عائد إلى حيفا > اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا

اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا

اقتباسات ومقتطفات من رواية عائد إلى حيفا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

عائد إلى حيفا - غسان كنفاني
تحميل الكتاب

عائد إلى حيفا

تأليف (تأليف) 4.5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ولكن عليك أن تدرك الأشياء كما ينبغي.. وأنا أعرف أنك ذات يوم ستدرك هذه الأشياء، وتدرك أن أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه...

    مشاركة من The reader
  • ولكنهما لم يكونا، بعد قادرين على الإحساس بأي شيء، وفقط حين عومهما الرذاذ المتطاير من تحت خشب المجاذيف، ونظرا إلى الشاطئ حيث كانت حيفا تغيم وراء غبش المساء وغبش الدموع...

    مشاركة من [email protected]
  • وكنت أقول لنفسي : ما هي فلسطين بالنسبة لخالد ؟ إنه لا يعرف المزهرية ، ولا الصورة ، ولا السلم ولا الحليصة ولا خلدون ... !!

    مشاركة من Esraa Lubbad
  • مرة تقولون إن أخطاءنا تبرر أخطاءكم، ومرة تقولون إن الظلم لا يصحح بظلم آخر.. تستخدمون المنطق الأول لتبرير وجودكم هنا، وتستخدمون المنطق الثاني لتتجنبوا العقاب الذي تستحقونه،

    مشاركة من Noran Yasser
  • لقد مضت عشرون سنة يا سيدي! عشرون سنة! ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي إنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقاً صغيراً يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.. ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي… أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو سلاحك التافه المفلول؟

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • كلا، لم تعد إليه الذاكرة شيئاً فشيئاً. بل انهالت في داخل رأسه، كما يتساقط جدار من الحجارة ويتراكم بعضه فوق بعض.

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • ٥ هبلغ غثيثين ق تم صعقم٥ثعثعغثعققق٥ني٥نصعف٦ي٦٩٩٩٩٦٩٨ق٨ذ٧٦٣

    مشاركة من مصطفي حاتم
  • ماهو الوطن؟

    مشاركة من أيوب
  • 💪🏼و صمت لحظة ، ثمّ نظر مباشرة في عيني دوف :

    " أنتَ ،أتعتقد أنّنا سنظلّ نخطئ؟ و إذا كففنا ذات يوم عن الخطأ ، فما الّذي يتبقّى لك؟💪🏼

    مشاركة من ريتا
  • لقد أخطأنا حين اعتبرنا أن الوطن هو الماضي فقط ، أما خالد فالوطن عنده هو المستقبل، وهكذا كان الافتراق، وهكذا أراد خالد أن يحمل السلاح .

    عشرات الألوف مثل خالد لا تستوقفهم الدموع المفلولة لرجال يبحثون في أغوار هزائمهم عن حطام الدروع وتفل الزهور، وهم إنما ينظرون للمستقبل ولذلك هم يصححون أخطائنا، وأخطاء العالم كلّه !

    مشاركة من ليان
  • الإنسان هو قضية

    مشاركة من Mohammad Alhussin
  • إن الانسان هو في نهاية الأمر قضية

    أليس الانسان هو ما يحقن فيه ساعة و راء ساعة و يوما و راء يوم و سنة وراء سنة

    مشاركة من asma
  • سمع صوتها الخافت يبكي بما يشبه الصمت، وقدر لنفسه العذاب الذي تعانيه، وعرف أنه لا يستطيع معرفة العذاب على وجه الدقة، ولكنه يعرف أنه عذاب كبير.

    مشاركة من المغربية
  • عشرون سنة؛ ماذا فعلت خلالها كي تسترد ابنك؟ لو كنت مكانك لحملت السلاح من أجل هذا. أيوجد سبب أكثر قوة؟ عاجزون! عاجزون! مقيدون بتلك السلاسل الثقيلة من التخلف والشلل! لا تقل لي أنكم أمضيتم عشرين سنة تبكون! الدموع لا تسترد المفقودين ولا الضائعين ولا تجترح المعجزات! كل دموع الأرض لا تستطيع أن تحمل زورقا صغيرا يتسع لأبوين يبحثان عن طفلهما المفقود.. ولقد أمضيت عشرين سنة تبكي... أهذا ما تقوله لي الآن؟ أهذا هو سلاحك التافه المفلول؟

    مشاركة من المغربية
  • لقد شاخت هذه المرأة حقًا.. واستنزفت عمرها في انتظار هذه اللحظة.. دون أن تعرف أنها لحظة مروعة.

    مشاركة من المغربية
  • إن الإنسان في نهاية الأمر قضية.

    مشاركة من المغربية
  • متى تكفون عن اعتبار ضعف الآخرين وأخطائهم مجيرة لحساب ميزاتكم؟

    مشاركة من Esraa Lubbad
  • إن أكبر جريمه يمكن لأي أنسان أن يرتكبها ...كائنا من كان ..هي أن يعتقد ولو للحظه أن ضعف الآخريين و اخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم ...وهي التي تبرر له أخطاءه و جرائمه

    مشاركة من Heba Elkott
  • أكبر جريمة يمكن لأي إنسان أن يرتكبها، كائناً من كان، هي أن يعتقد ولو للحظة أن ضعف الآخرين وأخطاءهم هي التي تشكل حقه في الوجود على حسابهم، وهي التي تبرر له أخطاءه وجرائمه…

    مشاركة من Jessy M Sameh
  • ❞ وشعر، ثمة، أن عليهما أن ينهضا وينصرفا، فقد انتهى الأمر كله، ولم يعد هناك ما يقال بعد، وأحس تلك اللحظة بشوق غامض لخالد، وود لو يستطيع أن يطير إليه ويحتويه ويقبله ويبكي على كتفه، مستبدلاً أدوار الأب والابن على صورة ❝

    مشاركة من Mayadh Fayhan
المؤلف
كل المؤلفون