الطنطورية > اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات من رواية الطنطورية

اقتباسات ومقتطفات من رواية الطنطورية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الطنطورية - رضوى عاشور
تحميل الكتاب

الطنطورية

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • .

    الذاكرة ﻻ تقتل. تؤلم ألما ﻻ يطاق، ربما.ولكننا إذ نطيقه تتحول من دوامات تسحبنا إلى قاع الغرق إلى بحر نسبح فيه. نقطع المسافات. نحكمه ونملي إرادتنا عليه

    مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
  • عند موت من نحب نكفِّنه. نلفه برحمة و نحفر في الأرض عميقاً. نبكي. نعرف أننا ندفنه لنمضي إلى مواصلة الحياة.

    أي عاقل ينبش قبور أحبابه؟

    مشاركة من Jihad Mahmoud
  • في الحرب لا يتصرف الناس كما خلقهم ربنا. يُجنُّ الخلق ويفلت الميزان. ساعتها لا يكون الشعر

    وحده أو الثوب مُشعثاً بل يتشعث القلب.

  • وحدها شجرة اللوز تتسيَّد ربيع البلد، ملكةً بلا منازع.

  • ذاكرة الفقد كلاب مسعورة

    مشاركة من closed
  • "أنكرت كما ينكر العاشق ,يوما يومين أسبوعا و ربما أسبوعين, ثم قبلت بحقيقة العشق "

    مشاركة من walaa basssiouni
  • لا يمكن الخلط بين الصغير والكبير. المقاسات كما المقامات، محفوظة!

  • وحدها شجرةُ اللوز تتسيَّد ربيعَ البلد، ملكةً بلا منازع. ينوِّر اللوز، يسرقُ قلوبنا ثم يزيد، يتملّكها بثمره الهش المراوغ، لاذعٌ وسكر.

    ٧٠٠ جندي من الجيش الأردني قرب المدينة يتابعون ما يحدث ولا يستطيعون التدخل. هل تتوقع أن يتدخّلوا وقائدهم إنجليزي؟؟! معهم سلاح والإنجليز معهم وهم مدربون ولهم قيادة متماسكة، ونحن...

    - معنا ربنا لأننا أصحاب حق.

    يحكي باليوم والساعة والحي والشارع والعطفة والزاوية، كأنه ينشر حيفا كاملة أمام السامعين، فيروا بأم العين بحرها وكَرمِلها ومصفاة نفطها وخطوط سككها الحديدية، الخط الحجازي الذي يربط بدمشق عبر دِرعا، وخط يافا واللد الذي يحمل المسافرين إلى القنطرة ومنها إلى القاهرة، وخط بيروت وطرابلس يعبر إلى رأس الناقورة مروراً بنفق طويل.

    هل كان يتحمل "لبنان الحر" التابع للإسرائيليين؟ هل كان يتحمّل حصار تل الزعتر وتحالف سوريا مع الكتائب؟ هل كان يَعقل أن جماعة عرفات و"أمل" يقتتلون في الجنوب أو أن "أمل" تحاصر المخيمات؟؟

    ماما

    لم نهبط من المريخ، ولا جئنا لبنان للسياحة.

    كان الانتقال من مخيم إلى مخيم، أو استقبال زائر من خارج المخيم يحتاج تأشيرات وسين وجيم، دق مسمار، بناء سقف، إضافة إلى حجرة، كلها محرمات. لأن المخيم يجب أن يبقى مخيماً مؤقتاً تأكيداً على أننا لاجئون. حفاظاً على حقنا في العودة. شكراً، الله يكتّر خيرهم!!!

    كنا نعرف أن المُخيم محاصر، وأن إسرائيل أضاءت سماء المنطقة بالقنابل لتسهل للقوات اللبنانية الدخول. وأنها تنفذ لإسرائيل مهمة إيذاء السكان. قتل بعضهم وأسر البعض الآخر.

    لِم لَم أنجو بعيداً عن هذا المكان الذي صار يقول لنا ضمْناً: اتركوا البلد، أنتم غرباء. هل قلت ضِمناً؟؟

    خطأ.

    يقولونها صراحةً وكل يوم.

    هناك خطط لتقليص عدد الفلسطينيين في لبنان من نص مليون إلى خمسين ألفاً. هل يريدون إلقاءنا في البحر؟ الجيش يستبد بالمخيمات، اعتقالات يومية، قتل على الحواجز، اختطاف، وخنق: لا عمل ولا تصاريح عمل.

    كان ابني محظوظاً، وأنا أيضاً لأن الكثير ممن يُخطف من الشباب، يختفي ويُقتل ولا يعرف أهله ذلك. لم تعد الكتائب وحدها تعتقل الشباب الفلسطينيين، ولا الميليشيات المسيحية، دخلت أمل فجأة في المشهد. يا إلهي كيف؟ لماذا؟

    رُقَيّة

    لم أرَ بحر يافا منذ غادرنا البلد!

    مشاركة من آية شبانة
  • "سيهزم أولاد الحرام وتصبح البلاد كلها كالمدينة المنورة"ص٥٧

    مشاركة من Hajerd
  • ما المنطق في أن اركض وراء الذاكره وهي شاىده تسعي الي الهرب من نفسها ،شعتاء معفره مروعه مسكونه بهول ما رأت

    مشاركة من Ilil Marmarikah Ilil
  • ثم إن بطاقة الهوية دائماً فيها اختصار، تلخيص لحكاية طويلة عريضة مُركبة وممتدة وغير قابلة للتلخيص، اختزال لا يفي، ولكنه يشير.

    مشاركة من المغربية
  • ليتنى أعرف كيف. ثم إن الحكاية صعبة. لا تُحكى. مُتَشَعَبِّةٌ. ثقيلة.

    كم حرب تتحمل حكاية واحدة؟ كم مجزرة؟ ثم كيف أربط الأشياء الصغيرة على أهميتها بأهوال عشناها جميعاً؟

    مشاركة من المغربية
  • فيتأكد لي مع كل صباح أن في هذه الحياة رغم كل شيء، ما يستحق الحياة

    مشاركة من المغربية
  • رسوم ناجي العلي تعرّفنا بأنفسنا.

    وعندما نعرف نستطيع.

    ربما لذلك اغتالوه.

    مشاركة من نزار الدويك
  • “ما المنطق في أن أركض وراء الذاكرة وهي شاردة تسعى إلى الهروب من نفسها، شعثاء مُعَفّرة مُروَّعة مسكونة بِهول ما رأت؟”

    مشاركة من نشوى عبدالمقصود
  • الخسارة واردة حين تغامر بمشروع جديد.

  • الذاكرة لا تقتل. تؤلم ألماً لا يطاق.

  • الزرع ذكي يقدّر الوضع، مثلنا صار يكتفي بأقل القليل من الماء.

  • الملوك والرؤساء العرب، لا يرحمون ولا يتركون إلى رحمة الله سبيلاً!!

  • فسحةٌ من هدوء لاستعادة الايقاع المعتاد، للتامل .. لترميم علاقاتي مع الزرع الذي أوقن أنه مثل الأطفال يغضب من إهماله.

المؤلف
كل المؤلفون