اقتباسات من كتاب الابنة الفريدة

إنهم مثال حي لما يمكن أن تؤول إليه حال البشر في غياب قواعد الأدب والوعي الاجتماعي.

أعتبر نفسي من الأشخاص الذين يتوترون إذا سمعوا بكاء طفل في طائرة أو في غرفة انتظار إحدى العيادات، ويفقدون صوابهم إن استمر هذا البكاء لأكثر من عشر دقائق.

❞ نحن الإناث لدينا تلك النزعة لرؤية أخطاء أمهاتنا مصدرًا لمشكلاتنا كلها، بينما لدى أمهاتنا ميل لرؤية عيوبنا دليلًا على فشل مُحتمَل. ❝

❞ تحولت الشقة إلى ملاذ آمن، لكنها صارت سجنًا كذلك. ❝

❞ كيف يمكننا الهرب من شيء يُخيفنا ونحن نحمله داخلنا؟ ❝

❞ كلما ازداد حبنا لشخصٍ ما، ازداد شعورنا بالهشاشة وعدم الأمان. ❝

❞ لم أتوقف عن استرجاع أبيات جيستون ميلاريبا عن وضع البشر: في سعيهم نحو السعادة يلقون بأنفسهم في المعاناة. ❝

❞ يسهل على المرء في شبابه أن يتخذ مُثُلًا عُليا، والعيش وفقًا لها، لكن الصعب هو الحفاظ على الاتساق بمرور الوقت، ورغمًا عن التحديات التي تفرضها علينا الحياة. بدأت ألاحظ، بعد بلوغي الثالثة والثلاثين بقليل، وجود الأطفال، بل والشعور بسحرهم. ❝

❞ فإن المجتمع مُصمَّم لنحمل نحن على عاتقنا، وليس على عاتق الرجال، مسؤوليةَ الاعتناء بالأبناء، وهذا ما يقتضي في أوقات كثيرة التضحية بالمسيرة المهنية، والأنشطة الفردية، والشهوة الجنسية، وفي بعض الأحيان بالزوج نفسه. أحقًّا يستحق الأمر هذا العناء؟». ❝