اقتباسات من كتاب ست الحاجة مصر

نحن أناس لا نخاف الموت , لكننا نعشق الحياة , ولذلك سنضحك كلما استطعنا الي ذلك سبيلا

لو كنا نعرف أحداً نجا من الغرق لسألناه بلهفة: ما الذي يراه الإنسان وهو يصارع قبضة الماء التي تحيط برقبته، لعلنا نعرف ما هي القشة التي صارع الغارقون لكي يتعلقوا بها في لحظاتهم الأخيرة

❞ أنني أزعم أن الخير يمكن أن يعم كل الناس في كل المواسم دون أن يكون في صورة إحسان أو هبات لو تمت إدارة عادلة لموارد المجتمع دون فساد أو سوء تخطيط أو اختلال في الإنفاق ❝

❞ السماح باندلاع ظاهرة التسوّل بشكل لم تعهده مصر في تاريخها إلى حد أصبحت مهنة التسول بارتداء بِدَل عمال النظافة الأكثر شعبية في مصر الآن وصار لها بيزنس ومافيا، ❝

❞ تُسمون العجز مقاومة سلبية، والتخلف بركة، واليأس قناعة، والفشل رضا، والطغيان عزّا.. ❝

❞ تُسمون العجز مقاومة سلبية، والتخلف بركة، واليأس قناعة، والفشل رضا، والطغيان عزّا.. ❝

❞ لماذا يتصرف الناس بكل هذه البلادة والعدوانية والوحشية مع بعضهم البعض وليس مع السلطة التي تستحلّ دماءهم وأموالهم؟ ❝

❞ فهم مشغولون ببيع مصر في المزاد ليس لمَن يدفع ثمنا أكثر، بل لمَن يدفع عمولة أكبر حتى لو دفع ثمنا أقل، ❝

❞ ، لا يجب أن يخجل الإنسان من فساد ذوقه، بل يجب أن يخجل من انعدام ضميره، ومن قدرته على أن ينسى دائما أنه كمخلوق ضعيف أحقر من أن يُصدر حكما شكليّا على أناس لم يَحظوا بالفُرص التي نالها في حياته ❝

❞ أنا اللفافة، أحمد الله وأبتهل إليه لأنه لم يخلقني إنسانا وأنعم عليّ فجعلني جمادا لا يحس ولا يشعر، كلما شاهدت ظلم البشر لبعضهم البعض أسخر من نفسي لأنني ظننت أن حياة البشر يمكن أن تكون أكثر إمتاعا ودفئا، ❝

❞ أنا اللفافة، أحمد الله وأبتهل إليه لأنه لم يخلقني إنسانا وأنعم عليّ فجعلني جمادا لا يحس ولا يشعر، كلما شاهدت ظلم البشر لبعضهم البعض أسخر من نفسي لأنني ظننت أن حياة البشر يمكن أن تكون أكثر إمتاعا ودفئا، ❝

❞ صدقوني، لا يمكن أن تضيع مصر طالما ظل فيها أمثال «أبو يحيى»، لكن هل يتوقف حكامها عن تضييع الملايين من «آباء يحيى» ودفعهم إلى الانقراض؟ هذا هو السؤال الذي يتوقف عليه مستقبل مصر. ❝

❞ كل المستشفيات كئيبة، وإن حسنت خدمتها وغليت أسعارها ونظُفت أروقتها. لكن مستشفيات الفقراء في بلادنا ليست كئيبة، بل حقيرة. والكآبة يمكن احتمالها، أما الحقارة فلا يجوز احتمالها. ❝

❞ مقولة محمود عبد العزيز الخالدة: «صدَّق العليل ولا تصدق التحاليل» ❝

السماء لا تلعب في صف أحد.

المصري للمصري كالبنيان المهدوم

من اجمل التشبيهات التى اعجبتنى