اقتباسات من كتاب بيكاسو وستاربكس

إن أجمل هدية هي تلك التي تأتي دون مناسبة، لأنها بذلك تكون أصدق وتكون جزءًا من ذات المعطي. تحمل صدقاً وحميمية أبدية، وكما قال جبران: "لا قيمة لعطائك إن لم يكن جزءً من ذاتك”

يقول الدالاي لاما: ( لاتقلق فإن لكل مشكلة طريقتين؛ الأول أن يكون لها حل ولذلك لاتقلق، والثاني ألا يكون لها حل، فلماذا تقلق؟)

ليست المشكلة في أن نموت ,ولكن المشكلة في الا نعيش ..

والبسطاء أيضاً ليسوا في حاجة ماسة إلى المال، فعلى الرغم من أن غالبيتهم لا تمتلكه، إلا أن حبهم له نابع من غريزتهم البشرية وليس من غريزتهم الحيوانية

إن التساؤل يفتح الأبواب المغلقة على مصراعيها ليدخل شعاع النور ويمحو الأفكار السوداء في العقول المظلمة، وما أن ينبثق ذلك النور في أرجائنا حتى يعم الضوء كل شيء… إلى الأبد

يؤرقني ذكر الموت كثيراً. حاولت أن أقنع نفسي بأن جميع الناس يمرّون بالحالة نفسها عندما يذكرونه، ولكنني اكتشفت بأن فكرة الفراق، وليس الموت بالتحديد، هي التي تقض مضجعي بين الحين والآخر

الفاشلون يتحدثون عن آلآمهم، الناجحون تحدثون عن آمالهم

إنَ ثقافة التحطيم والإحباط التي تعاني منها بعض مجتمعانتا مصدرها الجهل, ولا أقصد بالجهل هنا المعنى المقابل للمعرفة فقط. ولكن الجهل بأهيمة المبدعين ودور الموهوبين في صناعة تنمية حضارية لأي مجتمع. فالمشكلة الرئيسية في مجتمعاتنا هي وجود أناس حاقدين وضعاف عقول, لدرجة أنهم عندما يرون أي بارقة إبداعية ,فإنهم يسارعون إلى نقدها وتكسير مجاذيفها, ليس لأنَم حاقدين فقط, بل لأنَهم يريدون لكل الناس أن يبقوا في نفس مستوى الجهل الذي ترتع فيه عقولهم حتى يشعروا بالطمأنينة. فالمبدعون بنظر ياسر حارب هم الشموع التي تبدد الظلام ولكن لا تلعنه

حلم الإنسان هو الذي يصنع حقيقته وليس العكس.فمن وجهة نظر الكاتب فإنَ الذين يعيشون حقيقتهم تكون أعمارهم محدودة بعدد السنوات التي كتبت لهم, ومن يعيشون أحلامهم فإنهم غالياً ما يخلدون في هذه الدنيا, فالعظمة ليست مفتاح الحلم ولكن إيماننا بأحلامنا هو مفتاح العظمة