مدام بوفاري - جوستاف فلوبير, محمد مندور
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مدام بوفاري

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

المرأة الظمأى هي "إيما بوفاري" بطلة خالدة من أبطال القصص، صورها الكاتب الفرنسي الشهير "جوستاف فلوبير" في النصف الأخير من القرن التاسع عشر في قصة تحمل اسمها، وقد قال الناقد الكبير "جوستاف لانسون" إن هناك احتمالاً قويًا في أن تكون هذه القصة أروع ما أنتجته قرائح الكُتَّاب الفرنسيين. ولا غرابة في ذلك فقد أصبحت "إيما بوفاري" نموذجًا بشريًا للمرأة التي ترى ما تحلم به، أكثر من رؤيتها لواقع حياتها، وذلك لظمئها الأبدي لنوع من الحياة التي لم تواتها.
3.5 50 تقييم
387 مشاركة

اقتباسات من رواية مدام بوفاري

وكان يخيل لإيما أن لونًا من الزهو يواتيها من هذه الكتلة من الوجود، فينتفخ فؤادها، وكأن المئة والعشرين ألف قلب -التي تخفق في المدينة- قد نفثت في هذا الفؤاد ما تعمر به من عواطف مشبوهة!

مشاركة من Golden Hair
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مدام بوفاري

    53

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    نعم هي قصة تقليدية عادية عن زوجة تخون زوجها , ولكن التفاصيل التفاصيل يا ناس أروع وأجمل ما في القصة

    تفاصيل بدون ممل , تفاصيل تعيش معها القصة وابطالها وكل فرد فيها

    تفاصيل وحياة كل من مر بالقصة لتراه أمام عينيك

    تفاصيل لجانبي القصة , كل حكاية ورواية وموقف له وجهين طالما له طرفين , وممكن تلاتة لو اضفنا رأي الناس

    رواية تستحق انها تعيش كتير وتترك اثر

    ايوه هي خائنة ولكن تفاصيل حياتها وصراعها وضعف زوجها , مش مبرر للخيانة ولكن يجعلك تنظر لها كبشر

    طريقة خيالها جعلها متمردة كتومة والاسوأ الاختلاف بينها وبين خيالها وبين واقعها , اللي الكاتب بيوصف بجزء كامل

    التفاصيل تخليك تتعاطف معها ووصفه لحالها واحلامها وحتي اشمئزازها من زوجها الضعيف الخامل غير الطموح

    انا كرهت الزوج وزاد قرفي منه بعد ما شوفت رد فعله بعد ما اتاكدت من خيانتها , رد فعله مع اللي السبب في كل دا رد فعل باهت ضعيف زيه

    تصويره ازاي لما نكره حد نشوف كل كلمة وحركة منه سيئة وبغيضة

    القدرة علي وصف الشخصيات بدون ملل ووصف شكلي فقط ولكن نافذ للعمق وللشخصية , والقدرة علي خلط عدة حوارات معا كأي نقاش واقعي قمة في الجمال والابداع , يمكن شبيه كتير بالرائع المصري محمد كامل حسين

    & كان المستقبل يمتد أمامها كسرداب مظلم ينتهي بباب محكم الاغلاق

    & انها تكن تبدو وكأنها تجتاز الحياة ولا تكاد تمسها

    & الملل ذلك العنكبوت الصامت الذي يغزل نسيجه في الظلال , في كل ركن من أركان القلب

    & يعقب وفاة اي شخص عادة نوع من الذهول يتعذر معه ادراك هذا العدم الوافد وحمل النفس علي تصديقه

    & احست انها ضعيفة مهجورة كريشة في مهب العاصفة

    & الأدعي للأسي هو أن تحمل عبء حياة لا جدوي منها , لو أن آلامنا كانت تعود بالنفع علي أحد لوجدنا عزاء في فكرة التضحية

    Facebook Twitter Link .
    18 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    ترجع أهمية رواية مدام بوفاري لكونها الرواية الواقعية الأولى في التاريخ والمأخوذة عن حادثة حقيقية حدثت في فرنسا في القرن التاسع عشر وقرأ عنها فلوبيرفي الجريدة حينما كان عمره آنذاك سبعة عشر عامـًا فقط.

    يصف فلوبير بدقة شديدة الأماكن والشخصيات والمشاهد بشكل قد يثير الملل في نفس القاريء المتعجل ولكنها تدل على حرفية عالية من فلوبير وقدرة هائلة على السرد.

    كرهت مدام بوفاري وتعاطفت معها قليلًا...أعتقد أن تلك الحياة المملة لامرأة طموحة لعنة!

    كما تميزت بوفاري بالتهور والملل والقدرة على عدم الحمد على النعمة أو كما نقول بالمصري: مابتحمدش ربنا

    كما أن عقل بوفاري تلوث منذذ صغرها بالروايات الرومانسية المبتذلة التي تصور الحب على أنه الفارس الأبيض على الحصان الذي سوف يأتي في الظلام ليختطفها إلى عالم النور والملائكة والورد والأشعار لتعيش معه في سعادة على ألحان القيثارات والكمانجات ولا تخبرها هذه الروايات الرديئة كيف هي حياة الزواج حقا وأن السعادة والاستقرار هما أساسا الحب

    لم أكره شارل مثل المعظم،لكنه لم يكن بالشخص المؤثر حتى! أعتقد أنه زوج مثالي ولكن لامرأة أخرى غير بوفاري.

    كما عكس فلوبير ثقافة عصره التي استمدت من الجرائد وهو ما سخر منه فلوبير هنا في الرواية وفي مؤلفات أخرى له؛ حيث يحتقر هذه الثقافة الضحلة التي تشكل عقول الأغبياء من البشر

    وظهرت شخصية هوميه الصيدلي وهو يؤلف ويبدع في جورنال ويخترع قصص بعيدة عن الواقع ويؤثر بها على الرأي العام كما جرب عملية خطرة مع شارل على السائس بسبب مقالة جريدة عكف على قرائتها!

    لو أن فلوبير يعيش في العصر الحالي، لسخر من الأطباء الذين يستمدون معلوماتهم من صفحات "هل تعلم" على الفيسبوك ومن ثقافة الناس الأكثر ضحالة التي تعتمد بشكل شبه كامل على وسائل التواصل الاجتماعي!

    الرواية جيدة وإن كانت غير ممتعة في بعض أجزائها ولكنها رائعة الجمال في أجزاء أخرى.

    أرشحها.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قراتها قبل 15 سنة و هي من أحببتني في جنس الرواية .. قبل قرائتها كنت لا أقرأ إلا القصة القصيرة ... أحببت جدا إيما و شعرت بعمق بمعاناتها .. كانت حالمة تحب القراءة فنما لديها خيال جااامح اعتقدت أن الزواج سيغذي هذا الخيال ... للاسف تزوجت بشارل بوفاري الذي أحبها بعمق و جنون لكنه كان فارغا روحيا ... كان طبيبا فعلا و انسانا عظيما لكن كان خياله محدود و زوجته إيما كانت عطشانة لمن يحدثها بكلام الروايات و الأحلام .. ياا إلاهي لماذا تزوجت؟ تردد إيما بوفاري ...كانت تريد اللغة لكن شارل بوفاري لم يكن لديه لسان لأنه أصلا لم تكن لديه ثقافة .. من بين اعظم الروايات التي تسلط الضوء على مشكلة اختلاف الشغف و الاهتمامات بين الزوجين ... قبل أن تنتحر أخبرت شارل انها تحبه لكن هل يكفي الحب لزواج ناجح ؟ ألا يختلف الحب من شخص لأخر حسب ثقافة المرء؟ هل الانسان ذو الخيال الجامح بسبب القراءة أو غيرها يمكن أن يعيش طول حياته مع انسان ضيق الافق جاف اللسان أحلامه منعدمة؟ لا اعتقد ذلك لأن الانسان الحالم سيشعر بان جناحيه مقصوصة في هذه العلاقة ... لم تجد إيما ضالتها في الزواج و لا خارجه فانتحرت متجرعة لسم الزرنيخ .. ربما الرواية تحذر من خطورة الانجراف وراء الأحلام حيث خيبة الامل تصبح قاااتلة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إيما بوفاري نموذج الإنسان الذي يتوق بشدة لحياة لم يخلق لها ويصارع واقعه من أجل أحلام اليقظة التي تراوده

    أظن أن معظمنا يشعر من حين لآخر أنه يستحق حياة أفضل من واقعه، ثم يعود لرشده إما لانصراف فكره أو لنضوج عقله وادراكه أن هذا مايستحقه بالفعل وفق ماورد بالاية الكريمة (وأن ليس للإنسان إلا ما سعى).

    بعيد عن موضوع الرواية ، الأحداث مشوقة والشخصيات محبوكة بذكاء ومتنوعة

    سأورد مثال على براعة المؤلف في وصف تباين ردات الفعل تجاه موقف واحد

    هنا يصف حال أحد عشاق إيما -وهو رجل ثري نسونجي قليل الوفاء- وهو يكتب لها رسالة ليخبرها أنه لايستطيع الهروب معها 👇

    ❞ لأضف هذه العبارة أيضًا، خشية أن تسعى ورائي وتضايقني!": "أكون بعيدًا عندما تقرئين هذه السطور الحزينة، ❝

    لم يكن أسفاً على فراقها وغير مكترث بخيبة أملها، وأدعى أنه غادر القرية حتى لايراها ابداً

    هنا وصف لحال إيما وهي تكتب رسالة وداع لعشيقها الآخر👇

    ❞ قالت: "سأسلمه إياه بنفسي، فهو لا بد آت". ❝

    كانت مترددة وتخشى جرح مشاعره ، وتجاهلت الأثر الذي سيخلفه لقائهما على نفسها المرهفة ، وبالفعل اشفقت على عشيقها بعد أن توسل إليها ولم تهجره

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية لاشك بانها رائعة فهي واحدة من اهم مئة رواية في العالم، وعدم اعطائها الخمس نجمات هو بسبب الترجمة التي كثىيرا ما تضيع شيئا من رونق الرواية، مع اني قرأت افضل ترجمة ( من وجهة نظري ) لدار المدى.

    _ والملل؟!.. ذلك العنكبوت الصامت الذي كان يغزل نسيجه في الظلال، في كل ركن من

    أركان قلبها!.

    _ لكن هذا الهيام سيضعف إن عاجلا أو أجلا. فهذا هو مصير المشاعر البشرية.

    - الأمهات يجب أن يقمن أنفسهن بتعليم أطفالهن، وهذه فكرة أخذتها من روسو.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية مملة .. أحداث بطيئة ليس فيها إثارة وتشويق والإسهاب في وصف المناظر ممل .. دفعت نفسي حتى أنتهي من قراءتها .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "إذ ليس في وسع الإنسان أن يحدد بالدِّقة التامة مقدار حاجاته، أو آرائه، أو أحزانه، وما الكلام البشري إلا كالإناء المعدني المصدوع، الذي ندق عليه الألحان لترقص الدببة، بينما نحن نصبو إلى أن نهزّ النجوم." - مدام بوڤاري لجوستاف فلوبير 🇫🇷

    أخيراً قرأت ترجمة رواية مدام بوڤاري التي طالما تصدرت قوائم أفضل الأعمال الأدبية في التاريخ، وكنت عاقداً العزم على قراءة ثلاثة من تلك الأعمال في العام الحالي (مدام بوفاري - الجريمة والعقاب - عناقيد الغضب). كان لجوستاف فلوبير أثراً مهولاً على الأدب الفرنسي، يظهر جلياً في أعمال زولا وموباسان وبروست وغيرهم الكثيرين، وكنت متشوقاً للتعرف على أسلوبه.

    بداية، تمثل شخصية إيما (مدام بوڤاري) نمطاً إنسانياً نعرفه جميعاً، وهو الشخص الذي تتسع الهوة بين واقعه وأحلامه، فيضيق بالواقع ويعيش في مملكة أحلامه، باذلاً كل ما في وسعه ومضحياً بكل من حوله. القصة نمطية، ولكن الرواية كانت فضائحية حين صدورها في منصف القرن التاسع عشر، وذلك لتعاطيها مع الخيانة الزوجية وفساد النفوس والذمم في ذاك الوقت، في استعراض فاضح لتفسخ المجتمع الفرنسي آنذاك. يُسفّه العمل كذلك من قطاعات عديدة تشمل رجال الدين والتُّجّار والنبلاء بشكل متكرر، كما يدين الشخصية "الطيّبة" الوحيدة (الزوج) لسذاجته وانقياده وراء طموحات زوجة لا تأبه به.

    ولعل أكثر ما استرعى انتباهي وأطربني في الرواية هو دقة اختيار فلوبير لمفرادته، وهو ما عرف عنه في جل أعماله (الكلمة المناسبة دوماً) وما أعطى الرواية بعداً أدبياً هائلاً على الرغم من بساطة القصة وتواضع إيقاعها وصولاً إلى ذروة تكاد تكون متوقعة مسبقاً. حتماً لا أرى هذا العمل جديراً بمصاف أعظم الأعمال الأدبية، وهي تصنيفات عادة ما تخضع للذوق الأوروبي وتتجاهل أدب القارات الأخرى باستثناء أدب روسيا (الذي يستحيل تجاهله).

    #Camel_bookmarks

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قرأتها بعد أن نصحني بها ماريو بارغاس يوسا في كتابه " رسائل إلى روائي شاب" فقد وصفها بأنها أولى الروايات الحديثة والطريق الجديد الذي اختطّه فلوبير وابتدعه فكان قدوة لما بعده،

    وللحقيقة فقد وجدته محقا في مدحه

    لقد اذهلني أسلوب الكتابة التشابيه والوصف لخلجات النفس

    الانتقال في خطاب الراوي من الأنا إلى الراوي الأعلى أو العكس بسلاسةمدهشة

    تتحدث الرواية عن قصة امرأة استهانت بنفسها وبأخلاق مجتمعها فتمردت تتبع أهواءها وبرغم الملل الذي انتابني في بعض المقاطع والحيرة أمام نفسية هذه الشخصية في تتبع حالتها وتقلب مزاجها فتارة تكون في الكنيسة تبغي التوبة والرشاد وتارة تكون غارقة في مجونها حتى لتظن انها مُغيبة فما لها من فواق

    ولكن مما لاشك فيه ان النهاية كانت غريبة لامرأة مثلها فلا أظن انها من النوع الذي يسلك ذاك السلوك

    الختام ذكرني برواية تولستوي آنا كارنينا

    وإن كان تولستوي أكثر مبالغة في اللوم والنصح والمباشرة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    🔺ازعجتني فكرة الرواية لأنها تتمحور حول الخيانة ، كيف كانت تفكر ايما ، وكيف استطاعت ان تحب كل من قابلته إلا زوجها الذي كان يشعرها بالملل ، تارة تغوص وتتمادى في محوتها ، وتارة تذهب إلى الكنيسة لتطلب الصفح والغفران .!

    .

    🔺الرواية مملة نوعاً ما وبطيئة الاحداث ليس فيها تشويق ويمكن التنبؤ بأحداثها وفكرتها ذكرتني برواية (آنا كارنينا ) ، استغرب من المديح القوي لها .!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كلما أتسعت الهوة بين الحلم والواقع كلما ذاد شقاء

    المرء وعزاباته رواية قيمه في نموزج جيد للأمراض النفسيه

    التي انتشرت بشكل مخيف وتعددت أعراضها وانماط السلوك

    المرضي اصبح محيرآ الي حد بعيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    إيما لم تعش الحياة التي ارادت و لم تتزوج بفارس الاحلام الذي رسمه لها فولتير في رواياته..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    مستفزة، قوية، حزينة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    قصة من الواقع الفج

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    3.5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق