الضحية السابعة > اقتباسات من رواية الضحية السابعة

اقتباسات من رواية الضحية السابعة

اقتباسات ومقتطفات من رواية الضحية السابعة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

الضحية السابعة - نادية الإمام
تحميل الكتاب

الضحية السابعة

تأليف (تأليف) 5
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ‏- بل أنتِ السماء التي ندمت على فراقها وأحلم بالوصول إليها، فاسمحي لي أن أعود. ‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • لقد شعرت بالعجز أمام نفسي؛ لأني لم أستطع منع الأذى عنكِ، شعرت بعدم النفع من وجودي في حياتك. ‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • لقد شعرت بالعجز أمام نفسي؛ لأني لم أستطع منع الأذى عنكِ، شعرت بعدم النفع من وجودي في حياتك. ‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‫ ‏- لا مزيد من الصبر على هذا المجرم يجب أن نصل إليه في أسرع وقت، لقد تمادى بكل جرأة كأنه لا يخشى قانونًا ولا يهتم بوجود الشرطة من الأساس، كيف تصل وقاحته لخطف ابنة رئيس المباحث؟! بالتأكيد يريد أن يسخر منا جميعًا، يخبرنا أنه هنا في بيوتنا ويده ليست عاجزة عن الوصول إلينا، كأنه هو من يطاردنا وليس العكس. ‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‏يقتحم عصام المكان يجد ابنته مقيدة وفي يديها عدّاد الوقت يشير إلى خمسين دقيقة والأسلاك تتلوّى على الجدار مثل الأفاعي، وورقة ملصقة فوق فمها مكتوب عليها "إذا فككت قيودها ستنفجرون جميعًا."‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • الآن: ابتعد يا عصام فلن تحصد في رحلة البحث عني سوى الأشواك

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‏عليك الآن القبض على العنقاء التي شوّهت وجه ابنتك ومحاكمتها فهي الشيء الملموس أمامك، تحسس جراح ابنتك هل هي بارزة بما يكفي؟

    مشاركة من شهاب الدين
  • يصرخ عصام بكل ما فيه من غيظ وغضب، يريد أن يطمئنّ على ابنته ويريد أيضًا أن يفهم منها كيف وصل إليها هذا المجرم. ‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‏لن أفشل ولن تغمض جفونكن مادام قلبي ينبض وروحي الجميلة تمنحني القوة والإرادة لأكمل الانتقام من كل غزالة شاردة لا تجد من يُلجمها!‏

    ‫ ‏أنا اللجام. ‏

    ‫ ‏أنا الكرباج.‏

    ‫ ‏أنا عملكم الأسود.‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‫ ربما لكل منا لعنته! ‬البعض يراها ابتلاء وآخرون يرونها القدر.

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‫ ‏- هذا البيت مر عليه زلزال ١٩٩٢ بكل شراسته وأمطار عشرات السنين وشمس وحرّ وعواصف رملية وظل مخلصًا لكل عهد مع ساكنيه، لن يتركهم للعراء ولن يحوجهم لأحد كائنًا من كان. هذا البيت بواجهته التي يطليها ارتشاح المياه وبقايا المواسير الصدئة، ومدخله الغائر بكل أتربته ورطوبته يمثل لقاطنيه الحياة!

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‏- لا تنسَ أبدًا: إذا ارتبكتَ لا تكمل، إذا ارتعشتْ خطاك توقف، إذا ترددت فقد انهزمت! ‏

    ‫ ‏------‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‏يضغط على زر المصعد بتكرار لعله ينزل من الدور التاسع لكنه مُعلق. يضرب الباب بكلتا يديه ويصرخ: المصعد.‏

    ‫ ‏لا أحد يبالي ولا يزال الرقم تسعة صامدًا لا يتغير كأنه يتحداه هو ومن علّق المصعد.‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‏صوته مرعب آت من أعماق حنجرة شخص لا تظنه سيرحمها‏

    ‫ ‏يحيط عنقها بحبل غليظ السمك وخشن الملمس.‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ويغادر المكان فرحًا بحصاد اليوم بعد ما حفر بالحمض رقم ستة على خدها الأيسر.‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • تصرخ بالنفي لكن من يسمعها! فتهز رأسها نافية رافضة وتبكي مترجية.‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‫ ‏الشارع شبه خال من المارة يراها مجموعة بنات يحملن كتبًا ودفاتر يبدو أنهن في المرحلة الثانوية، تنظر إحداهن إلى وجهها تتطلع إليها خائفة، وتخاف الثانية أيضًا فتجذب يد الفتاة الأولى لكن صديقتهم الثالثة تنهرهما وتصرّ على الاتصال بالنجدة.‏

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‏- " إنني أجيد الوفاء بالوعود، رغم ذلك اكتشفت أنني أجيد التلاعب حول كل ذلك.

    مشاركة من شهاب الدين
  • ‏- " إنني أجيد الوفاء بالوعود، رغم ذلك اكتشفت أنني أجيد التلاعب حول كل ذلك.

    مشاركة من شهاب الدين
  • - أنا في كرب شديد، قلبي قاسٍ يملؤه جحيم، الصلاة أم القرآن أيهما الملاذ يا سيدي. ‏

    مشاركة من شهاب الدين