ثلاثية غرناطة > مراجعات رواية ثلاثية غرناطة

مراجعات رواية ثلاثية غرناطة

ماذا كان رأي القرّاء برواية ثلاثية غرناطة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

ثلاثية غرناطة - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

ثلاثية غرناطة

تأليف (تأليف) 4.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    رضوى عاشور، أنتِ تكتبين أدباً من ذلك الطراز الذي يجعل عيناي تدمعان بدون أن أنتبه إطلاقاً. بكاءً لإدراكي كمّ المأساة التي نعيشها في هذا العالم، بكاءاً لإدراك حجم ما فقدناه، وما نفقده تدريجياً أمام أعيننا.

    أيُّ حالةٍ من المفروض أن أصاب بها بعد قراءة ثلاثيّة غرناطة، وأي مزاج من الممكن أن يكسو حالتي سوى الاكتئاب والاكتئاب والاكتئاب .. هل هي فقط طبيعة هذه الأمة، أمتنا العربيّة، أم أن المعاناة سمة أساسيّة منذ انفلاق الكون، وأن الإنسانيّة ليست سوى اشتقاق للنسيان .. نسيان الألم، نسيان القسوة، نسيان المعاناة .. لم أرى شيئاً منطقياً في هذه الملحمة سوى جنون "نعيم" الذي كان طبيعياً جداً بعد كل هذا الأحداث.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ثلاثيه غرناطه هي روايه تحكي عن الاندلس بعد سقوطها في ايد القشتاليين

    تحكي القصه عن اسره على مر ىجيال متعاقبه . تمر بالاسره جميع مراحل سقوط الاندلس وتحكي عن ولادتهم ومراحل حياتهم حتى ماتوا

    اسرتني الكاتبه رضوى عاشور بلغتها العاليه وثقافتها المنمقه ,احببتها واحببت كل ابطالها

    طريقه وصفها لشوارع غرناطه تجعلك تشعلا انك تراها . وطلايقه وصفها لابطالها تجعلك تفهم شخصيه كل بطل ودوافعه وتعيش معه في احلامه ومستقبله

    العيب الوحيد في هذه الروايه هو انك تشتاق لابطالها بعد انتهائك من قرائتها

    شخصيتي المفضله " مريمه" <3

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سحبني قلمها فانشغلت أدعو للعرب المسلمين في غرناطة الأندلس وعندما أفقت من سكرة الكلمات أدركت أن الأندلس أصبحت إسبانيا ولم يعد هناك لا غرناطة وﻻ البيازين ولا عين الدمع..

    رواية تؤرخ للمآسي التي ذاقها أهل الأندلس على يد القشاتلة بعد أن سلمها أبو عبد الله الصغير لهم.. ستسحبك الرواية لتعيش المآسي ابتداء من حرق المكتبات وانتهاء بحرق الأهالي وتنصيرهم قصرا وترحيلهم من ديارهم ستشعر أنك فرد من العائلات الأندلسية في غرناطة وأنك تسكن حي البيازين حيث دارت أغلب أحداث الرواية هناك.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية موجعة و مؤلمة جدا لإرتباطها بفترة حالكة فى التاريخ الاسلامى... زمن سقوط الاندلس، لم أشعر بتعاطف مع أبطال القصة، فهم إما متخاذل و إما بلا يقين و إيمان بالله، الكل لسان حاله و مقاله يوجه اللوم للخالق، و لا يتحرك لدفاع حقيقى عن دينه، الرواية مؤلمة جدا لأنها تجسد كيف تطمس الهوية و تستبدل، و لا يهب أحد للدفاع أو الممانعة الحقيقية، الرواية ملأتنى بمشاعر ثقيلة و كانت فلسطين ماثلة امام عينى فهى نفس مأساة ضياع الأرض و الهوية و الركون للظالم..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الرواية اكثر من روعة , الكلمات التي تستخدمها رضوى عاشور في وصف الزمان والمكان والشخصيات تدل على عمق أدبي و ثقافي واسع , تذكرت فلسطين في الكثير من أجزاء الرواية و توحد الالم والوجع بينها وبين الاندلس , خصوصا الامل الدائم عند شعب الاندلس بقرب الفرج والنصرة من العرب والمسلمين وبقي هذا الامل حتى ضاعت البلاد

    اعجبني الانتقال بين الشخصيات والاجيال حيث من كان طفلا صغيرا فرح الاهل بولادته يصبح لاحقا بطلا للرواية و من اهم شخصياتها .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    الكتاب جعلنى اعيش فى حالة من الاكتئاب و التحسر لفقدان مثل تلك الحضارة و من اكثر ما المنى موقف احراق الكتب و عشقى للاندلس جعلنى اعيش كل صفحة من هذا الكتاب ... و من الناحية الاخرى وجدت الكثير من الامور المتشابهة بين افعال الناس التقليدية و افعال الناس اليوم ولا اعرف ان كانت افعالهم كانت تحدث فعلا ام انها محاولة من الكاتية للربط بين الماضى و الحاضر !! و لكن فى المجمل الكتاب شيق جدا و اسلوب الكاتبة غاية فى الروعة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    خرافيه

    ربما يقول البعض انها ممله بسبب التفاصيل الكثيره

    ولكن عشقى للتفاصيل يجعل مثل هذه الروايه فاكهه طازجه

    فادتنى بشكل كبير .لغويا ..وادبيا..وتاريخيا

    صدمنى هذا الجزء من تاريخ الاندلس

    اصبت بالاكتئاب معظم اوقات الروايه

    توقفت عن قراتها هروبا من الاكتئاب

    ولكنها

    تجذبك مهما قررت الابتعاد

    بعدما انتهيت منها الان

    وجدتنى اذهب لاجزاء منها واعيد قرائتها

    جميله جدااا ف ترابطها واحداثها

    شكرا

    رضوى عاشور

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    الكتاب الجيد هو الذى يخطفنى لعوالمه . هكذا كانت ثلاثيه غرناطة . أتسائل هل كتبها بشر . فما من حرف أو كلمه سطرت فى غير موضعها ، أسميها إنجيل غرناطه . لأنها ليست من حكى البشر . لكن السؤال الذى راودنى دائما هو كيف نعتب على أسبانيا أنها قاومت وأعادت أرضها لأهلها . حتى وإن كانوا برابره فى التعامل مع المسلمين ؟. هى أرضهم واعادوها .فلماذا نعيب على المستعمر الذى اغتصب أراضينا ثم نحلم بأن نعود مستعمرين للأندلس !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    ثلاثية غرناطة رواية رائعة .. كلنا نعرف عن الأندلس حقائق تاريخية لكن عندما تقرأ معاناة شخصيات من نظرة كل واحد منهم .. فإنك تشعر برابط و أيضاً تشعر بالارتباط بهم من ناحية أخرى .. حيث تذكرت كلام جدي و أمي و أبي عندما خرجوا من فلسطين !! .. و آخرها كان مؤثر عندما قرر ( علي ) أن الرحيل هو الموت و ليس البقاء !! .. استمتعت بقراءة الرواية و هذه أول مرة أقرأ للكاتبة رضوى عاشور !!

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    قرأت هذا الكتاب وغرقت في هذه النكبة، هذا الكتاب من اجمل ما قرات في عمري، لولا إيماني ان لا وجود لأجمل كتاب أو أجمل قصيدة لكان الأجمل!

    ملاحظتي الأهم هنا، أن الرائعة رضوى عاشور تمكنت من خيوط اللغة جيداً حيث كانت اللغة تشي بالاندلس وأهدت ذائقتي الفوران اللغوي الجميل، وكذا الأحداث!

    شكراً للمبدعين :) مراجعة قصيرة ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أكثر أكثر من رائعة

    رغم أنها تحكي واقع مأساة الأندلس إلا أنها تأخذ القارىء من يدي خياله وفكره بهدوء وتتدرج به عبر العصور لتصل به إلى (ماذا أصاب مسلمي الأندلس...عرب الأندلس؟)كيف تحولوا هم أنفسهم من ....إلى.........

    في النهاية هم ضحايا ربما شاركوا في المأساة بضعفهم بداية لكنهم تعذبوا حتى فقد الهوية...

    رائعة

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمل الروايات العربية .. ان لم تكن اجملها... كتاب ينقل ضياع الاندلس بأسلوب سلس مشوق جميل

    رواية بالرغم من طولها و تعاقب الاجيال فيها الا انها لم تفقد سلاستها... رواية لها ايقاعها المتجانس... عندما تقرأها تتعجب كيف يكون لكاتب هذة القدرة في السرد الجميل الرائع المتجانس... و لكن لا يجب ان تتعجب انها رضوى

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    أحببت مريمة وأبا جعفر وأم جعفر وسعدًا ،، ولم أحب حسن ولا سليمة ولا علي ،، ولم أطق الجزء الثالث ( الرحيل ) كله ،، جزء ممل ولا داعي له وهو السبب في عدم انبهاري بالرواية ،، مجرد حشو زائد ولا يقارن بالجزئين الرائعين الأول والثاني.

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    كان من الافضل ان تنتهي الروايه بموت مريمه وهروب علي

    شعرت بان مابعد موت مريمه ليس له قيمه ولا يضيف شئ لما قبله

    اخذلتني رضوي بهذه الروايه كنت اعتقد انها اقوي من ذلك

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية رااااائعة بكل معنى الكلمة ...كل يوم يزداد تعلقي بالشخصيات و الأحداث التي يمرون بها .. على الرغم من عدم إتمامي لقراءة الرواية بعد ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    4 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    لم أحزن لانهاء رواية كما حزنت حين خرجت من بستان رضوى ..

    لماذا تنتهي الاشياءالجميلة بسرعه

    رحمك الله يا رائعه

    "لا وحشة في قبر مريمة"

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة من روائع الأدب ... بعض المشاعر المختلطة

    فخر بالعروبة والإسلام ..

    ألم باستضعاف البشر ..

    مزيج أدبي رائع ^__`

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رضوي عاشور وصفت فترة من تاريخنا انا مكنتش عارفو

    ولما عرفتو .. توهت ..

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أعتقد انني متورطة عاطفيا مع النص، لذا أعجز عن كتابة تقييم عادل له .

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه تسحرك..تجذبك..تشدك شدا.. لتغادر عالمك وتعيش بين صفحاتها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    1 تعليقات
المؤلف
كل المؤلفون