عائد إلى حيفا > اقتباسات من رواية عائد إلى حيفا > اقتباس

ولكنهما لم يكونا، بعد قادرين على الإحساس بأي شيء، وفقط حين عومهما الرذاذ المتطاير من تحت خشب المجاذيف، ونظرا إلى الشاطئ حيث كانت حيفا تغيم وراء غبش المساء وغبش الدموع...

مشاركة من [email protected] ، من كتاب

عائد إلى حيفا

هذا الاقتباس من رواية