بالدهشة وتجعله بدخل بفكره وعقله إلى هذا العالم ليفهم، دون أن يشعر بالحرج أو الخجل من ذلك.، ذلك أن الكاتب استطاع باسلوبه المتميز أن يضع القارئ على الحد الفاصل ما بين الفضول ورغبة الاكتشاف، والاحتفاظ دون شك بكل ما يعنيه شخصيا أو ربّما ما قد يعني له شيئاً ذات يوم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كتاب رديء... جدا.

    بإمكان كويلو أن يدعي ما يريد لكن هذه الرواية ليست أكثر من كتاب جنسي. حتى المعلومات القليلة التي يمكن أن يفيد بها القارئ فإنني أنصح بأخذها من الموسوعات المختصة و ليس من هذا النوع من الكتابات.

    أنهيته بأسرع مما توقعت، لأنه لم يكن هناك ما يستدعي التفكير أو التمعن. الكثير من الفلسفة الفارغة و المشاهد الفاضحة لا غير.

    لو كان بإمكاني أن أعطي 0 نجمات لفعلت. أعتقد أن كويلو أخطأ بشكل كبير حين خاض في هذا المستنقع فلعله فقد قسما من محبيه بذلك

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    بلا ادني شك كويلو كاتب مبدع من خيرة كتاب عصرنا هذا لكن -كحال معظم الكتاب - للأسف له سقطات هذه الرواية اعتبرها احدي تلك السقطات .. لا أعلم لماذا يضطر كاتب مثل كويلو لاستخدام هذا الاسلوب الرخيص من الجذب الجنسي أو اللعب علي وتر الجنس السائد هذا العصر الغابر .. قد يشفع له ان الروايه عن قصة حقيقية لكن اليس بالامكان سرد القصة بطريقة اكثر احتراما ؟!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بغض النظر عن الاسهاب في الجنس و لو كانت الرواية كاملةً عن عاهرة و يومياتها ، إلا ان كويلو تألق كعادته في صياغة الحكم و توظيفها المتقن في قلب الرواية و مساعدة القراء للوصول لصورة ذهنية متكاملة عن مبتغى الحكم، و كأنه يجثو على ركبتيه في صحراءٓ عقلية قارئ و يحفر بيديه طريق أو مسار جديد لأستقبال هذه الحكم في موطنها الجديد.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    روايه طرحت العديد من الافكار وفتحت النقاش لمعالجه قضايا انتشرت بعصرنا بشكل كبير مثل الساديه ، المازوشيه، الحب ، الحريه ، التجاره بالمراه .

    ومن افضل العناصر بالروايه برايي هو التكلم عن النفس البشريه ، بس فيه مشاكل بالحبكه برايي ونتمنا ان لانراها مجدد في اعمال اخرى

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الحديث عن الجنس في كل شرائع الأرض خط أحمر لذا اذا كنت مشبع بالأديان فالرواية لا تناسبك

    أما اذا نظرت للبعد الانساني الذي يعالج مشكلة الداعارات والجنس ما بين المشاعر والسلعة قد ترى شيئا آخر

    اعجبتني جدا بمعالجتها للواقع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
1 2 3 4 5 6 ... 18
المؤلف
كل المؤلفون