كتاب رديء... جدا.
بإمكان كويلو أن يدعي ما يريد لكن هذه الرواية ليست أكثر من كتاب جنسي. حتى المعلومات القليلة التي يمكن أن يفيد بها القارئ فإنني أنصح بأخذها من الموسوعات المختصة و ليس من هذا النوع من الكتابات.
أنهيته بأسرع مما توقعت، لأنه لم يكن هناك ما يستدعي التفكير أو التمعن. الكثير من الفلسفة الفارغة و المشاهد الفاضحة لا غير.
لو كان بإمكاني أن أعطي 0 نجمات لفعلت. أعتقد أن كويلو أخطأ بشكل كبير حين خاض في هذا المستنقع فلعله فقد قسما من محبيه بذلك