اقتباسات من رواية أحببتك أكثر مما ينبغي

كنتُ أرقبكما وأنتما تتحدثان.. رجلاً لرجل.. كنتُ أرقب رجلي حياتي.. الأول أحبني قبل أن أولد، والآخر ولدتُ بعدما أحببته

احببتك اكثر مما ينبغي .. و أحببتني اقل مما استحق

هل ضروري أن أشتري الكتب أليس هذا التطبيق مجاني؟؟؟

"كنت على استعداد لأن اصغرَ فتكبر... لأن افشلَ لتنجح، لأن أخبو لتلمع."

"‏طوال حياتي لم أبكِ بحرقة إلا بسببك ولم أضحك من أعماقي إلا معك .. أليست بمعادلة صعبة".

انا ما بدّي اكتب اقتباس انا قرأت الجزء الاول من الروايه ومقدرتش اكمل الجزء الباقي لانو كل اللي في الروايه كأنو بحكي عني وعن اللي حصلي ... يا رب ما الي غيرك مش قادره أتكلم مع اي حد من الهم اللي انا فيه

رواية بهية تتكلّم عن قصّة حبّ ، وحالة مرضية لرجل شرقيّ ، يعيش ازدواجية ....

كلماتها شفافة مؤلمة ...

البطلة فيها شخصية ارتضت أن تهدر كرامتها لأجل محبوبها ، ولكن دون منة منه أو عرفان...

أعجبتني وأحزنتني في آنٍ معاً.....

قريبٌ أنت إلى أبعد مدى ،

بعيدٌ أنت إلى أقرب حد !

قلت لي يوماً لا تصدقي شاعر أبداً .. كل الشعراء كاذبون .. بيئة الشعراء قذرة للغاية

المضحك في الامر .. أنك شاعر وكاتب !!

"أما أنا فأكتب لأنه من الواجب عليّ أن أكتب، من واجبي تجاه نفسي أن أفعل.. الكتابة هي الوسيلة الوحيدة التي تعيد توازني إليّ، استيقظ كل يوم في حالة تأرجح.. أصحو متذبذبًا.. بعض مني يحلّق هنا.. وبعضٌ آخر يبحر هناك.. الكتابة تعيد إليّ ثباتي."

كيف يُشوّه انسان انساناً الى هذا الحدّ ؟

أحببتك أكثر مما ينبغي ،و أحببتني أقل مما استحق!

عيناگ جميلتـان ڪِحياه لا حـزن فيها

غادرت.. فشعرت بأن روحي قد غادرت معك

“ سألتني : جُمان , ماأكثر ما يُجذبكِ فيني .. جسديا .. ! ..

أرفض السئلة المُفخخة ياعزيز .. ! ..

ضحكت بقوة : ياغبية .. ! .. أقصد بشكلي ..

أممم .. تجذبني فيك خمسة أشياء .. !

أنت طويل .. ومن حسن حظك أني أحب أن يكون

رجُلي طويل .. ! ..

أُحب عيناك لن أرى فيهما أحاديث كثيرة ..

أتظنين بأن بإمكانكِ قراءة مافيهما .. ؟ ..

أنا لا أظن .. أنا مُتأكدة من هذا ..

وايضا أحب شكلك عندما لا تحلق لفترة طويلة .. ! ..

تبدو أكثر وسامة ورجولة .. ! ..

سألتني بنشوة : وماذا أيضا .. ؟

أحب صوتك .. صوتك ( قوي ) .. كمُقدمي نشرات الاخبار .. !

قلت ساخرا ومُضخما لصوتك : العربية تبحثُ دائما عن الحقيقة .. !! ..

ياربي ع السخافة .. ! ..

والخامس .. ؟ ..

الخامس ياحبيبي .. عروق يديك البارزة .. ! .. إلهي كم هي جذابة .. ! ..

وضعت يدك تحت ذقنك وأنت تنظر إلي بدهشة : جُمانة .. أتدركين أنكِ غريبة .. ؟ ..

لماذا .. ؟ ..

لول مرة .. أسمع عن فتاة تحب في حبيبها عروق يديه .. ! .. مالجاذبية في هذا .. ؟ ..

مسكت يدك وأنا أتحسس عروقك بأصابعي .. لا أدري ! .. أحبها ..

قلت لي مُبتسما : أتحبين عروقي لانكِ تجرين فيها .. ؟ ..

أجبتك : رُبما .. ! ..

لمعت عيناك خُبثا : جمانة .. أأخبرك عن مايُجذبني فيك .. ؟ ..

تركتُ يدك وقلت لك : لا .. ! ..

سألتني : لماذا .. ؟ ..

قرأت الجابة في عينيك .. ! .. ألم أخبرك بأني أقرأ مافيهما..؟

وماذا قرأتِ .. ؟! ..

مالا يليق .. ! ..

فأنفجرت ضحكا .. ! .. ”

عزيز : انا أحب كل ما فيك ،، احبك كثيراً عندما تضحكين ،، احبك حينما ترفعين احد حاجبيك تشككاً وتعقدينهما غضباً

اما انتِ فتحبينني وتكرهين كل ما في ! تشعرينني دائماً بأنكِ متورطة بي يا جمانة 💔

كوني قوية..ولا تسمحي بأن يؤثر هذا الأمر (...) على حياتك..مهما كان صعبا..

ما أصعب أن تنادي امرأة بأسم أخرى على الرغم من أنها تكاد تنادي كل رجال الدنيا باسمك

لا خير في رجل يكره وطنـه

تجري الايام سريعا اسرع مما ينبغي