اقتباسات من رواية 1984

إذ لم يكن من المرغوب فيه أن يكون لدى عامة الشعب وعي سياسي قوي , فكل ما هو مطلوب منهم وطنية بدائية يمكن اللجوء إليها حينما يستلزم الأمر

كلما ازداد الحزب قوة ومنعة قلت درجة تسامحه ،وكلما ضعف معارضو السلطة اشتدت قبضة الاستبداد والطغيان

❞ أن الحرب كلها زائفة وأنها غير موجودة أصلًا، أو أنها موجودة لكنها تُشن لغايات مختلفة تمام الاختلاف عن الغايات المعلنة. ❝

وعندما يجري نسخ اللغة القديمة نسخًا تامًا آخر الأمر، ستنقطع كل صلة بالماضي. لقد أعيدت كتابة التاريخ، لكن شذرات من أدب الماضي ظلت موجودة هنا وهناك من غير أن تصيبها الرقابة الجارية. وطالما ظل المرء عارفًا باللغة القديمة فإنه يستطيع قراءة هذه الشذرات.

القوة موجودة بقوة الإرادة.

استسلِم فقط، وسيأتي كل شيء بعد ذلك من تلقاء ذاته.

‫ الله هو السلطة

«أفهم كيف: ولا أفهم لماذا».

❞ الأمر يشبه مجاهدة عمل جسدي مضنٍ… شيء يملك المرء حق رفضه لكنه يحرص حرصًا عصبيًا على إنجازه. ❝

❞ كان من شبه المستحيل أن يصغي المرء إليه من غير أن يقتنع بما يقوله أولًا ثم يصاب بالجنون ❝

إننا لا نكتفي بتدمير أعدائنا. إننا نغيرهم!

ولعل المرء لا يريد أن يكون محبوبًا بقدر ما يريد أن يُفهَم! ل

وعندما تغشّ نفسك فتقول إنك ترى شيئًا، فأنت تفترض أن كل شخص غيرك يرى الشيء نفسه أيضًا. لكني أقول لك يا ونستون إن الواقع ليس شيئًا خارجيًا. إنه موجود في عقل الإنسان، لا في أي مكان آخر!

وحده العقل المنضبط هو الذي يستطيع رؤية الحقيقة

كانت الاعترافات أمرًا شكليًا، لكن التعذيب كان حقيقيًا.

يستطيع المرء أن يتمنّى شيئًا واحدًا إزاء الألم: أن يتوقف! لا شيء في العالم أسوأ من الألم الجسدي. لا بطولة في مواجهة الألم، ولا أبطال!

❞ قال ونستون: «نخب الماضي!».

⁠‫وافقه أوبراين بجدية: «الماضي أكثر أهمية!». ❝

❞ إنهم يستطيعون اكتشاف أدق تفاصيل كل ما فعله المرء أو قاله أو فكّر فيه؛ لكن أعماق القلب تظل منيعة لأنه لا يمكن سبر أغوارها… حتى على صاحبها. ❝

❞ لا يستطيعون تغيير المشاعر: بل إن المرء لا يستطيع تغيير مشاعره هو نفسه، حتى عندما يريد ذلك. ❝

❞ كان لديها نوع من النبل، نوع من النقاء، لمجرد أن المعايير التي تتصرّف وفقها كانت معايير خاصة. كانت مشاعرها ملكًا لها هي. ولم يكن تغييرها من الخارج ممكنًا. ❝