مراجعات كتاب حوار مع صديقي الملحد

الكتاب رائع .يفتح الكثير من الابواب امام قارئه ليمكنه من البحث والتحقق.هو فى رايي الشخصي يكفى لان يقنعك كمسلم .لكنه لا يرد ملحد .

مناقشة الفكر الإلحادي بطريقة علمية مستنيرة، و أسلوب أدبي شعري مشوق و ممتع.

هذا هو الكتاب بخلاصة.

لم أقرأ الكتاب بعد..و لكن صحيح انه يشير إلي نفسه في فترة إلحاده عندما يقول صديقي الملحد ؟

وقفة مع النفس اكتر من رائع الكتاب دة ساعدنى كتير وارشدنى لطريق الايمان بالعقيدة بالعقل

كتاب رائع ، أجاب على الكثير من التساؤلات التي كانت تتبادر إلى ذهني بين الحين و الأخر

تعلمت انه الله لا تدركه العقول.. ولكن تدركه القلوب..

ما أجمل البحث الذي يوصلنا و يهدينا إلى الله عز وجل

هذا الكتاب بيدخلك الالحاد وضميرك مستريح

حوار مع صديقي الملحد ومصطفى محمود

كتاب صغير الحجم بإمكانك أن تقرأه في يومين، وهذه أول مشكلة واجهت الكتاب، موضوع طويل جداً يحتاج إلى الحوارات والحوارات المطولة، اخترلها مصطفى محمود في كتاب صغير لتكون نقطة بداية سهلة لمن أراد القراءة في الموضوع (من وجهة نظري) فلو تخيلنا أن الكتب المكتوبة في هذا المجال كلها على مستوى عمقه الحقيقي لما قرأ في هذا المجال إلا القلة، ولكن الأسلوب السهل والحجم الصغير والصفحات القليلة تجذب القراء من كافة الطبقات، فهل يا ترى كانت هذه مشكلة حقيقية من ناحية الموضوع؟ أم أن الأمر كان في حقيقته حركة دعوية ذكية لجلب الإنتباه؟

هو من أصعب الحوارات، لأنه مبني على نظرية أن العلم والدين، أو أن العلم والإسلام يسيران في اتجاه واحد وخط متوازٍ واحد، فمن منطلق هذه النظرية كان يجيب مصطفى محمود، ولستَ تجد هذا النوع من الحوار في أي دين من الأديان الموجودة سماوية أو غيرها، إنما هو حوار استأثر به الإسلام.

ففي الحوار مع الملحد رسالة إلى المسلمين في وجوب أن يكون إيمانهم مبني على أسباب تفصيلية علمية، فهذا الكتاب يسير مع المفهوم الذي يجب أن يسير عليه المسلم أن الشك طريق للإيمان، حيث أن الجواب العلمي هو جواب الإسلام. الحقيقة العلمية هي الإسلام ولكن الأمر يحتاج إلى انتباه وتركيز.

إلا أنه كان هناك مآخذ موضوعية وخاصة فيما يخص المرأة. قد يجعل نادي أبجد لها يوماً خاصاً للحوار.

وما أروع أن يأتيك هذا الكتاب ليجيب عن معظم الأسئلة التي كانت تخطر بعقلي ايام الطفولة

والتي كنت أخشى أن أصارح بها أحد صحيح انني عندما كبرت لم تعد تخطر على بالي أبداً

لكن لا أعلم استمتعت جدا بقرائته

- لماذا خلق الله البشر

- قول لا اله الا الله

-لماذا القرآن لا يمكن أن يكون مؤلفاً

سافرت به إلى رحلة صامته .. ابحرت في اعماقه

يخاطب العقل قبل القلب

أعتقد ان مصطفى محمود كان يحاول أن يوضح لنا الفرق بين من ولد وهو مسلم ومن اختار الاسلام دينه بكامل ارادته ووعيه

استغرقت فيه وقتاً أكثر من الذي استغرقه بالروايات وذلك لتأملي وتفكري بكلماته وحواره

لو كان بمقدوري أن اضع له 4.5 لوضعت سقطت النصف بكلامه عن المرأة

لكن سوف أضع 5 لكي لا أظلم الكتاب :)

الكتاب جميل جداً و كل مافيه رائع سوى فصل ( كهيعص ) اي فصل فواتح السور من حروف فقط اردف الكاتب تفسير لا اعلم صحته و اول مره اسمع به الذي اعرفه ان هذه الحروف موجوده لحكمه لا يعلمها الا الله و لذلك لا اعلم مدى صحة ما ورد.. ملاحظات :

الكتاب به احاديث اول مره تمر عليّ بحثت عنها و لم اجد ما يدل على انها صحيحه او لا.. اتوقع انه لازم اسأل شخص دارس بالحديث و متونه عنها

الكتاب بسيط اللهجه قريب للقلب ينفع للمراهقين خاصه لمن يسألون اسئله تشكيكيه او من كان في محيطهم اشخاص ملحدين و حتى و إن لم يكن لديهم اسئله من هذا النوع الكتاب مفيد..

(حوار مع صديقي الملحد )

في هذا الكتاب قدم الدكتور مصطفى محمود مجموعة من الإجابات الوافيه بشكل ما للفكر الملحد حيث استند إلى البراهين العلمية وترجيح العقل بأسلوبه الفلسفي الذي يثير من الجانب الآخر الفكر المؤمن ويزود مخزونه الديني، شخصيا منحتني هذه الادلة أساسيات المناظرة ، لكن بكل أسف في وقتنا الحاضر نلاحظ تخمر الفكر الملحد مما يصيب هذه البراهين بشيء من العجز .

أكثر ما أعجبني هو تفسير القضاء والقدر ف : (( الله يقضي و يقدر ويجري قضاءه وقدره على مقتضى النية و القلب ... إن شرا بشر و إن خيرا بخير . ))

كتاب جميل و مفحم..اعجبتني حجج الكاتب .كما ان محتواه الديني والفلسفي ممتع و ثري و يجعلك تقف برهات تفكر

لكن من العنوان تخيلت حوارا افتراضيا يكون كقصة يتداول طرفاها الحديث ..توقعت حبكة ..لا داري لماذا .أهو غرور مني ؟ربما ..

ما ازعجني هو تكرار وصف الكاتب لشعور و ملامح الملحد ..توقعت تجديدا في الوصف يثير الحماس ...ربما لاني قرأت الكثير من الروايات فتأثرت بها و اصبحت متطلبة ههههه

ما إنشغل الدكتور مصطفي محمود في هذا الكتاب إلا بالوصول للطبقة التي لم يسبق لها التحاور مع أحد الملحدين !

المفارقة أن الأسئلة المطروحة من الصديق هي نفس الأسئلة التي كان يطرحها الدكتور علي نفسه في إحدي فترات حياته ، ولما إهتدي لإجاباتها رد علي نفسه في الكتاب ... ولكن إذا كانت تلك هي حجج المؤلف في الرد علي نفسه إذاً فلم يكن الدكتور قد ألحد لأنه ما هكذا يٌسأل و يُرد علي الملحدين !

حقيقتا ان الفكر الفلسفي الغربي الملحد قد طغى على فكر المفكر والمثقف العربي وهذا ما وجد في شخصية مفكرنا مصطفى محمود قبل تدبره في اياة الله وقد انزل لنا هذا المفكر هذا الكتاب الذي هو عبارة عن جدال بين نفسين أولى ملحدة تحاول الطعن في فحو الاديان وبالاخص الاسلام والثانية ترد وتدافع عن ديننا الحنيفة. بأبها الحجج والراهين التي لايمكن ايجاد الثغرات فيها .

كتاب يفحم بالأدلة ويجيب عن كل التساؤلات التي تدور في الذهن ونخاف السؤال عنها خشية الوقوع في الشرك بغير قصد ، الكاتب هو مثال رائع لإنسان متمسك بدينه ولديه قناعة عظيمة أن الدين الإسلامي دين يسر وأن كل ما يحدث للإنسان هو خيراً له . بغض النظر عن بعض الشرور التي تحدث فالكاتب يوضح أنه لولاها لما عرفنا قيمة الخير ..

بسيط ومباشر، يناقش الأمور (في معظم الأوقات) بمنطقية وسهولة تدحض الكثير من الافتراءات والادعاءات الفلسفية... قراءة هذا الكتاب ومشاهدة برنامج (رحلة اليقين ****) كفيلتان بتجديد عقيدة المؤمن وهداية الملحد بطريقة عقلانية وجميلة جداً

الاحاد والدين صراع متجدد لايمكن اننقول ان الناس صارو كلهم ملحدون او ان كلهم مؤمنون في يوم ما والكتاب جزء من السلسلة الحوارية التي يحول فيها دكتور محمود الرد علي بعض الاسئلة الالحادية فهو كتاب توعوي بالمقام الاول وليس فكري اوسردي انماهي اطروحات فكرية فقط ولايمكن للجميع فهمها

لم يكن مثل ماتوقعته .. هو كتاب جيد وبه العديد من المعلومات المفيدة، ولكنى لم أشعر بأنه حوار حقيقى مع صديق ملحد وإنما أسئلة يجيب بها على نفسه أو شكوك فى نفسه

لا أنكر انى قد استفدت منه كثيرا وقد اعاود قرائته ولكن من الممكن أن تكون الاجابات أقوى من ذلك من علماء الدين!!