مراجعات رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

أعتقد أن لدي مشكلة مع هذا النوع من الروايات من حيث التصنيف..

لأنني أرى أن هناك فرق شاسـع بين الكتابة الروائية التي تحمل في جوفها حكاية أهتم بمسارها والكتابة الشعرية التي تعتني باللغة كعنصر أساسي لها..

اللغة كما أعرف ما هي إلا وسيلة لا أكثر ولا أقل..

احببت صدق مشاعرها فهى عبرت عن حالاتى فى وقت من الاوقاات

كيف يكون الحب ضعف وكيف نتقبل اشياء لا نتقبلها بأمر من القلب الذى جعلنا نستسلم لاوامره برغم رفض العقل وتيقنه من النتيجه .. ابدعت فى السرد والاحساس وصدق التعبير

كتاب كثيرا لما فيه منرومانسية عميقة وحوار جميل لكن النهاية لم تعجبني ... اريد و انتظر ان اقرا رواية بدايتها جميلة مثل نهايتها لا اريد مأساة فقد مللنا من الماسي التي لا تنتهي ..نريد ان نعيش واقعا جميلا بالورايات

يضرب الحب شو بيذل! اقرأ الرواية وهالمثل كلماته تترأى امامي مثل فاصل الصفحات ما عجبتني الحبكة ابدا ولا ضعف شخصية البطلة (جمانة) لكن هذا ما يمنع فيها بعض العبارات اللي عجبتني وعلى هالاساس اعطيت النجمتين..

رواية اقرب ما تكون الى الواقعية ،، مسليّة ،، طويلة بعض الشيء ،، لا انكر انها كانت احيانا ممتعة ،، لكني لم احب نهايتها وضعف جمانة وقلة حيلتها ،،، وجدت بها شبها كبيراً من رواية في ديسمبر تنتهي كل الاحلام

بها كمية من الحب والمشاعر كبيرة جداً

يوازيها وبنفس الكمية وجع

لم أحب نهايتها لعدم حبى للنهايات المفتوحة

رواية استطاعت أن تجعلنى اكره شخصية جداً واحبها جداً فى نفس الوقت

ربما لذلك شعرت بمأساة البطلة

من ضيقة الصدر كني وسـط زنزانـه

لي عام واكثر وانـا متغيـرٍ ن حالـي

نفسي على الخايـع الممطـور ولهانـه

وعن زحمة الناس ودي بالخلا الخالـي

تغيب عنـي همـوم القلـب واحزانـه

لاغاب عـن تغطيـة لرسـال جوالـي

توقعت نهايتها من العشر صفحات الاولى .. عادة عندما اتوقع نهاية رواية لا يشجعني ذالك على اكمالها .. ولكن اكملتها و لا اعرف لماذا ؟ ..لم تكن من اجمل ما قرات ولم تبهرني بتاتا .. كانت اقل من عادية .

توقفت عن قراءتها وسأعود لها لكي ابدا في روايتها الاخيرة فلتغفري

الا انني وجدت روايتها الاولى ( في ديسمبر تنتهي كل الأحلام ) جميلة اكثر عن هذه لانها تدور حول نفس الدائرة عتاب جمانة لعزيز !!

حسيت اني اقرا احلام مراهقة من عام ٢٠٠٠ بحب مريض جدا مع طريقة سرد تتمركز على المشاعر وتكرار ممل جدا في وصفها واهم شي ما فيه اي دوافع لشخصيات لكره ولا للحب المرضي هذا

الكاتبة جيدة بس القصة لا

كتيرة اوووووووي .... تعبتني جدا جدا

مجرد محاولة التعايش مع حالة البطلة مؤلم حقيقي

رواية بليييغة فوق الوصف .. اسلوب سرد اكتر من رائع وفلاش باك متكرر يخليك تتشد وتتوجع في نفس الوقت

رواية أليمة تصف معاناة السيئ في ذاته وكيف يقمع حب طاهرة لخوف من دناءة نفسه تصف كيف انتقام المرأة من ذاتها تصف هشاشة الحب و الانتقام فيه لم تروق لي النهاية و لكن ابدعت الكاتبة

افضل كتاب قراته من ناحيه صياغه المفردات والطرح والذكاء الذي يبهرني في تحديد المواقف عندما اقرا لأثير عبدالله اشعر انني أرى المشاهد امامي لدقة تفصيلها للاحداث ووصفها المبهر

رواية رائعه تجعلك تغوص مع الشخصيه الرقيقه لجومانه فى نظراتها وفهمها عن الحب وتتوغل الى مناحى اخرى شخصية المراة العربيه الضعيفه ...تكتمل الفكره لديك عندما تقرأ فلتغفري ..

قرأت الرواية ولم تجذب انتباهي لعل شهرتها اكتسبت فقط لأنها قصة حب بسيطة يستطيع الدميع فهمها لأنها أصلا لا تحمل أفكارا مفيدة للقارئ ولا للمجتمع عموما. أعطيها نجمة لبساطتها.

من أجمل رواياتي لا اعلم لماذا كانت هذه الرواية قاسية علي ممكن لانها واقعيه الي حد اللامعقول اعشقها جداً ابدعت هذه الكاتبة رغم ضعف جمانة المجنون واخطائها الاملائيه القليله

قصة درامية بمتياز ، فيها من التشويق وفيض من الاحاسيس لا نهاية له ومن الحزن ما يقتل ومن الامل والصبر ما يفجع .. فعلا رواية تستحق القراءة النسبة لي هي من أجمل ما قرات

اااه يا اثير

كم كنتِ رائعة

رائعة حد الالم ، حد الوجع

حد الحزن الذى كاد يقتبسنى بين طيات تلك الكلمات

داعبتى مشاعرى حتى التخدر . . حتى الثمالة

#رائعة

هي جيده لمجنوني الحب الذين يعطون كل شيء والحب على وجهه الخصوص 'أكثر مماينبغي' فيعلمون انهم ليسو وحدهم،،هي مرحله يمر بها اغلب البشر ويتعافون ،،فطمئنوا

روايتي المفضلة على الاطلاق

أعشق لغتها وأسلوب وصف المشاعر والصدق في التحدث عنها

ضعف جمانة وتسلط عزيز يحاكي معظم قصص الحب في مجتمعاتنا الشرقية